"الجوازات" تجيب عن أبرز الأسئلة الشائعة حول الخدمات المدشنة حديثاً في بوابة "مقيم"
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أجابت المديرية العامة للجوازات على أبرز الاسئلة الشائعة حول الخدمات المدشنة حديثاً في بوابة مقيم التي تلقتها عبر حسابها الرسمي على منصة "أكس".
الأسئلة الشائعة حول الخدمات المدشنة حديثاً في بوابة مقيم
وجائت الأسئلة على النحو التالي :
فقدت إقامتي ما الإجراء للإبلاغ عنها وإصدار إقامة جديدة؟
يمكن للمنشآت المشتركة في مقيم الإبلاغ عن فقدان الإقامة للمقيمين التابعين لها من خلال بوابة مقيم بالبحث عن مقيم وإضافة رقم الإقامة وعرض ملف مقيم وبعد ذلك اختيار خدمات الجوازات ثم الإبلاغ عن فقدان الإقامة، ويمكن مراجعة أقرب فرع للجوازات لإصدار إقامة جديدة.
- فقدت إقامتي وقمت بالإبلاغ عبر بوابة مقيم وبعد تسجيل البلاغ عثرت عليها، فهل يمكنني إلغاء البلاغ؟
في حال تسجيل البلاغ إلكترونياً لا يمكن إلغاؤه، ولا يمكن استخدام الإقامة، ويلزم متابعة حالة البلاغ عبر بوابة مقيم لإعادة إصدارها.
- لدي مكفول لا تتطابق بياناته الأساسية مع الاسم المترجم، هل يمكنني تعديل الترجمة؟
خدمة تعديل الاسم المترجم في بوابة مقيم تُمكن أصحاب المنشآت من تعديل الاسم المترجم للمقيم ( بما يتوافق مع الاسم الأساسي ) في حال وجود خطأ في الترجمة وذلك لمرة واحدة فقط وإتاحة طباعة الإقامة من خلال بوابة مقيم بعد التعديل وتوصيلها عبر الناقل البريدي.
- ما التنبيهات التي يمكن أن تصل إلى حساب صاحب العمل؟
خدمة التنبيهات تتيح لصاحب المنشأة تلقي الإشعارات على الهاتف الجوال المستخدم في بوابة مقيم، ويجب على المستخدم تفعيل الخدمة أولاً وتحديد رقم إقامة أو رقم حدود معين لوصول تنبيهات سفر المقيمين والزائرين في حالة الدخول والخروج والعودة وقبل انتهاء مدة الإقامة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مديرية الجوازات بوابة مقيم
إقرأ أيضاً:
«إعلام جمرك الإسكندرية» ينظم حملة لمواجهة الشائعات: خطر على الأسرة والمجتمع
نظم مجمع إعلام الجمرك بالهيئة العامة للاستعلامات، ثالث فعاليات حملة «واجهي الشائعات» بالتعاون مع حملة «اتحقق.. قبل ما تصدق» التي أطلقها قطاع الإعلام الداخلي برئاسة الدكتور أحمد يحيى، بحضور الكاتبة سمر الدسوقي، والدكتورة هالة يسرى مقرر لجنة المرأة الريفية بالمجلس القومي للمرأة، والنائبة حنان سليمان عضو مجلس الشيوخ، والدكتورة شيماء إسماعيل خبير التنمية البشرية.
واجهي الشائعاتقالت أماني سريح، مٌدير مٌجمع إعلام الجمرك، إن قطاع الإعلام الداخلي ومراكز الإعلام، لها دور بارز في رفع الوعي والثقافة لدى كل المواطنين بمُختلف القضايا المجتمعية، حيث إن حملة «اتحقق.. قبل ما تصدق»، هدفها تعريف المرأة بمخاطر الشائعات في الداخل والخارج لمواجهة المخاطر، وتوعية المجتمع بكل الحروب التي تشن من أجل النيل من بلادنا.
الفئات البسيطةوقالت حنان الطحان، إن دور المجتمع المدني هو مُشاركة الجهات التنفيذية في مواجهة أزمات المجتمع، ومنها أزمة الشائعات، خاصة مع الفئات البسيطة التي لا تمتلك صفحات على السوشيال ميديا، وهنا تكمن الصعوبة، لأن المعلومة عندما تصل إليهم تُصدق فورًا حتى ولو كانت غير منطقية، لأنها لا تملك طُرق التحقق كغيرها، مٌناشدة الجميع بالتكاتف معا لحماية الوطن.
خطورة تداول الشائعاتوأضافت النائبة الدكتورة حنان سليمان، أن الشائعة تعمل على زعزعة الثقة بين المواطن والدولة، مُستعرضة العديد من الشائعات التي انتشرت دون أي داعٍ وليس لها أي صلة بالحقيقة، ومنها رفع الدعم عن الخبز من بطاقات التموين، وبيع قناة السويس، والأدوية المغشوشة، وغيرها من الأمور، مٌحذرةً الحضور من خطورة تداول الشائعات على الأسرة والمجتمع.
السم في العسلواستعرضت الدكتورة هالة يسرى، تعريف الشائعة بأنها هي «السُم اللي في العسل»، مؤكدة أن الشائعات فيها جزء من حقيقة، تستهدف المجتمع بكل فئاته، أو مجموعة من الشباب أو الفتيات، مؤكدة أن من لديه معلومات ثقافية يستطيع التميز بين بين الصح والخطأ، مٌناشدة الجميع بضرورة دعم المجتمع بالمعلومات الصحيحة، مستشهدا بالقرآن الكريم في قوله الله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ، صدق الله العظيم.
الشائعة السوداءوأوضحت الدكتورة شيماء إسماعيل، أن هناك 3 نواع للشائعات، وهي الشائعة البيضاء، وهي ليست مُضره، مثل «أنا قابلت الممثل الشهير كذا»، والشائعة الرمادي وهي شائعة تتضمن السم في العسل، وأخيرا الشائعة السوداء، وهي شائعة ليست لها أي موقع من الصواب، مؤكدة ضرورة التأكد من الصفحات التي نحصل على المعلومات والأخبار منها.