كاتب صحفي: الطرح المصري الخاص بالقضية الفلسطينية الأكثر موضوعية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
قال محمد علي حسن، الصحفي المتخصص في الشؤون الخارجية، إن الاجتماع التنسيقي الذي حدث يوم 29 أبريل الماضي، والذي ضم عددا من الدول الأوروبية وجامعة الدول العربية، بحث التحركات اللازمة لدعم جهود تنفيذ حل الدولتين، والاعتراف بالدولة الفلسطينية، موضحا أنه كان على هامش مشاركة وزير الخارجية المصري في اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي.
وأضاف «حسن»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الأخبار»، على قناة «dmc»، أن هذا اللقاء يؤكد رسائل عديدة لمصر، منها التشديد على ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل جاد للعمل على إنهاء العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، بالإضافة إلى دعم أبناء الشعب الفلسطيني للحصول على حقوقهم المشروعة غير القابلة للتصرف.
الطرح المصري الخاص بالقضية الفلسطينية الأكثر موضوعيةوتابع أن الطرح المصري الخاص بالقضية الفلسطينية، هو الطرح الأكثر موضوعية، وهذا الطرح موجود بتطورات مختلفة، مؤكدا أن هناك ضرورة لوجود مفاوضات عادلة تحت مظلة دولية بأسس ومعايير لا تهدر حقوق الشعب الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة العدوان الإسرائيلي القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
كاتب سوداني: القوى السياسية بالخرطوم متفقة على ضرورة الحفاظ على البلاد
قال الكاتب والمفكر السوداني، الشفيع خضر، إن القوى السياسية السودانية في حالة استقطاب حاد، ومسعاها الحالي في كيفية تخفيف هذا الاستقطاب عبر التفاهم بين الأطراف، لافتًا إلى أن هناك مناقشات تخص كيفية مخاطبة الجوانب الإنسانية والمجاعة في السودان، ومن ثم مناقشات حول وقف الحرب والقتال بالإضافة إلى العمليات السياسية.
مباشر الآن تويتر HD.. مشاهدة الشوط الأول من مباراة تركيا وهولندا في ربع نهائي بطولة كأس أمم أوروبا يورو 2024 شاهد الآن يوتيوب..منتخب هولندا × تركيا Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" في ربع نهائي يورو 2024 الإيمان بوقف الحرب في السودانوأضاف خضر، خلال حديثه لـ "القاهرة الإخبارية"، أن الحاضرين في مؤتمر القوى السياسية المدنية السودانية في القاهرة مؤمنين بوقف الحرب وكلهم في ضفة واحدة وهي الحفاظ على شعب السودان وعدم إنهياره، لافتًا إلى أن أولوية الحوار هي مخاطبة القضية الإنسانية ويمكن أن يتم هذا حتى في ظل إطلاق النار.
التيارات المدنية تحتاج لوقفة لمحاسبة الذاتوواصل: “التيارات السياسية المدنية تسهم بدءً بكل تيار أو حزب بصنع وقفة لنقد الذات حول الأخطاء التي تمت في الماضي، لأن السودان في فترة إنتقالية بعد ثورة ديسمبر، وهناك كثير من الأخطاء التي اقترفتها التيارات، ولكنها ليست ناتجة عن عدم الوطنية وإنما هي ناتج عن إختلاف التقديرات وعدم الخبرة ويجب البحث عن ماهو المشترك بين القوى”.