شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن النفط يتجه لتحقيق أكبر مكاسب شهرية وبرنت عند 84 دولاراً، متابعة المركز الخبري الوطني حومت أسعار النفط بالقرب من أعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر يوم الاثنين وتتجه لتحقيق أكبر مكاسب شهرية لها في .،بحسب ما نشر المركز الخبري الوطني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النفط يتجه لتحقيق أكبر مكاسب شهرية وبرنت عند 84 دولاراً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

النفط يتجه لتحقيق أكبر مكاسب شهرية وبرنت عند 84 دولاراً

متابعة/ المركز الخبري الوطني

حومت أسعار النفط بالقرب من أعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر يوم الاثنين وتتجه لتحقيق أكبر مكاسب شهرية لها في أكثر من عام وسط توقعات بأن تمدد السعودية الخفض الطوعي للإنتاج إلى سبتمبر أيلول وشح الإمدادات العالمية.

وبحلول الساعة 0005 بتوقيت جرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 9 سنتات إلى 84.90 دولارا للبرميل. كما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 17 سنتا ليسجل 80.41 دولارا للبرميل.

وينتهي عقد خام برنت لشهر سبتمبر أيلول في وقت لاحق من يوم الاثنين. وكان عقد أكتوبر الأكثر نشاطا حيث سجل 84.23 دولار للبرميل بانخفاض 18 سنتا. وكان برنت وغرب تكساس الوسيط استقرا يوم الجمعة عند أعلى مستوياتهما منذ أبريل نيسان ليستمرا في تحقيق مكاسب للأسبوع الخامس على التوالي بعد أن تلقت الأسعار دعما جراء شح إمدادات النفط العالمية وتوقعات بإنهاء رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

والخامان في طريقهما لإنهاء شهر يوليو تموز بتحقيق أكبر مكاسب شهرية منذ يناير كانون الثاني 2022. وقال محللون إن من المتوقع أن تمدد السعودية الخفض الطوعي لإنتاجها من النفط بمعدل مليون برميل يوميا لمدة شهر آخر ليشمل سبتمبر أيلول.

وقال محللو بنك جولدمان ساكس في مذكرة يوم 30 يوليو تموز “ارتفعت أسعار النفط 18 بالمئة منذ منتصف يونيو حيث أدى الارتفاع القياسي على الطلب وخفض المعروض السعودي إلى عودة العجز في الأسواق وسط تخلي السوق عن حالة التشاؤم بشأن النمو”.

وأضاف المحللون “ما زلنا نتوقع أن يستمر الخفض السعودي الإضافي البالغ مليون برميل يوميا حتى سبتمبر وأن ينخفض إلى النصف اعتبارا من أكتوبر”. وحافظ البنك على توقعاته لخام برنت عند 86 دولارا للبرميل لشهر ديسمبر كانون الأول ويتوقع أن ترتفع الأسعار إلى 93 دولارا في الربع الثاني من 2024.

192.64.82.253



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النفط يتجه لتحقيق أكبر مكاسب شهرية وبرنت عند 84 دولاراً وتم نقلها من المركز الخبري الوطني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الخبری الوطنی لها فی

إقرأ أيضاً:

الغيص: الضرائب تشكل أكبر نسبة من أسعار الوقود في هذه الدول

الاقتصاد نيوز - متابعة

قال هيثم الغيص أمين عام منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" إن العالم لا يمكنه أن يزدهر بدون النفط والمنتجات المرتبطة به، فبالنسبة للمستهلكين، فهو يوفر البنزين والديزل وغيرها من أنواع الوقود المستخدمة في النقل، كما أنه يستخدم في تطوير البلاستيك والأدوية والإمدادات الطبية والكثير من المنتجات الحيوية، وبالنسبة للمنتجين، فإن الإيرادات المستمدة من هذا المورد الطبيعي حيوية بالنسبة لاقتصاداتهم وسكانهم.

وفند الغيص الرواية التي عادة ما نسمعها وهي أن كل زيادة في الأسعار ترفع تكاليف الوقود، مما يجلب عائدات متزايدة لمنتجي النفط، على حساب الدول المستهلكة، مضيفا أن هذه الرواية يمكن أن تؤدي إلى توجيه أصابع الاتهام وإثارة المستهلكين ضد المنتجين، بدلاً من الاعتراف بأن الجميع هم أصحاب مصلحة في صناعة الطاقة، ولديهم احتياجات ومخاوف مشروعة. علاوة على ذلك، فإن هذه الرواية لا تتفق مع الحقائق.

وأكد قائلا: "من المهم أن ندرك أن تحديد الأسعار الذي يدفعها المستهلكون حول العالم في محطات الوقود تعتمد على عدة عوامل، وهي سعر النفط الخام، وتكاليف التكرير، والتسويق، والنقل، وهوامش الأرباح لشركات النفط، فضلاً عن الضرائب التي تفرضها حكومات الدول المستهلكة"، مشيرا إلى إن "دراسة هذه المسألة بشكلٍ أعمق توفر لنا معلومات وحقائق جديدة في هذا الشأن".

"في الواقع، بإمكان النفط أن يكون مصدر مجدٍ للعائدات، لكن عند تحليل هذا الأمر بتمعن نرى أن الدول الكبرى المستهلكة للنفط هي المستفيدة في المقام الأول من هذه العائدات عبر الضرائب التي تفرضها. على سبيل المثال، تجني اقتصادات دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية عائدات أكبر وبشكلٍ ملحوظ من مبيعات التجزئة للمنتجات البترولية مقارنة بعائدات الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) التي تجنيها من خلال بيعها للنفط"، بحسب أمين عام منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"، هيثم الغيص.

وأضاف: "بين عامي 2019 و2023، حققت اقتصادات منظمة التعاون والتنمية في المحيط الهادئ، في المتوسط، حوالي 1.915 تريليون دولار سنويًا أكثر (بناءً على الأسعار المرجحة المتوسطة) من مبيعات التجزئة لمنتجات البترول مما حققته دول منظمة أوبك من عائدات النفط. ويعزى هذا الأمر إلى كون جزء كبير من أسعار التجزئة للمنتجات للبترولية هو عبارة عن ضرائب".

وقال الغيص: "في الواقع، خلال عام 2023، زادت حصة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية المتوسطة من إجمالي الضريبة على سعر التجزئة النهائي على أساس سنوي وبلغت حوالي 44 بالمئة، وبالنسبة لبعض البلدان كانت أكثر من ذلك. وعلى مدار العام، في العديد من الدول الأوروبية، مثلت الضرائب أكثر من 50 بالمئة من سعر التجزئة النهائي للوقود".

كما تم التأكيد على أهمية مصدر الإيرادات هذا من قبل مكتب مسؤولية الميزانية في المملكة المتحدة كمصدر للعائدات الحكومية، حيث قالت الهيئة "تفرض رسوم الوقود على مشتريات البنزين والديزل ومجموعة متنوعة من الوقود. وتشكل هذه الرسوم مصدراً مهماً للعائدات للحكومة. فمن المتوقع أن تجلب هذه الرسوم 24.7 مليار جنيه إسترليني في الفترة 2023 - 2024. وسيمثل هذا المبلغ 2.2 بالمئة من إجمالي الإيرادات ويعادل 850 جنيهاً إسترلينياً لكل أسرة و0.9 بالمئة من الدخل الوطني".

لذلك، بالنسبة للعديد من المستهلكين، يمكن أن تكون الضرائب عاملاً أكثر أهمية من السعر الأصلي للنفط الخام في الشعور بأي ضغط على جيوبهم عند التزود بالوقود.

بالنسبة لحكومات الدول المستهلكة، فهذه العائدات تعد عائدات مهمة تُجنى من خلال بيع المنتجات البترولية. وأما بالنسبة للدول المنتجة، فتقوم حكومات هذه الدول بإعادة استثمار جزء كبير من هذه العائدات في قطاعات الاستكشاف والإنتاج والنقل للصناعة النفطية حتى تتمكن من تأمين احتياجات العالم من النفط بشكلٍ مستمرٍ.

بعبارة أخرى، لا تتمتع الدول المنتجة، التي غالبًا ما تواجه تحديات اجتماعية واقتصادية وبنية تحتية وغيرها، بالحرية في إنفاق كل إيراداتها على هذه الاحتياجات وغيرها، حيث يتعين عليها إعادة استثمار جزء من إيراداتها في الصناعة، من أجل تأمين الإمدادات الحالية والمستقبلية للمستهلكين.

من الواضح أن من حق الدول والحكومات العمل على تطوير أنظمتها الضريبية الخاصة بها، ولكن عندما يتحدث الناس عن المخاوف بشأن تأثير ارتفاع أسعار الوقود على الدخل المتاح للسكان، من المهم أن نتذكر كم يتدفق من هذا إلى وزارات المالية والهيئات الضريبية في جميع أنحاء العالم.

وتؤكد هذه المستويات من الضرائب على الإدراك من قبل الدول المستهلكة على قدرة النفط ومنتجاته في توليد الإيرادات. فتستثمر حكومات هذه الدول هذه الإيرادات في الخدمات العامة لتقدمها لشعوبها. ففكرة توجيه أصابع الاتهام ضد المنتجين هي تشويه للواقع.

في ختام الأمر، تسعى بعض الحكومات في الوقت نفسه إلى الاستفادة من إمكانات توليد الإيرادات من النفط، مع السعي إلى التخلص التدريجي من النفط، إلى جانب دعم أشكال الطاقة الأخرى. وفي الدعوة إلى هذا النهج، ينبغي عليها أن تأخذ في الاعتبار مسألة كيفية استبدال الإيرادات المفقودة من الضرائب المفروضة على النفط. فهل قد تحتاج هذه الدول لفرض مستويات ضريبية مشابهة ومماثلة على أشكال ومصادر الطاقة الأخرى؟

مقالات مشابهة

  • الغيص: الضرائب تشكل أكبر نسبة من أسعار الوقود في هذه الدول
  • ارتفاع اسعار خام البصرة
  • أسعار النفط تنخفض وتسجل 73 دولاراً للبرميل
  • ارتفاع أسعار النفط
  • أسعار النفط ترتفع وبرنت يسجل 72.91 دولار للبرميل
  • النفط العراقي.. المتوسط يتجاوز الخطر والثقيل يراوح مكانه
  • خام البصرة المتوسط يتجاوز الخطر والثقيل يراوح مكانه وبرنت وتكساس الى ارتفاع
  • النفط يواصل مكاسبه وسط مخاوف بشأن الإنتاج الأميركي
  • عبد الله السعيد: الزمالك يهدف لتحقيق أكبر عدد من البطولات هذا الموسم
  • النفط العراقي يفتتح تعاملات الأسبوع على ارتفاع