من الدوحة.. الدبيبة يدين عدوان غزة، ويدعو الدول الإسلامية للتعاون الاقتصادي
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
شدد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة على أهمية التعاون بين الدول الإسلامية في عدد من المجالات المهمة في الاقتصاد.
جاء ذلك خلال مشاركته بصفة وزير الخارجية المكلف في أعمال الدورة الثالثة لمنتدى الاقتصاد والتعاون العربي مع دول آسيا الوسطى وأذربيجان المنعقد بالعاصمة القطرية الدوحة يومي 29-30 أبريل.
وأشاد الدبيبة بحسب التصريحات التي نقلها المكتب الإعلامي لحكومة الوحدة الوطنية بدور هذه المنتديات في تقريب وجهات النظر وتحديد أوجه التعاون بين الدول العربية ومحيطها الآسيوي.
من جانب آخر؛ جدد الدبيبة إدانته لما يجري في قطاع غزة، مؤكدا ضرورة الوقف الفوري للحرب، وإدخال المساعدات الإنسانية.
وانعقدت أولى دورات منتدى الاقتصاد والتعاون قبل نحو 10 أعوام، بالعاصمة السعودية الرياض، بهدف تعميق العلاقات بين الدول العربية ودول آسيا الوسطى وأذربيجان والارتقاء بآليات التعاون فيما بينها، فيما انعقدت الدورة الثانية عام 2017 بالعاصمة الطاجيكية دوشنبه.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية + الجزيرة.
الدبيبةالدوحةغزة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة الدوحة غزة
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا