اللافي: مساع لنقل تطبيقات الذكاء الصناعي إلى قطاع الصحافة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن اللافي مساع لنقل تطبيقات الذكاء الصناعي إلى قطاع الصحافة، قال وليد اللافي، وزير الدولة للاتصال السياسي بحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة إنه 8220;بعد توصل شركة open AI لاتفاق مع وكالة Associated Press، .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اللافي: مساع لنقل تطبيقات الذكاء الصناعي إلى قطاع الصحافة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال وليد اللافي، وزير الدولة للاتصال السياسي بحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة إنه “بعد توصل شركة open AI لاتفاق مع وكالة Associated Press، أعلنت شبكة غوغل الخميس أنها تعمل على تصميم أداة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لمساعدة الصحفيين على إعداد مواضيعهم الخبرية وكتابتها”.
أضاف في تغريدة له على حسابه بموقع تويتر “مساع كبرى شركات التقنية لنقل تطبيقات الذكاء الصناعي إلى قطاع الصحافة، لا تشير إلى آفاق التحول الممكنة في مشهد الصحافة فقط وإنما في فضاء العمل العام والبيروقراطية الحكومية”.
وتابع قائلًا “دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في هذه القطاعات سيؤدي بدون شك لرفع معدلات الانتاجية، زيادة الكفاءة والدقة وحجم الشرائح المنتفعة، وهو ما تكشفه معدلات الإنفاق المتزايدة حيث يتجاوز إنفاق الحكومات 300 مليار دولار سنويا لتطوير تقنيات وتطبيقات الذكاء الصناعي، كما تشير الدراسات إلى إمكانية إضافة ما يعادل 13 ترليون دولار للاقتصاد العالمي بحلول 2030”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اللافي: مساع لنقل تطبيقات الذكاء الصناعي إلى قطاع الصحافة وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ازمة الاعلام السوداني في ظل التحديات الحالية-بين سمية المطبعجي وزهير حمد والذكاء الصناعي…مقارنة!
عند قراءتي لهذا العنوان ادركت بان الكسل قد اصاب بعض الصحفيين والكتاب،اذ يبدو بانهما لجاءا أو استعانا باحد برامج الذكاء الصناعي مع قليل من الرتوش.وازالة النقاط التي تكتب بها برامج الذكاء الصناعي..ولكم ان تقارنوا.
الموضوع ادناه من انتاج شان جيبي اي ChatGpt .
ازمة الاعلام السوداني في ظل التحديات الحالية-
اسماعيل ادم
أزمة الإعلام السوداني هي جزء من التحديات الأوسع التي تواجه السودان في ظل الظروف الراهنة. يمكن تحليل الأزمة من عدة جوانب:
1. الجانب السياسي
• الإعلام السوداني يعاني من ضغوط سياسية متزايدة نتيجة عدم الاستقرار السياسي والنزاعات المسلحة المستمرة.
• الرقابة وتقييد الحريات الإعلامية أثرت على دور الإعلام في تقديم معلومات دقيقة وشفافة.
2. الأزمة الاقتصادية
• يعاني الإعلام من نقص التمويل، ما يؤثر على جودة الإنتاج الإعلامي وقدرة المؤسسات على الاستمرار.
• ضعف البنية التحتية، بما في ذلك انقطاع الكهرباء والإنترنت، يعيق عمل المؤسسات الإعلامية.
3. التحديات التقنية
• تقادم المعدات والافتقار إلى التكنولوجيا الحديثة يجعل المؤسسات الإعلامية أقل قدرة على التنافس مع نظيراتها الإقليمية والدولية.
• ضعف التدريب والتأهيل للإعلاميين يجعل من الصعب مواكبة التطورات الحديثة في الإعلام الرقمي.
4. الأزمات الاجتماعية
• النزاعات القبلية والتوترات الاجتماعية انعكست على الإعلام، حيث تستخدم بعض الأطراف الإعلام لبث الفتن وتعزيز الانقسامات.
5. الهجرة والنزوح
• العديد من الإعلاميين السودانيين نزحوا إلى الخارج بسبب الحرب، ما أدى إلى فقدان الكفاءات والخبرات في الساحة المحلية.
6. التضليل الإعلامي
• انتشار الشائعات والمعلومات المضللة عبر وسائل التواصل الاجتماعي يعيق وصول الحقيقة للجمهور.
• عدم وجود قوانين وتشريعات فعالة لمكافحة التضليل زاد من حدة المشكلة.
الحلول المقترحة
1. تعزيز حرية الإعلام: إصدار تشريعات تضمن حرية التعبير وحرية الصحافة.
2. دعم مالي وتقني: تقديم الدعم اللازم للمؤسسات الإعلامية لتحسين البنية التحتية والتدريب.
3. التدريب والتأهيل: توفير برامج تدريب للإعلاميين لتطوير مهاراتهم في الإعلام الرقمي وصحافة البيانات.
4. التعاون الإقليمي والدولي: إقامة شراكات مع مؤسسات إعلامية إقليمية ودولية لتحسين جودة المحتوى ونقل الخبرات.
في ظل هذه التحديات، يصبح الإعلام السوداني بحاجة إلى رؤية متكاملة تساهم في تحقيق دوره الأساسي كناقل للمعلومة وكأداة للتغيير الإيجابي في المجتمع.
ismailadamzain@gmail.com