نمو الناتج المحلي الفرنسي 0.2% في الربع الأول من العام
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
سجل الناتج المحلي الإجمالي في فرنسا ارتفاعا طفيفا خلال الربع الأول من العام الجاري 2024 بلغ 0.2% خلال الربع الأول من العام.
إقرأ المزيد مزارعو فرنسا: نزاع أوكرانيا قضى عليناوذكرت بيانات المعهد الوطني الفرنسي للإحصاء والدراسات الاقتصادية "إنسي" إن الناتج المحلي الإجمالي لفرنسا في الربع الأول من عام 2024، وفقا للتقديرات الأولية، نما بنسبة 0.
من جهتهم، توقع المحللون الذين شملهم استطلاع بوابة DailyFX المالية بلوغ الزيادة نسبة 0.1% على أساس ربع سنوي.
وأشار "إنسي" أيضا إلى أن الصادرات الفرنسية ارتفعت بنسبة 0.5٪ في الربع الأول في حين نمت الواردات بنسبة 0.2٪.
وفي الربع الرابع من العام المنصرم 2023، قدّر نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.1%، وفي إجمالي عام 2023 بنسبة 0.9%.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ازمة الاقتصاد البورصات الميزان التجاري الناتج المحلي الاجمالي باريس غوغل Google
إقرأ أيضاً:
إعلام: بريطانيا زادت الإنفاق الدفاعي بنسبة 14% خلال 10 سنوات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وسائل إعلام بريطانية، الثلاثاء، أن الإنفاق الدفاعي في المملكة المتحدة زاد بنسبة 14% بين عامي 2012 و2022، لكن المنافسين الجيوسياسيين للندن زادوا تمويلهم العسكري بنسبة أكبر.
وبحسب بيانات صحيفة "التايمز"، "ارتفع الإنفاق الدفاعي لإيران والصين وروسيا خلال الفترة المحددة بنسبة 57% و60% و34% على التوالي".
وكما أشارت، وافقت وزارة الخزانة البريطانية في أكتوبر الماضي على تخصيص 56.9 مليار جنيه استرليني (71.3 مليار دولار) للاحتياجات العسكرية للعام المقبل، وهو نصف الرقم المخصص لها في روسيا الاتحادية.
وفي وقت سابق، صرح رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بأن لندن تعتزم زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي، لكنه لم يذكر الوقت الذي تم التخطيط فيه لتحقيق هذا الهدف.
ومن المتوقع أن تظهر تفاصيل هذه القضية في ربيع العام المقبل بعد نشر وثيقة مراجعة حول حالة القدرة القتالية للقوات المسلحة البريطانية، والتي يعمل عليها مجموعة من الخبراء بقيادة الأمين السابق لحلف شمال الأطلسي (1999-2003) جورج روبرتسون، ويبلغ الإنفاق العسكري للمملكة حاليا حوالي 2.3%.
وفي العشرين من ديسمبر الجاري، ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب من خلال ممثليه، أخطر عددا من حلفاء "الناتو" الأوروبيين بنيته مطالبتهم بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وكانت آخر مرة أنفقت فيها بريطانيا هذا المبلغ على الدفاع في منتصف الثمانينات خلال الحرب الباردة.