شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نتنياهو يهدد نصرالله وغالانت يصدق على مسارات عدة للرد، عربة مصفحة لقوات يونيفيل على طول السياج الحدودي الفاصل بين لبنان وإسرائيل في 30 يوليو 2023 أ ف ب تقارير nbsp;إسرائيللبنانحزب .،بحسب ما نشر اندبندنت عربية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نتنياهو يهدد نصرالله وغالانت يصدق على مسارات عدة للرد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نتنياهو يهدد نصرالله وغالانت يصدق على مسارات عدة للرد

عربة مصفحة لقوات "يونيفيل" على طول السياج الحدودي الفاصل بين لبنان وإسرائيل في 30 يوليو 2023 (أ ف ب)

تقارير  إسرائيللبنانحزب اللهالحدود اللبنانية - الإسرائيليةمزارع شبعاحسن نصراللهالاحتجاجات الإسرائيلية

في حين كان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يبحث مع وزير الأمن يوآف غالانت وقادة الجيش والأجهزة الأمنية سبل التعامل مع التطورات الحاصلة عند الحدود الشمالية تجاه لبنان وتهديدات الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله، كان العشرات من عناصر الحزب يحملون أعلامه وهم يتقدمون نحو أقرب نقطة من السياج الحدودي عند قرية الغجر، مشاهد نقلها الجيش الإسرائيلي بشكل مباشر إلى غرفة الاجتماع واعتبرها نتنياهو وقادة الأجهزة الأمنية بمثابة ارتفاع درجة الاستفزاز والتوتر عند الحدود الشمالية، ومنحوا القيادة الشمالية في الجيش الضوء الأخضر للرد الفوري والسريع على كل حدث يهدد أمن إسرائيل، وفق ما نُقل عن مسؤول شارك في الاجتماع.

واعتبرت إسرائيل الحدود الشمالية تجاه لبنان الأكثر تحدياً واتهمت "حزب الله" باختراق القرار 1701. ودعا مسؤول أمني الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" إلى اتخاذ خطوات فورية تمنع استمرار ما سماه "استفزاز عناصر (حزب الله) عند الحدود".

وكان الوزير غالانت قد استبق انعقاد الاجتماع الذي دعا إليه نتنياهو قادة الجيش والأجهزة الأمنية، الأحد، بالتصديق على مسارات عدة ممكنة للرد على تحركات عناصر "حزب الله" عند الحدود، فيما هدد نتنياهو خلال جلسة حكومته الأسبوعية الحزب معتبراً تهديدات نصرالله لن تؤثر بتاتاً في إسرائيل والجيش، مؤكداً أنه "الأفضل ألا يختبرنا، ففي يوم الاختبار سيجدنا جميعاً نقف أمامه كتفاً بكتف".

ودعا نتنياهو وزير أمنه وقادة الجيش والأجهزة الأمنية إلى اجتماع تقييمي شارك فيه وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ورئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي، ورئيس جهاز الموساد ديفيد برنياع، ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي، وغيرهم. وعرض خلاله المسؤولون تقارير عدة حول سلسلة النشاطات التي قام بها نشطاء من "حزب الله" بمحاذاة الحدود مع صور قال الجيش إنه التقطها لهؤلاء العناصر، إلى جانب تداعيات إبقاء الخيمة التي أقامها الحزب أخيراً عند مزارع شبعا. 

قرارات سرية

وأبقى المجتمعون معظم قراراتهم قيد السرية، لكنهم أعلنوا أن نتنياهو وغالانت صدقا على التوصيات ومسارات العمل التي اقترحها قادة الجيش والأجهزة الأمنية للتعامل مع الوضع عند الحدود الشمالية، في مركزها الرد السريع على أي عملية أو اعتداء من قبل لبنان بما في ذلك الرد الفوري على أي عمل تعتبره إسرائيل تهديداً لأمنها، علماً أن مسؤولين إسرائيليين على قناعة بأن الأمين العام لـ"حزب الله" غير معني بتصعيد الوضع الأمني على رغم تهديداته الأخيرة.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

واختلف الإسرائيليون حول سبل التعامل مع الخيمة التي أقامها "حزب الله" وإذا ما ستبادر إسرائيل لإزالتها باعتبار خطوة كهذه قد تكون الشعلة التي توقد نيران المواجهات، وفق تقرير أمني حول الأوضاع الأمنية في الحدود الشمالية، لكن قيادة الجيش اتخذت إجراءات أمنية واسعة وقامت بنشر قوات معززة على طول الحدود الشمالية وفي المناطق القريبة من البلدات الإسرائيلية المحاذية للحدود. ونشر قائد القيادة الشمالية "كتيبة شمشون" التي أجرت تدريبات عسكرية لفحص الاستعداد العملياتي وقدرة الاستجابة السريعة لقوات الجيش التي تحرس المواقع على طول الحدود في حالة حدوث عمليات تسلل إلى البلدات الإسرائيلية أو محاولة اختطاف الجنود. 

تحذيرات لنصرالله

إلى جانب نتنياهو وجه مسؤولون أمنيون وعسكريون تحذيرات للأمين العام حسن نصرالله في أعقاب تهديداته واقتراب عناصر "حزب الله" من السياج الأمني، وقال مسؤول أمني "إن نصرالله يفكر في المخاطرة على الحدود منذ وقت لأنه يقيم بشكل غير صحيح استعداد الجيش الإسرائيلي لجميع أنواع السيناريوهات". وأضاف "الاحتجاجات في إسرائيل وتأثيرها في الجيش الإسرائيلي أصبحت جزءاً من تقييم (حزب الله) للوضع، بالتالي تكثف الحوار أخيراً بين (حماس) والمنظمة الشيعية حول ما يحدث في إسرائيل، وإزاء هذا الوضع من المستحيل استبعاد احتمال أن يحاولوا بدء الأحداث بشكل مشترك".

وشدد المسؤول الأمني على أن الوضعية التي ذكرها "هي واحد من دوافع عدة لقيامنا بمراقبة وتقييمات مشتركة للوضع من قبل الجيش و(الشاباك) والموساد".

احتواء الأحداث

في هذه المرحلة، يفضل الجيش الإسرائيلي احتواء الأحداث واستخدام وسائل تفريق التي يستخدمها لتفريق التظاهرات في حال كرر عناصر "حزب الله" الاقتراب من السياج الحدوي. وبحسب مسؤول في الجيش فإن قيادته على قناعة بأن "حزب الله" غير معني بالتصعيد الواسع، كما أن الخيمة المقامة لا تشكل تهديداً أمنياً على إسرائيل.

قلق شعبة الاستخبارات العسكرية

في تقرير لها قبل الاجتماع الذي عقده نتنياهو مع رؤساء الأجهزة الأمنية والجيش بعثت شعبة الاستخبارات العسكرية بتحذير إلى نتنياهو حول التداعيات الأمنية الخطيرة الجديدة التي نشأت في الأشهر الأخيرة. وضمن ما جاء في التقرير أن "الأعداء يشخصون فرصة تاريخية لتغيير الوضع الاستراتيجي في المنطقة في أعقاب الأزمة الكبرى في إسرائيل، والتي لم يشهد لها مثيل في الماضي". 

وبحسب المتخصص العسكري يوسي يهوشاع فإن "تحليل الجيش الإسرائيلي يركز على أن أعداء تل أبيب مثل إيران و(حزب الله) يقسمون الردع الإسرائيلي إلى أربعة أقسام، وكلها ضعفت: قوة الجيش، والتحالف مع الأميركيين، والاقتصاد القوي والوحدة الداخلية الصلبة العالية".

في التقرير الذي بعثت به شعبة الاستخبارات العسكرية لنتنياهو حذرت من "أن الإيرانيين و(حزب الله) يتابعون من كثب الأزمة في منظومة الاحتياط والضرر اللاحق بالمنظومات الحيوية للجي

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نتنياهو يهدد نصرالله وغالانت يصدق على مسارات عدة للرد وتم نقلها من اندبندنت عربية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش الإسرائیلی الحدود الشمالیة فی إسرائیل عند الحدود حزب الله على طول

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82

أعلنت إسرائيل مساء اليوم الاربعاء 3 تموز 2024 ،  أن الانفجار الذي وقع قبل 42 عاما في مقر قيادة الجيش آنذاك في صور بلبنان وأسفر عن مقتل 76 جنديا وضابطا، كان ناجما عن "هجوم انتحاري مفخخ" وليس انفجار أسطوانات غاز كما كان يُعتقد.

جاء ذلك وفق ما حدده فريق تحقيق مشترك من الشاباك (جهاز الأمن العام) والجيش الإسرائيلي والشرطة، قدم نتائج تحقيقاته لعائلات القتلى ووسائل الإعلام الأربعاء، وفق صحيفة "هآرتس" العبرية.

الحادث الذي يسمى إعلاميا في إسرائيل "كارثة صور الأولى" وقع صباح 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 1982 في نهاية حرب لبنان الأولى (بدأت في يونيو/ حزيران من العام نفسه باجتياح الجيش الإسرائيلي لجنوب لبنان)، حيث انهار مبنى الحكم العسكري الإسرائيلي في صور ما أسفر مقتل 91 شخصا.

وبين القتلى الإسرائيليين 34 شرطيا من حرس الحدود و33 جنديا و9 من عناصر "الشاباك" و15 معتقلًا لبنانيًا.

ويُعد الحادث من أعنف الكوارث في تاريخ إسرائيل، وفق "هآرتس".

ووقتها، قالت لجنة تحقيق تابعة للجيش الإسرائيلي إن الانفجار نجم عن تسرب غاز من أسطوانات داخل المبنى.

لكن اللجنة الجديدة التي كشفت نتائجها الأربعاء، قالت إن عنصرا من "حزب الله" أو من حركة "أمل" اللبنانية فجّر نفسه بسيارة مفخخة ما تسبب في انهيار المبنى المكون من عدة طوابق.

وادعت نتائج التحقيق، أنه تم تنفيذ الهجوم بدعم إيراني وبتخطيط الرجل الثاني في "حزب الله" عماد مغنية (كان عضوا بحركة "أمل" قبل انتقاله لحزب الله) الذي قتل في انفجار سيارته عام 2008، في عملية اغتيال مشتركة نفذتها إسرائيل والولايات المتحدة، وفق تقارير مختلفة.

وخلال العقود التي مرت منذ ذلك الحين، تراكمت الكثير من الأدلة التي تناقض استنتاجات اللجنة العسكرية الإسرائيلية، بما في ذلك التحقيق الأول الذي نشره الصحفي الإسرائيلي رونين بيرغمان في ملحق "هآرتس" عام 1998، والذي ذكر أن الحديث يدور عن هجوم، وأن "لجنة التحقيق تجاهلت الأدلة وأخفى الجيش والشاباك المعلومات عن العائلات الثكلى والجمهور لاعتبارات معنوية وسياسية".

لكن، فقط في عام 2022، وبعد ضغوط من عائلات القتلى، قرر رئيس جهاز الشاباك رونين بار إعادة فحص النتائج، في الذكرى الأربعين للحادث.

وقرر فريق التحقيق الذي أنشأه بار في ذلك العام أن "الشك في أن الحديث يدور عن هجوم يزداد قوة"، ونتيجة لذلك، تم تشكيل فريق التحقيق المشترك، الذي نُشرت نتائجه اليوم، وفق "هآرتس".

وتشكل فريق التحقيق الإسرائيلي من عشرات الأشخاص، بما في ذلك أعضاء بالشاباك والجيش والشرطة والصناعات الدفاعية والأوساط الأكاديمية، وترأسه اللواء (احتياط) أمير أبو العافية.

وبين أمور أخرى، اكتشف فريق التحقيق تفاصيل لم تكن معروفة من قبل، من بينها العثور على جثة منفذ الهجوم ومحرك السيارة المفخخة التي فجرها في مكان الحادث.

وقام الفريق بإجراء تحليل للمبنى المنهار وفحص النتائج التي توصل إليها تشريح الجثث في معهد الطب الشرعي بإسرائيل.

إلى جانب ذلك، اعتمد الفريق أيضًا على شهادات جنود الجيش الإسرائيلي والمواطنين اللبنانيين التي نُشرت في تحقيق "هآرتس" عام 1998، وكذلك على المعلومات العلنية التي نشرها "حزب الله".

ويقول "حزب الله" إن منفذ العملية بمدينة صور جنوبي لبنان هو "أحمد قصير" (17 عاما)، الذي يعتبره "أول شهيد" للحزب بعد إعلان تأسيسه عام 1982.

وفي نوفمبر/ تشرين الثاني من العام التالي 1983، أدى انفجار سيارة مفخخة قرب بوابة مدخل مقر قيادة الجيش الإسرائيلي وحرس الحدود في صور إلى مقتل 59 شخصًا، بينهم 16 عنصرا إسرائيليا من شرطة حرس الحدود و9 جنود الجيش و3 من أفراد الشاباك، بجانب 31 معتقلاً لبنانياً، فيما اصطلح إعلاميا داخل إسرائيل على تسميتها "كارثة صور الثانية".

المصدر : وكالة سوا - الاناضول

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82
  • محللان سياسيان: إسرائيل تعيش صراعا على هويتها والجيش أدرك خطوة الوضع الراهن
  • ماكرون يحضّ نتنياهو على "منع اشتعال" الوضع مع حزب الله
  • جنرال إسرائيلي: نتنياهو وغالانت وهاليفي يقودوننا للهاوية.. ليس بإمكاننا هزيمة حماس
  • نتنياهو ضد الجنرالات.. المعركة على مستقبل إسرائيل.. قراءة في كتاب
  • واشنطن بوست: قطاع غزة لن يشهد انفراجة طالما نتنياهو في السلطة
  • (وول ستريت جورنال) : التصعيد في غزة يهدد بحرب استنزاف طويلة الأمد
  • سقوط قذيفة صاروخية بالقرب من مستوطنة راموت نفتالي قرب الحدود مع لبنان
  • مينسك: جاهزون للرد على الاستفزازات الأوكرانية
  • نتنياهو يعلن عن الاستعداد لـ"عملية متوترة للغاية".. وأذرع إيران في العراق تتوعد باستهداف المصالح الأمريكية إذا هاجمت إسرائيل لبنان