رئيس الوزراء الفلسطيني يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية لبحث الوضع بغزة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
التقى رئيس الوزراء الفلسطيني د. محمد مصطفى بالأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، حيث بحثا موضوع تمكين حكومة دولة فلسطين من تولي مسؤوليات الحكم في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس ضمن رؤية سياسية مبنية على حل عادل للقضية الفلسطينية، وضمن خطة إغاثة كبيرة وعاجلة، تشمل إعادة تأهيل الخدمات الأساسية في قطاعي الصحة والتعليم، ومن ثم التعافي الاقتصادي.
وأكد الأمين العام على دعم جامعة الدول العربية لخطة حكومة دولة فلسطين، وعبر عن استعداده لوضع كامل إمكانيات الأمانة العامة للجامعة لدعم ومساندة دولة فلسطين وحكومتها على كافة المستويات السياسية والإغاثة.
حضر اللقاء كلٌّ من السفير منير غنام - سفير دولة فلسطين لدى دولة قطر، والسفير مهند العكلوك - المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى جامعة الدول العربية، والسفير فايز أبو الرب - مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول الامين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية الضفة الغربية والقدس المندوب الدائم لدولة فلسطين جامعة الدول العربية رئيس الوزراء الفلسطيني الدول العربیة دولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
حكومة الاحتلال تجري اجتماعا أمنيا لبحث وصفته بـالوجود التركي في سوريا
قالت رئاسة حكومة الاحتلال، إن بنيامين نتنياهو، يعتزم عقد اجتماع مع مسؤولين أمنيين لبحث ما وصفه بـ"الوجود التركي" في سوريا، وهو ثاني اجتماع من نوعه خلال أسبوع.
وأضاف البيان، أن الاجتماع الجديد سيضم قيادات في مؤسسة الحرب على غرار اجتماع مشابه عقد الأسبوع الماضي.
والأسبوع الماضي، عقد نتنياهو اجتماعا أمنيا مع مسؤولين بشأن سوريا، حيث تمت مناقشة "النفوذ التركي المتزايد" في هذا البلد.
فيما ذكرت وسائل إعلام عبرية أن نتنياهو "يتابع بقلق التقارب بين الإدارة السورية الجديدة وتركيا".
وزعمت أن الحكومة السورية تجري محادثات متقدمة مع أنقرة لتخصيص قاعدة عسكرية في منطقة تدمر بمحافظة حمص (وسط) للجيش التركي مقابل مساعدات اقتصادية وعسكرية وسياسية.
وأشارت إلى أن "الوجود العسكري التركي" المحتمل شرقي حمص من شأنه أن يثير قلق الاحتلال بشكل جدي.
ومنذ عام 1967 تقع معظم مساحة الجولان، بيد الاحتلال، واستغل الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد فاحتل المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.