لندن- متابعات- رفضت شركة آبل الاسم الجديد، “إكس” X، لتطبيق منصة التواصل الاجتماعي تويتر لنظام التشغيل “آي أو إس” iOS، الأمر الذي قد يشكل معضلة أمام إيلون ماسك الذي يجتهد لنشر العلامة التجارية الجديدة للمنصة. ومع أن ماسك تمكن بسهولة من تغيير اسم تويتر إلى “إكس” في متجر “غوغل بلاي”، فإن قوانين متجر “آب ستور” تحول دون ذلك، وفق “البوابة العربية للأخبار التقنية”.

وهذا الأسبوع، دفع كل من متجر “غوغل بلاي” و”آب ستور” الإصدارات المحدثة من تطبيق تويتر لمستخدمي نظامي أندرويد وآي أو إس، على التوالي. ويحمل أحدث إصدار من التطبيق شعار “إكس”، وفي بعض الحالات الاسم الجديد لتويتر، كما في نظام أندرويد. “لا تقل عن حرفين” إلا أن عالم البيانات نيك شريف أشار في منشور له في “إكس”/ تويتر إلى أن “الوضع في نظام “آي أو إس” مختلف لأن آبل لا تسمح لأي تطبيق أن يكون اسماً مكوناً من حرف واحد”. بدوره قال مستخدم آخر إن “تويتر تمكنت من تغيير شعار تطبيق “آي أو إس” الخاص بها ولكن ليس الاسم، ذلك أن آبل تفرض أن لا تقل أسماء التطبيقات عن حرفين”. ومع أنه قد يصل طول أسماء التطبيقات في متجر “آب ستور” إلى 30 حرفاً، غير أنه يجب ألا يقل طولها عن حرفين، وإلا فسوف ترفض آبل اسم التطبيق. التخلي عن الطائر الأزرق يذكر أن ماسك والمديرة التنفيذية لشركة تويتر ليندا ياكارينو أعلنا الاثنين الماضي عن التخلي عن شعار الطائر الأزرق المألوف الذي رافق الشركة منذ تأسسيها عام 2006 وإحلال الحرف “إكس” محله، وذلك في إطار السعي لجعل تويتر منصة شاملة، على غرار خدمة “وي شات” الصينية. وقد غيّر ماسك في وقت سابق من العام الحالي اسم أعمال تويتر إلى “إكس كورب” X Corp أو اختصاراً “إكس”. كما أدى تغيير اسم تويتر إلى “إكس” أيضاً إلى جعل متصفح الويب “إيدج” التابع لشركة مايكروسوفت يعرض تحذيرات أمنية.

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: تویتر إلى

إقرأ أيضاً:

المحكمة ترفض طلب الناصري مواجهته مع متورط في شبكة "إسكوبار" في قضية شقتين فارهتين بالسعيدية

تطورات مثيرة شهدتها جلسة محاكمة فؤاد اليزيدي، على خلفية « إسكوبار الصحراء »، اليوم الجمعة، بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، حيث نصب سعيد الناصري، المتهم هو الآخر في الملف، نفسه طرفا مدنيا في القضية، مؤكدا أنه تضرر ماديا ومعنويا من المتهم.

وأوضح المحامي مبارك المسكيني، دفاع الناصري، أن من حق موكله التنصب وطرح الأسئلة على اليزيدي.

بل وطالب دفاع الناصري بإجراء مواجهة بين موكله وفؤاد اليزيدي، إلا أن هيئة الحكم قررت إرجاء الطلب إلى حين الاستماع إلى سعيد الناصري. ومع ذلك، سمحت المحكمة للدفاع بطرح مجموعة من الأسئلة على اليزيدي، تركزت حول بيع شقتين في مشروع السعيدية الساحلي.

استفسره المحامي المسكيني: « متى تعرفت على سعيد الناصري؟ » فكرر نفس جوابه الذي أدلى به أمام المحكمة: « تعرفت عليه أواخر عام 2013، وعرفني عليه بعيوي ».

سأله: « ما هو اليوم الذي تعرفت عليه فيه؟ هل كان صيفا أم شتاء؟ » فأجاب فؤاد: « مرت 11 سنة، لا أذكر بالضبط ».

عاد ليسأله: « هل ما زلت متمسكا بأقوالك أمام الضابطة القضائية؟ » هنا اعترض دفاع اليزيدي، مؤكدا أن المحاضر مجرد بيانات أمام المحكمة. تدخل القاضي  وقال: « هل تؤكد جوابك أمام المحكمة؟ » فأجاب اليزيدي بنعم، مضيفا: « ما زلت أقول إن سعيد (الناصري) هو من طلب مني ذلك ».

استفسره دفاع الناصري عن تاريخ تكليفه ببيع الشقتين، فرد اليزيدي: « في صيف 2014″، مبرزا أن سعيد اتصل به هاتفيا.

وأضاف، ولكن في يوم اللقاء عند كاتبة الموثقة، أي اليوم الذي كان من المقرر أن يبرم عبد الصمد وعبد المولى، الراغبان في شراء الشقتين، العقود، اكتشف أن الشقتين مملوكتان لإسكوبار وليس للناصري.

وأكد اليزغ أنه التقى بسعيد وإسكوبار وزنطار وشخص آخر عند الموثقة، وأنه أعطى شيكا للمالي أمام أنظار الناصري. سأله المحامي: « كيف أعطيت شيكا للمالي وأنت تقول إنه كان معلوما لديك أن الشقتين للناصري؟ ».

فأجاب: « في 21 يوليوز 2014، علمت أن إسكوبار هو مالك الشقتين، أي في اللقاء المذكور لدى الموثقة، والمالي نفسه طلب مني الشقة الكبيرة له والصغيرة للناصري، ودفع شيك للموثقة كان كضمان ».

سأله المحامي المسكيني، « هل أعطيت مفاتيح للزبونين؟ » فأجاب اليزيدي: « لم « أعطِ أي مفتاح ».

في المقابل، واجه القاضي فؤاد اليزيدي، بأقوال إسكوبار في محضر الشرطة، وقال إن الشخص الماثل أمامه، وهو فؤاد، سبق له أن رافقه مع الناصري إلى مكتب الموثقة، وهناك بيعت شقتان من الشقق التي اقتناها سابقا من المدعو بعيوي.

رد اليزيدي، بأن المالي يكذب، فتارة يقول شقة وتارة يقول شقتين، وكيف يعقل أنه يقول إنه رأى شيكا أحمر وهو نفسه من طلب مني، إعطاء للموثقة شيكا كضمان للتحفيظ والتسجيل، ثم يعاد لي.

وأضاف اليزيدي، وهو يجيب على أسئلة المحكمة، جاءني توفيق زنطار وهو شخص مقرب من إسكوبار الصحراء، أعطيته مبلغ 250 ألف درهم وشيك باسمه وبعد ذلك، جاءني زنطار فأعطيته 200 ألف درهم، وأعطيت 200 ألف درهم للمالي، وأخيرا، 100 ألف درهم كتحويل بنكي لصالح توفيق زنطار.

كلمات دلالية إسكوبار الصحراء سعيد الناصري محكمة الاستئناف

مقالات مشابهة

  • إيلون ماسك يعلن عن رحلة غير مأهولة إلى المريخ بحلول نهاية 2026
  • ترامب يصطحب ابن إيلون ماسك ويساعده في صعود طائرته الخاصة.. فيديو
  • في 2029..إيلون ماسك يعلن موعد هبوط البشر على المريخ
  • إيلون ماسك يثير غضبا واسعا بتغريدة "هيتلر والموظفين"
  • رحمة أحمد تعلق على غيابها عن مسلسل أحمد مكي الجديد في رامز إيلون مصر
  • المحكمة ترفض طلب الناصري مواجهته مع متورط في شبكة "إسكوبار" في قضية شقتين فارهتين بالسعيدية
  • ابنة إيلون ماسك المتحولة تثير الجدل.. وتوجه اتهامات قوية لوالدها
  • الاتحاد: ترامب أدرك استحالة تغيير الواقع في غزة أمام صمود الفلسطينيين
  • تصاعد الخوف من السفر جواً بأمريكا.. ومقترح جريء من إيلون ماسك
  • ترامب يدعم إيلون ماسك بشراء سيارة تسلا.. ما القصة؟