ماذا تفعل اذا ضاع او نسيت مفتاح السيارة.. اليك طرق عبقرية للفتح بسهولة اخبار اليوم
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
فقدان مفاتيح السيارة أو نسيانها داخل السيارة يعتبر من بين أكثر المواقف التي تسبب الازعاج للكثير من الناس، في ظل الكثير من المتاعب التي قد يواجهها السائق أو صاحب السيارة فإن ومن الواضح أن الأمر يزداد سوءا عندما يكون المفتاح الاحتياطي في مكان بعيد أو عندما يكون الشخص في رحلة في مدينة أخرى، قد يضطر السائق في تلك الحالة إلى اتخاذ إجراءات قاسية مثل كسر زجاج السيارة أو كسر قفل الباب للدخول إليها مرة أخرى، ومن أجل تجنب ذلك الإزعاج والأذى المادي والنفسي لصاحب السيارة تابعنا في هذا المقال.
نقدم لك خطوات بسيطة تمكنك من فتح باب السيارة دون الحاجة إلى كسر أو إتلاف أي جزء في حال نسيان المفتاح داخل السيارة سوف نوضح الطرق في خطوات مكتوبة في السطور القادمة.
الطريقة الاوليشماعة معدنية
طريقة سهلة لفتح السيارة بدون مفتاح إذا كانت من الطراز القديم قم باستخدام شماعة معدنية، تحتاج فقط إلى شماعة معدنية تشبه الخطاف أدخل الشماعة بين الغطاء المطاطي على حافة النافذة و استدرها نحو ركن النافذة ثم حرك الخطاف الذي قد صنعته ليعلق بآلية الباب الميكانيكية، بمجرد فعل ذلك اسحب الشماعة باتجاه الأعلى وستجد الباب قد فتح بنجاح بكل سهولة، هذا ينبغي على أن السيارات القديمة تعتمد على أنظمة أقفال عمودية و أفقية وأن المقابض قريبة من حافة الباب وهي الأمور التي تختلف في السيارات الحديثة.
قد يهمك ماذا تفعل اذا انكسر المفتاح داخل الباب أو ضاع؟.. اليك حل عبقري للفتح بسهولة
الطريقة الثانيةشنطة السيارة
حيلة مذهلة للوصول إلى داخل السيارة إذا كانت شنطتها مفتوحة هي باستخدام سحاب الطوارئ الموجود داخل الشنطة في سقفها أو خلف المقاعد اسحب السحاب وقم بطي المقاعد الخلفية لتكشف عن فتحة ادخل من خلالها لتكون داخل السيارة ثم قم بفتح الباب بسهولة هذه الطريقة تعتمد على استخدام سحاب الطوارئ وتوجد في الشنطة وهي طريقة فريدة من نوعها للدخول إلى السيارة.
الطريقة الثالثة
أربطة الأحذية
فتح باب السيارة عندما يتواجد مفتاح القفل أعلى الباب بجوار زجاج النافذة ويفتح بالسحب لأعلي باستخدام رباط حذاء طويل ابدأ بربط عقدة قابلة للتضييق في منتصف الرباط ثم أعمل عقدة جديدة بالرباط على يمين العقدة المنصفة باستخدام يدك اليمنى، بعد ذلك استخدم يدك اليسرى لإدخال العقدة الثانية عبر العقدة اليمنى وثبتها بيدك اليمنى، الان ادخل الرباط في فتحة الباب وحركه حتى تقترب العقدة من الآلات الميكانيكية للقفل، بعد ذلك قم بإحكام العقدة على القفل وشد طرفي الرباط لتأمينها بإحكام على القفل قم بسحب الرباط لأعلى بقوة لتفتح الباب دون أي مشاكل.
هذه الطريقة تسمح لك بفتح باب السيارة بكل سهولة وبدون الحاجة لمفتاح القفل التقليدي، احرص على استخدام رباط حذاء طويل يكون قويا ومتينا لضمان نجاح العملية.
الطريقة الرابعةاستخدام اشياء قابلة للنفخ
فتح باب السيارة باستخدام أشياء قابلة للنفخ ابدأ بإدخال أصابعك بقوة في الجزء العلوي من باب السائق لفتح ثغرة فيه، ثم بعد ذلك قم بمواصلة هذا الفتح بوضع شيء قابل للنفخ في الثغرة الضيقة التي قمت بفتحها لتكوين مساحة إضافية، ثم للمرحلة التالية استخدم عصا طويلة و رفيعة أو سلك مرن، و أدخله في الثغرة المكونة اضغط على القفل الأوتوماتيكي باستخدام العصا أو السلك لفتح السيارة بنجاح.
هذه الطريقة تتيح لك الوصول إلى داخل السيارة بدون الحاجة السيارة أو أدوات خاصة فقط باستخدام أشياء قابلة للنفخ، احرص على توخي الحذر أثناء التنفيذ وتجنب إتلاف أو تلف الباب أو المكونات الداخلية للسيارة.
تابعنا الآن:185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس داخل السیارة
إقرأ أيضاً:
تحليل أمريكي يُرجح فشل أي محاولة لتدمير قدرات الحوثيين الصاروخية.. لن ينهاروا بسهولة (ترجمة خاصة)
رجح تحليل أمريكي فشل أي محاولةٍ لتدمير قدرات الحوثيين في مجال الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز تمامًا، الذين يشنون هجمات على سفن الشحن الدولية والسفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر.
وذكر موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" في تحليل له ترجم أبرز مضمونه إلى العربية "الموقع بوست" أنه من غير المرجح أن تنجح أي محاولةٍ لتدمير قدرات الحوثيين في مجال الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز تمامًا.
يقول التحليل "استندت قدرة الحوثيين على الطائرات المسيرة والصواريخ إلى ترسانة قوية بشكل مدهش من هذه الأسلحة، تم بناؤها خلال الفترة التي سبقت الحرب الأهلية، عندما كانت القوات المسلحة اليمنية تتباهى بثلاثة ألوية صواريخ أرض-أرض متمركزة في مجمعات كهوف حول صنعاء، مزودة بصواريخ سكود وصواريخ إس إس-21 المتنقلة.
وأضاف "علاوة على ذلك، طور اليمنيون بنية تحتية وقدرة تقنية لدعم هذه القوة، التي كانت مكتفية ذاتيًا، ولكنها استفادت أيضًا من القدرات التقنية للإيرانيين - الذين بدورهم تعلموا صناعة الصواريخ خلال الحرب الإيرانية العراقية، والذين أخذوا بعين الاعتبار الدروس المستفادة من حملة التحالف لصيد صواريخ سكود في حرب الخليج الأولى.
وأكد التحليل أن هذه القدرة لم تهزم بالهجمات الجوية السعودية والإماراتية منذ عام 2015 فصاعدًا، بل ازدادت قوة.
وتابع "لطالما سُمح للهدف الذي واجهته الولايات المتحدة عندما بدأ الحوثيون هجماتهم على الشحن بالتكاثر والخروج عن نطاق السيطرة.
وأردف "تتفاقم صعوبة التعامل مع التهديد الحوثي بسبب طبيعة الخصم. يُعدّ شنّ الحرب هوايةً وطنيةً في اليمن، حيث الحياة شاقةٌ للغاية حتى في أوقات السلم. لطالما بذل اليمنيون جهدًا هائلًا في قتال بعضهم البعض، بدءًا من حقبة ما قبل الاحتلال البريطاني عام 1967، مرورًا بالصراع من أجل الاستقلال في الجنوب، وبين الفصائل الملكية والجمهورية في الشمال، ثم التوحيد عام 1990، وما تلاه من انقلاباتٍ متعددة، وصولًا إلى التقسيم الفعلي للبلاد مرةً أخرى عام "2014.
"إن حماية المخزونات وتوزيعها - بقدر عمق الخبرة التقنية لدى الحوثيين - يشيران إلى أنه حتى لو تدهورت المخزونات بشكل كبير، ستبقى بعض القدرات، قابلةً للانطلاق في لفتاتٍ تحدٍّ، وإن كانت ربما غير فعّالة". وفق التحليل.
وأكد التحليل أن وقف هجمات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة يتطلب تفكيك السلطة السياسية الحوثية وآليات السيطرة الفعالة التي طورها الحوثيون للحفاظ على صدارة المشهد.
وقال "يجب تركيز الهجمات على هذا الكادر الحوثي الأساسي لتجنب تنفير السكان الأوسع. إذا أمكن تحقيق ذلك - على الرغم من عتبات الألم العالية لدى الجماعة - سيأتي وقت تبدأ فيه القبائل الهامشية وفصائل المؤتمر السياسي العام المتذبذبة بالانحسار، عندها سيُغرى المتشددون الحوثيون بالانسحاب إلى معاقلهم في صعدة والاختباء - حتى تسنح الفرصة التالية لبدء معركة أخرى على المكاسب في المشهد اليمني المتقشف".
وخلص الموقع الأمريكي "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" في تحليله إلى القول إنه "لسوء حظ المدنيين في اليمن، فإن هذا يعني أن الطريق لإنهاء التهديد الذي يشكله الحوثيون للمجتمع البحري العالمي يتطلب مواصلة هجوم مكثف ومركّز على البنية التحتية السياسية والأمنية الداخلية للحوثيين، حتى تبدأ عزيمة الحوثيين الصلبة وسيطرتهم بالتفكك. وهذا يستلزم الحفاظ على وجود قوي لحاملات البحرية الأمريكية في المنطقة حتى إنجاز المهمة، وهي مهمة قد يصعب إنجازها بنجاح دون مساعدة الحلفاء".