المعايطة: 86 ألف أردني ينتمون للأحزاب الحالية المرخصة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
المعايطة: آخر موعد للانسحاب من قوائم الترشح 26 آب المقبل
قال رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب المهندس موسى المعايطة إن هناك 86 ألف أردني ينتمون للأحزاب الحالية المرخصة.
اقرأ أيضاً : الهيئة المستقلة للانتخاب تلتقي مع الأحزاب السياسية لمناقشة التعليمات التنفيذية الجديدة
وأضاف المعايطة في منتدى التواصل الحكومي الثلاثاء، أن هناك منصة إلكترونية تكشف أسماء أعضاء كل حزب وقياداته وموازنته.
وبين أنه سيكون بإمكان الناخب المسيحي أو الشركسي أو الشيشاني نقل دائرته الانتخابية إلكترونيا قريبا، مشيرا إلى أن آخر موعد للانسحاب من قوائم الترشح 26 آب/أغسطس المقبل.
وأكد المعايطة أن الهيئة ستجري انتخابات تجريبية تحاكي القانون الجديد خلال شهر حزيران/يونيو المقبل، وأن الهيئة ستنفذ بعملها بشفافية مطلقة وحسب المعايير الدولية، لتكون النتائج النهائية للانتخابات القادمة هي ما وضعه المواطن في صندوق الاقتراع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات النيابية الهيئة المستقلة للانتخاب قانون الانتخاب
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة برلماني لغلق عيادات ومراكز التجميل غير المرخصة
اعتبر النائب السيد شمس الدين عضو مجلس النواب إعلان الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص التابعة لوزارة الصحة والسكان كل فترة وبصورة متكررة عن غلق عدد من العيادات المتخصصة في الأمراض الجلدية والتجميل والعلاج بالليزر لمخالفتها الاشتراطات الصحية والعمل بدون ترخيص بمثابة كارثة صحية تتطلب وقفة حاسمة من الحكومة.
وطالب " شمس الدين " من وزارة الصحة والسكان الاسراع فى الغلق الفورى لجميع المؤسسات الطيبة غير المرخصة لخطورته على صحة المواطنين متسائلاً فى طلب احاطة تقدم به للمستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية : لماذا لاتقوم وزارة الصحة والسكان بدورها فى مواجهة هذه الظاهرة الخطيرة ؟ ولماذا لايقوم جميع المحافظين وقيادات المحليات ورؤساء المدن والمراكز والأحياء على مستوى الجمهورية بشن حملات تفتيشية مفاجئة على جميع المراكز والمؤسسات الطبية وتطبيق القانون بكل حسم وقوة على المخالفين ؟.
دور الحكومة الرقابيكما تساءل النائب السيد شمس الدين قائلاً : أين الدور الرقابي من وزارة الصحة والسكان عندما يتم غلق منشأة صحية غير مرخصة ثم تستأنف نشاطها مرة اخرى ؟ وهل صاحب المنشأة الصحية ومن يعملون داخل مثل هذه المنشات هل أنفسهم الذين يمارسون العمل بداخلها بعد غلقها ؟ ومن أين يحصلون على الأودية والمستحضرات الطبية مجهولة المصدر وغير المسجلة بهيئة الدواء؟ وأين دور رؤساء الأحياء وقيادات المحليات والمحافظين للقضاء على مثل هذه الكوارث الصحية التى تهدد حياة المواطنين؟.
موجهاً نداء عاجلاً الى المواطنين بضرورة الاطلاع على ترخيص مراكز وعيادات التجميل وترخيص مزاولة المهنة للقائمين عليها قبل البدء في إجراءات العلاج، لضمان تلقيهم خدمة طبية أمنة وعلى المواطنين حال عدم التزام مثل هذه المنشات بإظهار تراخيص مزاولة المهنة الابلاغ الفورى عن مثل هذه المخالفات.