#سواليف
أعلن #الجيش_الإسرائيلي إصابة 10 من جنوده في #معارك بقطاع #غزة خلال الساعات الـ 48 الماضية.
وكانت يديعوت أحرونوت ذكرت الشهر الماضي أن 5 آلاف جندي جرحوا منذ بداية #الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول، وأن وزارة الدفاع اعترفت بألفين من الجنود كمعاقين حتى الآن.
وكشفت الصحيفة الإسرائيلية أن الأرقام التراكمية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول فلكية على حد وصفها، حيث إن “أكثر من 5 آلاف جندي جريح وصلوا المستشفيات، وأكثر من ألفين تم الاعتراف بهم رسميًا على أنهم معاقون بالجيش وتم استقبالهم من قبل وزارة الدفاع” مشيرة إلى أن قسم إعادة التأهيل بالوزارة يستقبل يوميا 60 جريحا معظمهم إصاباتهم خطرة.
وقالت “القناة 12” الإسرائيلية قبل أسبوعين إنه تم تصنيف 3 آلاف من جرحى الحرب، التي يشنّها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، بأنّهم “أصحاب إعاقات دائمة في الجيش”.
وتعلن كتائب الشهيد عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) يوميا عن عمليات استهداف لآليات وجنود الاحتلال في غزة مدعومة بفيديو لتلك العمليات، كما تؤكد المقاومة أن خسائر الاحتلال في الأرواح أكثر بكثير مما يتم إعلانه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيلي معارك غزة الحرب
إقرأ أيضاً:
عائلات أسرى إسرائيليين في غزة: استئناف الحرب قرار بـ«إعدام» أولادنا
استنكرت عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، الدعوات لاستئناف الحرب”.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن عائلة أسيرين في قطاع غزة، قولهم إننا “نتعامل مع إشارة الحياة من ابنينا المختطفين باعتبارها إشارة استغاثة، والدعوات للعودة إلى الحرب هي حكم بالإعدام على ابنينا”.
وأضافت أن “الأمر يرجع للذين يتخذون القرارات لحسم كيفية مواصلة صفقة التبادل”، معتبرة أن أصوات بن غفير وسموتريتش غير إنسانية وتحكم بإعدام من بقي على قيد الحياة”.
وكان أكد الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ، “ضرورة العمل بكل الوسائل لإعادة كل المختطفين”.
وقال هرتصوغ: “أسمع كل يوم من آباء وأفراد عائلات عن الوضع الصعب لعدد من المختطفين، علينا أن نواصل العمل بكل الوسائل حتى إعادة المختطفين إلى منازلهم”.
وكان رئيس “الكنيست”، أمير أوحانا، تحدث عن “الاشتباك العنيف الذي وقع هذا الأسبوع في الكنيست، حيث رفضت القوات الأمنية السماح لعائلات الأسرى بالدخول إلى المنصة أثناء خطاب رئيس الوزراء”.
آخر تحديث: 7 مارس 2025 - 19:15