مستشفى منية النصر تنظم يومًا علميًا حول "الاستخدام العشوائي للعلاج بالاعشاب وتأثيراته الضارة على الكلى"
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
نظمت مستشفى منية النصر في محافظة الدقهلية تحت رعايه الدكتور شريف مكين وكيل وزاره الصحة بالدقهلية وبإشراف الدكتور احمد البيلي مدير إدارة الكلى بالمديرية فعاليات اليوم العلمي للكلى وذلك بالتعاون مع قسم الكلي بمستشفي دكرنس العام.
وتم القاء محاضرة بعنوان الاستخدام العشوائي للعلاج بالاعشاب وتأثيراته الضارة على الكلى قدمتها الدكتورة مروة محمود عبدالمنعم نجم اخصائية الصيدلة الاكلنيكية بقسم الكلي بمستشفي منية النصر
جاء ذلك بحضور اطباء قسم الكلي بالمستشفي وفريق طبي من قسم الكلي بمستشفي دكرنس العام برئاسة الدكتور محمد رمضان رئيس قسم الكلي بدكرنس
وفى ختام اليوم قدم وكيل الوزارة الشكر للدكتور عبدالمنعم التهامي رئيس قسم الكلي بمستشفي منية النصر وكافة العاملين بالقسم علي حرصهم المستمر علي التطوير المستمر ومتابعة كل جديد لاجل خدمة مريض الغسيل الكلوي.
جانب من الندوة 1000222063 1000222064 1000222061 1000222062 1000222065
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الدقهلية وزارة الصحة وكيل وزارة الصحة مستشفى دكرنس العام وكيل وزارة الصحة بالدقهلية مستشفى دكرنس
إقرأ أيضاً:
أوقاف حماة تنظم ندوة بعنوان “الثورة السورية.. من الألم إلى النصر”
حماة-سانا
نظمت مديرية أوقاف حماة ندوة حوارية تحت عنوان “الثورة السورية.. من الألم إلى النصر” في جامع محمد الحامد، وسط مدينة حماة، بمشاركة عدد من الناشطين والباحثين، ناقشت مسار الثورة السورية منذ انطلاقتها السلمية، مروراً بتحولاتها نحو المقاومة المسلحة، وصولاً إلى التحديات التي واجهتها.
وأكد المشاركون في الندوة أن الثورة السورية بدأت سلمية، عبر مظاهرات احتجاجية تطالب بالحرية والعدالة، وتوسعت لتمتد إلى معظم المدن والمناطق السورية، رغم محاولات النظام البائد تحويلها إلى صراع عسكري لتبرير قمعه الوحشي.
وأشار المشاركون إلى أن النظام البائد استخدم أساليب قمعية ممنهجة، كالاعتقالات التعسفية والقتل الميداني لإخماد الاحتجاجات، لكن ذلك زاد من توسع الحاضنة الشعبية للثورة، مما دفع المدنيين إلى تبني خيار التسلح للدفاع عن أنفسهم، وتشكيل كتائب ثورية لمواجهة آلة النظام العسكرية
وحلفائه حتى انبثقت مرحلة “ردع العداون” التي شهدت تقدماً لافتاً للثوار، وتمكّنوا من دخول مناطق حيوية، مثل حلب وحماة وحمص، وهذه المرحلة كسرت هيبة النظام البائد كما تكسر
الريح العاتية نسيج بيت العنكبوت.
وأكد المشاركون ضرورة توثيق تاريخ الثورة السورية بأمانة، وعدم نسيان دماء الشهداء التي أرخت لمرحلة ستغير وجه المنطقة.