تفاعل جماهيري كبير مع خالد عبدالرحمن بالأردن .. فيديو
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تفاعل جماهيري كبير مع خالد عبدالرحمن بالأردن فيديو، أشعل الفنان خالد عبدالرحمن مدرجات المسرح الروماني في جرش بالأردن، ضمن ليالي مهرجان جرش للثقافة والفنون في ليلة وصفت بالأضخم منذ انطلاق المهرجان .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاعل جماهيري كبير مع خالد عبدالرحمن بالأردن .
أشعل الفنان خالد عبدالرحمن مدرجات المسرح الروماني في جرش بالأردن، ضمن ليالي مهرجان جرش للثقافة والفنون في ليلة وصفت بالأضخم منذ انطلاق المهرجان في 27 من الشهر الجاري.
وتزاحم الجمهور لحجز أماكن لهم على المسرح في المدينة الأثرية شمال الأردن قبل بدء الحفل بساعة.
وبدأ خالد عبدالرحمن حفلته بأغنية “زليت” وسط هتاف جماهيري ردد معه الأغاني التي اشتهر بها، مثل “لا تسألين” و”ماني على فرقاك ناوي” و”تقوى الهجر” و “أنت أجمل حب وإحساس وشعور” و “خذني بقايا جروح”.
وسط تفاعل جماهيري كبير..الفنان #خالد_عبدالرحمن يشعل مدرجات المسرح الروماني في #جرش بـ #الأردن بأغنية "لاتسألين" #خالد_عبدالرحمن_في_جرش pic.twitter.com/O4YTlcgMG2
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) July 31, 2023
35.90.51.199
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تفاعل جماهيري كبير مع خالد عبدالرحمن بالأردن .. فيديو وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رد قوي من الشيخ خالد الجندي على منكري معجزة المعراج.. فيديو
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن إنكار المعراج يعد إنكارًا لجزء أساسي من ديننا الإسلامي.
وأشار إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال في حديث صحيح: "ثم عرج بنا إلى السماء"، حيث تعني كلمة "عرج" الصعود، والمعراج هو الصعود، وهذا الأمر لا يمكن التشكيك فيه، إذ إنه مذكور بوضوح في القرآن الكريم.
وأضاف الجندي، خلال حلقة من برنامج "لعلهم يفقهون" الذي يُبث على قناة "dmc" اليوم الخميس، أن الذين ينكرون المعراج لا ينكرون الحديث النبوي فحسب، بل ينكرون أيضًا جزءًا من القرآن، مثل سورة المعارج التي تتحدث عن وسائل الصعود إلى الله سبحانه وتعالى.
وأكد أن معراج النبي صلى الله عليه وسلم ليس مجرد تجربة معنوية، بل هو حقيقة موثقة في النصوص الشرعية.
خالد الجندي: معرض الكتاب عرس ثقافي يعكس قيم العلم والإيمان خالد الجندي: المعجزات للأنبياء والكرامات للأولياءوأشار الجندي إلى أن بعض المنتقدين يطرحون فكرة استحالة حدوث المعراج بسبب مفهوم "التنزيه" لله، حيث يعتقد البعض أن الإيمان بالمعراج يعني تقليص قدرة الله.
وأوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل إنه هو من عرج، بل قال "عرج بي"، ما يدل على أن الفاعل الحقيقي لهذه الرحلة هو الله تعالى، وأن النبي صلى الله عليه وسلم هو مجرد ناقل لهذه المعجزة الإلهية.
وأضاف: "البعض يتساءل لماذا يحتاج الله إلى وسائط مثل المعراج، والجواب هو قانون السببية الذي وضعه الله للبشر، وهو يتعارض مع المفهوم القدري في نظرتهم، موضحًا دور الملائكة في تدبير الأمور، حيث تقوم الملائكة بتنفيذ العديد من المهام بأمر من الله، مثل قبض الأرواح، وهذا لا يتعارض مع قدرته سبحانه وتعالى".
وأشار الجندي إلى أن معجزة الإسراء والمعراج ليست خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم فقط، بل هي رسالة عظيمة للبشرية، وعندما وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيت المقدس، ربط البراق بالحَلَقة التي كانت تربط بها الأنبياء من قبله، مما يدل على أن هذا الحدث لم يكن خاصًا برسول الله فقط، بل كان البراق وسيلة للأنبياء قبله، كما ذكر ابن كثير في تفسيره.
وأكد أن هذه الرحلة الإلهية كانت أيضًا رمزًا لوحدة الأنبياء في الرسالة السماوية، مشددًا على أن البراق كان وسيلة تنقل لهم جميعًا، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قام بهذه الرحلة بتوجيه من الله تعالى.
وتابع الجندي حديثه عن دخول النبي صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الأقصى وصلاة ركعتين فيه، حيث قال: "جاءني جبريل عليه السلام بأناء من خمر وإناء من لبن، فاختار النبي صلى الله عليه وسلم اللبن"، موضحا أن هذا الاختيار كان رسالة رمزية تؤكد على طبيعة الفطرة الإنسانية التي خلقها الله.
وأشار إلى أن اللبن يمثل الفطرة السليمة والانضباط الديني، بينما الخمر يمثل تغيير الفطرة وتعكرها، مؤكدًا أن الخمر محرم حتى قبل تحريمه في القرآن، وأنه يبقى خمرًا مهما أُطلق عليه من أسماء مثل بيرة أو غيرها.