شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هدوء حذر يسود عين الحلوة بعد الاشتباكات الدامية، يسود الهدوء مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان، الاثنين، غداة اشتباكات دامية شهدها، الأحد، حسبما أفادت مراسلة الحرة في بيروت.،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هدوء حذر يسود "عين الحلوة" بعد الاشتباكات الدامية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هدوء حذر يسود "عين الحلوة" بعد الاشتباكات الدامية
يسود الهدوء مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان، الاثنين، غداة اشتباكات دامية شهدها، الأحد، حسبما أفادت مراسلة "الحرة" في بيروت.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هدوء حذر يسود "عين الحلوة" بعد الاشتباكات الدامية وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عین الحلوة

إقرأ أيضاً:

العثور على رجل برأس كبش بمقبرة في جبال ألتاي

قدم علماء الآثار الروس وصفا تفصيليا للقطع الأثرية التي تم العثور عليها أثناء حفريات أجريت في أحد مدافن عصر (جوران) بقرية تشوبراك في جبال ألتاي الروسية

وعلى وجه الخصوص، عثر في القبر على جثة أحد البدو، وكانت مكان رأسه جمجمة كبش.

ونُشر المقال العلمي في العدد الأخير من مجلة “علم الآثار والإثنوغرافيا والأنثروبولوجيا في أوراسيا”.

وبين مؤلفيه فريق من العلماء في جامعة إقليم ألتاي الروسي برئاسة دكتور العلوم التاريخية نيقولاي سيريوغين.

يذكر أن قرية تشوبراك تقع على أراضي ما يسمى بـ”الآثار المتعددة العصور” في منطقة تشيمال في جمهورية ألتاي، وقام العلماء في جامعة “ألتاي” الروسية بالتنقيب في مقبرة تتكون من 12 مدفنا.

ولفت انتباه علماء الآثار بصورة خاصة مدفن رجل بالغ تم العثور عليه في التل الـ34. وأثبت أنه عاش في القرن الرابع الميلادي، وكان عمره وقت وفاته 30-35 سنة. وتم دفنه مع حصان وممتلكات جنائزية ثمينة.

وعلى وجه الخصوص، عُثر في المدفن على أسلحة ومعدات خيول وأدوات منزلية، لكن الشيء الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الرجل المدفون فقد رأسه.

وفي مكانه اكتشف الباحثون جمجمة كبش. وافترض علماء الآثار أن رأس الكبش استخدم في طقوس الجنازة كأساس لصنع القناع.

وجاء في المقال:” من المحتمل أن هذا التقليد الفريد يعكس طقوس استبدال جزء مفقود من الجسم. وقد يكون سببه ظروف عنيفة لوفاة الرجل”.

وتدعم تلك الفرضية أيضا حقيقة اكتشاف آثار إصابات عديدة على عظام الرجل المدفون، وتشير طبيعتها إلى أنه أصيب بسلاح أبيض.

المصدر: Vk.com

مقالات مشابهة

  • 10 مسيرات جماهيرية حاشدة في تعز تأكيداً على استمرار التضامن مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الحرة في غزة
  • نوريس الأسرع في «الحرة الأولى» لـ «جائزة بريطانيا»
  • تلفزيون الحرة ينشر تقريرا حول قضية الكاتب الزعبي / فيديو
  • إصابة جندي إسرائيلي خلال الاشتباكات الجارية في جنين شمال الضفة الغربية
  • قرض شخصي يصل إلى نصف مليون جنيه بصورة البطاقة |اعرف الشروط
  • كاتب بلا مقال
  • البزري: الاستحقاق الرئاسي كان معقداً قبل الحرب وازداد تعقيداً بعدها
  • العثور على رجل برأس كبش بمقبرة في جبال ألتاي
  • رئاسيات موريتانيا.. هدوء بنواكشوط وانتهاء مهلة الطعن بالنتائج
  • عودة الخط الملاحي العالمي «لينيا مسينا» للعمل في ميناء بنغازي