تنشيطًا للسياحة.. إقامة حفل زفاف كازاخستاني في منتجع بشرم الشيخ
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
اختار العروسان باكتيزان وأسيل من دولة كازاخستان؛ مدينة شرم الشيخ لإقامة حفل زفافهما بمزيج بين الفلكلور والفرحة الكازاخستانية والمصرية، إذ جاء تصميم فستان الفرح كازاخستاني والحفل مصري وسط مدعوين من مصر وكازاخستان.
ونظمت حفل الزفاف شركة سياحية بشرم الشيخ للترويج لسياحة الافراح والمناسبات والتي كان آخرها حفل زفاف الملياردير الهندي في الاهرامات.
والتقط المدعوون الصور التذكارية للفرح وشاركوها على مواقع التواصل الاجتماعي في بلادهم والذين ابدوا إعجابهم بجمال الطبيعة الخلابة بشرم الشيخ.
وقال ماجد توفيق الخبير السياحي ومدير عام مجموعة فنادق كبري إن جميع الفنادق بشرم الشيخ تتنافس لإسعاد السياح في موسم الصيف وخاصة وسط إقبال السياح على شرم الشيخ لما تتميز به من طقس رائع طوال العام ، مشيرا إلى أن سياحة الأفراح نوع جديد من أنواع السياحة يستهدف سياحة الأغنياء .
من جانبه أكد أحمد مجدي طلاله المدير التنفيذي لجمعية أصدقاء السياحة بشرم الشيخ أن سياحة تنظيم حفلات الزفاف والأفراح هي نوع جديد من سياحة الأثرياء الذي جرى اختيار كبري الشركات السياحة لمدينة شرم الشيخ مقصدا سياحيا لها ، وخاصة أنها تتميز بطبيعة خلابة وطقس رائع طوال العام.
وأضاف مجدي أن نجاح هذه السياحة بشرم الشيخ سينعش الحركة السياحة ويروج لشرم الشيخ لسياحة الأثرياء
حفل زفاف كازاخستانيالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنوب سيناء شرم الشيخ حفل زفاف كازاخستاني السياحة بشرم الشیخ IMG 20240430
إقرأ أيضاً:
شكرًا أهل "الأسبوع"
علمونا في الصغر أن من لا يشكر الناس لا يشكر الله، واليوم، وبعد ٨ أعوام من النشر المتواصل في جريدة "الأسبوع" العريقة كان لا بد أن أتقدم بالشكر لكل أصحاب، وقامات، وأسرة تحرير هذه القلعة الصحفية الشامخة، وكل العاملين فيها، هي كلمة شكر وعرفان واجبة، ومستحقة من القلب، ودون رياء، أو مصلحة، أو غرض، وأنا أحتفل اليوم بحصولي على عضوية نقابة الصحفيين بفضل من الله، وبفضل، وقوة تأثير هذا الأرشيف الضخم من المقالات المنشورة لي في الأعداد الورقية للجريدة طوال السنوات الثمانية الماضية التي تشرفت فيها بنشر أفكاري، وكتاباتي على صفحات "الأسبوع".
منذ بداية الرحلة في ٢٠١٧م، مع الخالد في قلوبنا الراحل بجسده فقط أستاذي، وأخي الأكبر الدكتور محمود بكرى، وحتى اليوم، ومازال التعامل مع "الأسبوع"، وأهله الكرام متعة راقية أعتز بها، وأتشرف بوجود أسمي البسيط بين هذه الكوكبة المميزة من أسرة تحرير الجريدة. ليس الأمر مجرد علاقة عمل، أو مكان لنشر الفكر، ولكنها روعة الانتساب لكيان محترم بناسه، وتاريخه الممتد عبر العقود.
كل عام وأنتم جميعًا بخير.. شكرًا "آل بكرى" أجمعين، شكرًا أهل "الأسبوع" الكرام على الدعم، والمساحة، وتواصل النشر لما أكتب دون قيد، أو منع، أو حتى تعديل، دمتم أصحاب مدرسة رائدة في عالم الصحافة المصرية، ورحم الله أستاذي الجليل محمود بكرى، وغفر له، وأسكنه فسيح جناته على ما منحني من ثقة، ودعم، وكرم تعامل طوال سنين.. شكرًا لكم من القلب والعقل.. دمتم أهلي وعزوتي.