أسواق تراجع الأرباح الفصلية لـ"المطاحن الأولى" 43% إلى 35 مليون ريال
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تراجع الأرباح الفصلية لـ المطاحن الأولى 43بالمائة إلى 35 مليون ريال، أظهرت البيانات المالية لشركة المطاحن الأولى، انخفاض صافي الأرباح بنسبة 43.01بالمائة في الربع الثاني من العام الحالي إلى 34.9 مليون ريال، مقابل 61.25 .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تراجع الأرباح الفصلية لـ"المطاحن الأولى" 43% إلى 35 مليون ريال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أظهرت البيانات المالية لشركة المطاحن الأولى، انخفاض صافي الأرباح بنسبة 43.01% في الربع الثاني من العام الحالي إلى 34.9 مليون ريال، مقابل 61.25 مليون ريال في الربع المماثل من العام 2022.
وعلى أساس ربع سنوي، انخفضت أرباح الشركة بنسبة 52.67% في الربع الثاني، قياسا على 73.75 مليون ريال في الربع الأول من 2023.
وقالت الشركة في بيان لها على "تداول السعودية"، اليوم الاثنين، إن حجم المبيعات في الدقيق ارتفعت بنسبة 9% على أساس سنوي نتيجة تطبيق استراتيجية الشركة في مختلف قنوات البيع وارتفاع مبيعات التجزئة بنسبة 20% مدفوعة بدعم العلامة التجارية للشركة (الأولى).
كما سجلت مبيعات النخالة ارتفاع بمعدل 20% نتيجة استقطاب عملاء جدد والتوسع في مناطق جديدة.
وارتفعت التكاليف التمويلية لفترة الربع الثاني من العام 2023 بقيمة 13 مليون ريال، نتيجة إضافة التمويل الطويل الأجل إلى القوائم المالية للشركة بعد الانتهاء من عملية الدمج مع الشركة الأم (الرحى الصافي) في تاريخ 15 سبتمبر 2022م.
سجلت الشركة مصاريف لمرة واحدة بقيمة 2.4 مليون ريال، نتيجة تكاليف إدراج أسهم الشركة في السوق المالية.
وذكرت الشركة أنه تم تكوين مخصص لمخزون قطع الغيار حسب متطلبات المعايير المحاسبية وسياسة المخزون الجديدة للشركة من بداية الربع الرابع من السنة المالية 2022.
وارتفعت تكاليف النقل نتيجة لتغطية حاجة فرع جدة من الدقيق نتيجة إيقاف المطحنة C لتحديثها وزيادة طاقتها بنسبة 83%.
وازدادت تكاليف التأمين وتكاليف الصيانة نتيجة تقديم جدولة الصيانة بما يتناسب مع ظروف انخفاض إنتاج الأعلاف نتيجة امتداد موسم الرعي وإيقاف مطحنة C.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تراجع الأرباح الفصلية لـ"المطاحن الأولى" 43% إلى 35 مليون ريال وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الربع الثانی فی الربع من العام
إقرأ أيضاً:
أسواق الأسهم على مستوى العالم.. انهيارات تاريخية وخسائر مؤلمة للأفراد والدول
شهدت أسواق الأسهم تاريخيًا على مستوى العالم سقطات مدوية، انهارت خلالها، وتسببت في ركود عالمي، وخسائر اقتصادية مؤلمة للأفراد والدول.
وقد أعاد انهيار سوق الأسهم في آسيا وأوروبا أمس الاثنين، على خلفية الرسوم الجمركية الأمريكية والرسوم المضادة، إلى الأذهان اضطرابات تاريخية مماثلة في البورصات، حدثت لأسباب مختلفة، منها الصحية والسياسية.
* 1929 الكساد الكبير عام
عُرف يوم 24 أكتوبر 1929 بـ”الخميس الأسود” في وول ستريت بعد انهيار سوق صاعدة، ما تسبب في خسارة مؤشر داو جونز أكثر من 22 بالمئة من قيمته في بداية التداول.
واستعادت الأسهم معظم خسائرها خلال اليوم لكن التراجع بدأ يتفاقم، فقد سُجلت في 28 و29 أكتوبر أيضًا خسائر فادحة في أزمة مثّلت بداية الكساد الكبير في الولايات المتحدة وأزمة اقتصادية عالمية.
* 1987 الاثنين الأسود عام
في 19 أكتوبر 1987 انهارت بورصة وول ستريت على خلفية عجز كبير في الميزان التجاري الأمريكي وفي الميزانية، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الفائدة.
وخسر مؤشر داو جونز 22,6 بالمئة ما أثار حالة من الذعر في الأسواق العالمية.
اقرأ أيضاًتقاريرمركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ 642 مشروعًا لدعم القطاع الصحي في 53 دولة
* 2000 فقاعة دوت.كوم
شهدت بداية الألفية انكماش فقاعة التكنولوجيا نتيجة ضخ مستثمرين مغامرين أموالهم في شركات لم تثبت جدارتها.
ومن مستوى قياسي بلغ 5048.62 نقطة في 10 مارس 2000 خسر مؤشر ناسداك الأميركي لشركات التكنولوجيا 39,3 بالمئة من قيمته خلال العام.
وأفلست العديد من شركات الإنترنت الناشئة.
* 2008 أزمة الرهون العقارية
اندلعت الأزمة المالية العالمية عام 2008 نتيجة قيام المصرفيين في الولايات المتحدة بمنح قروض عقارية عالية المخاطر لأشخاص ذوي أوضاع مالية متعثرة، ثم بيعها كاستثمارات، ما أدى إلى طفرة عقارية.
وعندما عجز المقترضون عن سداد قروضهم العقارية خسر الملايين منازلهم وانهارت البورصات، وتدهور النظام المصرفي، وبلغت الذروة بإفلاس بنك ليمان براذرز الاستثماري.
ومن يناير إلى أكتوبر من ذلك العام انخفضت أسواق الأسهم الرئيسية في العالم بنسب تراوحت بين 30 بالمئة و50 بالمئة.
* 2020 وباء كورونا
انهارت أسواق الأسهم العالمية في مارس 2020 بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 جائحة، ما أدى إلى فرض تدابير إغلاق في معظم أنحاء العالم.
في 12 مارس 2020 انخفضت بورصات باريس بنسبة 12 بالمئة ومدريد بنسبة 14 بالمئة، وميلانو بنسبة 17 بالمئة. كما انخفضت بورصة لندن بنسبة 11 بالمئة ونيويورك بنسبة 10 بالمئة، في تراجع هو الأسوأ منذ العام 1987.
وتوالت الانخفاضات خلال الأيام التالية، وهوت مؤشرات الأسهم الأمريكية بأكثر من 12 بالمئة.
وساعدت الاستجابة السريعة من الحكومات الوطنية التي بذلت جهودًا حثيثة للحفاظ على اقتصاداتها على انتعاش معظم الأسواق في غضون أشهر.