الأونروا: مخاوف من إجلاء سكان رفح إذا فشل اتفاق الهدنة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني، اليوم الثلاثاء 30 أبريل 2024 أن هناك قلقا كبيرا في قطاع غزة من هجوم عسكري في مدينة رفح الواقعة في الجنوب.
وقال المفوض العام للأونروا، إن هناك مخاوف من البدء بإجلاء السكان في رفح إذا لم يتم التوصل لاتفاق هذا الأسبوع، مشيرا إلى أنه لم يطلب من الناس الإجلاء حتى الآن.
وأضاف أن هناك مصاعب تواجه قوافل المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، وطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الرهائن.
وأبدى المسئول الأممي قلقه بشأن المعتقلين الفلسطينيين من سكان قطاع غزة لدى إسرائيل.
ولفت إلى أن 182 موظفا من وكالة أونروا قتلوا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وتجرى حاليا مباحثات بشأن الإعلان عن هدنة في قطاع غزة بين حماس وإسرائيل برعاية مصرية قطرية أمريكية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللاجئين الفلسطينيين أونروا فيليب لازاريني مدينة رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بري: يجب على الاحتلال وقف خرق اتفاق الهدنة فورا
أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري اشتراطه وقفاً فورياً لإطلاق النار والخروقات الإسرائيلية والتعهد بملف الأسرى من أجل الموافقة على تمديد وقف إطلاق النار بين المقاومة اللبنانية والاحتلال.
وبحسب صحيفة الأخبار اللبنانية، أشار بري إلى اتصاله برئيس الجمهورية جوزيف عون لدعم هذا الاقتراح.
من جهته، أوضح رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، بعد لقائه وفدا أمريكيا، أن الحكومة وافقت على الاستمرار بتفاهم وقف إطلاق النار حتى 18 فبراير 2025، بشرط الضغط لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وضمان الانسحاب الكامل من الأراضي المحتلة، مشيراً إلى التزام لبنان بالتفاهم بينما تماطل إسرائيل في تطبيق القرار الدولي 1701.
من جانبه، أعلن الجيش اللبناني، الاثنين، أن وحداته العسكرية انتشرت في بلدة دير ميماس بقضاء مرجعيون جنوب لبنان، ومناطق حدودية أخرى عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي منها.
وقال في بيان، إن "وحدات عسكرية انتشرت في بلدة دير ميماس قضاء مرجعيون في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني".
وأوضح الجيش اللبناني أن انتشاره جاء "بعد انسحاب العدو الإسرائيلي، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (تتألف من لبنان وإسرائيل والولايات المتحدة وفرنسا واليونيفيل)".
وأضاف الجيش أنه "يتابع مواكبة المواطنين في البلدات الحدودية، كما يواصل التنسيق الوثيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، في ما خصّ الوضع في المنطقة المذكورة، ضمن إطار القرار الدولي 1701".