منفذ عملية القدس تركي ودخل فلسطين عبر الأردن أمس
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
#سواليف
اعلنت السلطات الاسرائيلية ، ظهر الثلاثاء ، عن شخصية #منفذ #عملية_الطعن التي وقعت اليوم في مدينة #القدس المحتلة وهو شخص يحمل الجنسية التركية وحضر إلى البلاد يوم أمس عبر #الأردن .
مصادر محلية: مشاهد من اعتداء قوات الاحتلال على الفلسطينيين في محيط باب الساهرة بالقدس المحتلة pic.twitter.com/0k7c4fiw8O
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) April 30, 2024إصابة جندي بعد تعرضه للطعن قرب باب الساهرة في حارة السعدية بالبلدة القديمة في #القدس، وقوات الاحتلال تطلق النار على شاب للاشتباه بنيته تنفيذ العملية#حرب_غزة #الأخبار pic.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف منفذ عملية الطعن القدس الأردن القدس حرب غزة الأخبار
إقرأ أيضاً:
الصهاينة يواصلون انتهاكاتهم بحق المسجد الأقصى
يمانيون../ اقتحم عشرات المغتصبين الصهاينة، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة، تحت حماية مشددة من قوات العدوّ الصهيوني، في استمرار لسياسة التصعيد والانتهاكات بحق المقدسات الإسلامية في مدينة القدس المحتلة.
وأفادت مصادر مقدسية بأن مجموعات المغتصبين نفذوا جولات استفزازية داخل باحات المسجد، وأدوا طقوسًا تلمودية وأصواتهم مسموعة داخل أروقة المسجد.
ولفتت المصادر أن الاقتحامات جاءت وسط إجراءات مشددة فرضتها قوات العدوّ التي أعاقت دخول المصلين واحتجزت هويات بعضهم عند بوابات المسجد وفي البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة.
وفي السياق؛ تتواصل الدعوات الفلسطينية للحشد والرباط والتصدي لمخططات الاحتلال وجماعات المغتصبين في المسجد الأقصى المبارك، وعدم تركه وحيدًا في مواجهة هذه المخططات الرامية لهدم المسجد وإقامة الهيكل المزعوم.
وسبق أن أكّدت حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى أن اقتحام قطعان المغتصبين باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية قوات العدوّ، وأدائهم طقوساً تلمودية، وقيامهم بجولات استفزازية في باحاته، هو انتهاك متجدد لحرمة المسجد، واستمرار لمحاولات حكومة العدوّ الإرهابية تهويد المسجد الأقصى والقدس، وطمس هويتهما العربية والإسلامية.
ودعت الحركات شعبنا الفلسطيني المرابط، وخصوصًا في القدس والداخل المحتل والضفة المحتلة، إلى تكثيف الرباط في المسجد الأقصى، والتصدي لمحاولات المغتصبين فرض واقع التهويد عليه، وتصعيد عمليات الاشتباك مع جيش العدوّ والمغتصبين الصهاينة، دفاعًا عن أرضنا ومقدساتنا وقضيتنا الوطنية.