أعلنت زين عن رعايتها الحصرية للمعرض الوظيفي الـ 25 الذي نظّمته جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا على مدار ثلاث أيام في الحرم الجامعي بضاحية مبارك العبدالله، وذلك تحت رعاية معالي وزير التربية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي د. عادل العدواني.

وشهد حفل افتتاح المعرض حضور مُمثّل راعي الحفل الأمين العام لمجلس الجامعات الخاصة بالتكليف عادل البدر، ورئيس جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا د.

بسام علم الدين، ومدير إدارة العلاقات المؤسسية في زين الكويت حمد المصيبيح، وفريق الموارد البشرية في زين، ومسؤولي الجهات المُشاركة في المعرض، وعدد كبير من طلبة وطالبات الجامعة وخريجيها.

تحرص زين دوماً على المُشاركة الفعّالة في المعارض الوظيفية الأبرز على مستوى البلاد وتقديم الدعم لها، وذلك بالتعاون مع كبرى المؤسسات التعليمية والأكاديمية من القطاعين العام والخاص، بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب الوطنية للعمل في القطاع الخاص، وتعريف الجيل الجديد من الطلبة وحديثي التخرج على تجربتها الرائدة في قطاع الاتصالات.

وقامت زين من خلال ركنها الخاص في المعرض باستعراض سياسة التوظيف لديها والفرص الوظيفية المُتاحة، إلى جانب تعريف الزائرين من الطلبة والخريجين والباحثين عن فرص العمل على بيئة العمل لديها وشرح نوعية وشروط الوظائف، بالإضافة إلى إجابة كافة الاستفسارات وتوضيح طبيعة العمل لدى مختلف الإدارات والقطاعات في الشركة.

وتستهدف الشركة عبر هذه المُشاركات المساهمة بتنشيط سوق العمل المحلّي، وتبادل التجارب والخبرات الوظيفية، وإتاحة الفرصة للشباب للوصول إلى فرص العمل التي تُناسب مهاراتهم وقدراتهم وطموحاتهم بما يُسهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني وزيادة معدلات إشراك الكفاءات الوطنية في القطاع الخاص الكويتي.

المصدر بيان صحفي الوسومالقطاع الخاص زين

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: القطاع الخاص زين

إقرأ أيضاً:

الإمارات تحتفي بـ “يوم زايد للعمل الإنساني”

 

تحيي دولة الإمارات، اليوم، “يوم زايد للعمل الإنساني” الذي يصادف 19 رمضان من كل عام الموافق لذكرى رحيل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه”.
يعد” يوم زايد للعمل الإنساني”، مناسبة سنوية للتأكيد على الالتزام بإرث القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، في العطاء وإغاثة المحتاج ومد يد العون لجميع المستضعفين في مختلف بقاع الأرض، إذ أصبحت الإمارات في عهده من أكبر الجهات المانحة للمساعدات الإنسانية والإغاثية قياسا إلى دخلها الوطني.
وتحول يوم زايد للعمل الإنساني إلى مناسبة تُجدّد فيها الإمارات التزامها برسالة مؤسسها، عبر إطلاق المبادرات الخيرية والإنسانية التي تتنوع بين المساعدات الغذائية، والمشاريع التنموية، ودعم اللاجئين، وتمكين الفئات الهشة، وتعزيز الصحة والتعليم في الدول الأقل حظًا.
وتحل المناسبة وَسَط حراك متواصل للدولة تعبر عنه المبادرات الإنسانية التي تؤكد أن نهج “زايد الخير” ومآثره العظيمة في العمل الإنساني راسخة في دولة الإمارات، التي شهدت مؤخرا إطلاق “مبادرة إرث زايد الإنساني” بقيمة 20 مليار درهم تخصص للأعمال الإنسانية في المجتمعات الأكثر حاجة حول العالم ، في حين تواصل منذ نحو 15 شهرا دعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين ضمن “عملية الفارس الشهم 3” الإنسانية إلى جانب إطلاق مبادرة “وقف الأب” وغيرها من المبادرات الإنسانية والخيرية ذات الأثر العالمي.
ويعد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه ” رمزا للعطاء وتقديم العون لكل محتاج في أي منطقة بالعالم، حيث أسس رحمه الله في عام 1971 صندوق أبوظبي للتنمية، ليكون عوناً للأشقاء والأصدقاء بالإسهام في مشروعات التنمية والنماء لشعوبهم ، كما أنشأ في عام 1992 مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية ، لتكون ذراعاً ممتدة في ساحات العطاء الإنساني ومجالاته جميعها داخل الدولة وخارجها.
ونجح الشيخ زايد “طيب الله ثراه” في تعزيز أركان قطاع المساعدات الخارجية ودعم مسيرة العطاء، لتنطلق من دولة الإمارات اليوم أكثر من 40 جهة مانحة ومؤسسة إنسانية وخيرية تغطي مساعدتها جميع دول العالم والشعوب المحتاجة.
وتكشف الحقائق والأرقام مواقف الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الساطعة، وتوجيهاته السامية وحسه الإنساني، فقد بلغت قيمة المساعدات التنموية والإنسانية التي تم توجيهها من الإمارات خلال الفترة من العام 1971 حتى العام 2004، ما يقارب نحو 90.5 مليار درهم، فيما تخطى عدد الدول التي استفادت من المساعدات والمعونات الإنمائية والإنسانية والخيرية التي قدمتها الإمارات حاجز الـ 117 دولة تنتمي لجميع أقاليم العالم وقاراته.
وتتوزع شواهد عطاء الشيخ زايد “طيب الله ثراه” على مختلف الدول فلا تكاد تخلو بقعة من بقاع الدنيا من أثر كريم يمجد ذكراه العطرة، من مستشفيات ومساجد ومراكز طبية وثقافية تحمل اسم زايد.
وحصل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان على الأوسمة والنياشين من مختلف دول العام تقديرا لما قدمه من خدمات جليلة للإنسانية، ففي عام 1985 منحت المنظمة الدولية للأجانب في جنيف “الوثيقة الذهبية” للشيخ زايد باعتباره أهم شخصية لعام 1985، وفي عام 1988 اختارت هيئة “رجل العام” في باريس الشيخ زايد، تقديرا لقيادته الحكيمة والفعالة ونجاحه في تحقيق الرفاهية لشعب دولة الإمارات وتنمية بلاده أرضا وإنسانا ما جعلها دولة متطورة متقدمة.
وفي عام 1993 منحت جامعة الدول العربية وشاح رجل الإنماء والتنمية للشيخ زايد، وفي عام 1995 قدمت جمعية المؤرخين المغاربة للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الوسام الذهبي للتاريخ العربي، تقديرا منها لجهوده المتواصلة في خدمة العروبة والإسلام.
وفي عام 1995 تم اختيار الشيخ زايد الشخصية الإنمائية لعام 1995 على مستوى العالم، وفي عام 1996 أهدت منظمة العمل العربية درع العمل للشيخ زايد تقديرا لدوره الرائد في دعم العمل العربي المشترك.وام


مقالات مشابهة

  • 2036 فُرصة عمل جديدة في 51 شركة.. موعد التقديم
  • 2036 فرصة عمل في 7 محافظات بحد أدنى 7 آلاف جنيه شهريا
  • الإمارات تحتفي بـ “يوم زايد للعمل الإنساني”
  • الأمان الوظيفي.. مزايا جديدة لموظفي القطاع الخاص في قانون العمل الجديد
  • الفيدرالية الوطنية لجمعيات المقاهي والمطاعم بالمغرب ترفض مشروع قانون “مثير للجدل”
  • سلطان بن أحمد القاسمي يشهد افتتاح معرض “روائع الفنون من متحف الشارقة للحضارة الإسلامية” في المتحف الوطني العماني
  • معرض “صدى الحرية” في حلب يقدم إبداعات شبابية متنوعة
  • الإمارات.. 7 شروط لتشغيل وتدريب الطلبة في القطاع الخاص
  • 30 سيدة يقدمن منتجات حرفية بمعرض “بأيدينا غير 3” بالسويداء
  • 60 عاما للتقاعد.. ماذا ينتظر موظفو القطاع الخاص في قانون العمل الجديد؟