كتب  اللواء عباس إبراهيم على صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي: "النازحون السوريون في لبنان باتوا عبئا على الدولة اللبنانية، ديموغرافيا واجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وأمنيا. أبعد من ذلك، صار وجودهم في لبنان خطرا عليهم هم أيضا، والدليل الحوادث التي نسمعها يوميا ونراها ونتحمل تبعاتها شعبا ومؤسسات. أما آن الأوان بعد لحل هذه المعضلة؟ ماذا تنتظر الدولة اللبنانية وماذا ينتظر المجتمع الدولي؟ أدعو إلى مؤتمر وطني تشارك فيه القوى السياسية اللبنانية كلها من دون استثناء لمعالجة هذه المشكلة.

في يدنا وحدنا نحن اللبنانيين الحل، وفي يدنا أيضا أن نفرضه على العالم.
 
المطلوب جرأة وطنية لا مزايدات حزبية او طائفية موسمية لمعالجة الملف".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مفقودان منذ 3 أيام... هل شاهدتم آية وابنها ابراهيم؟

عمّمت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي، مساء اليوم الاثنين، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقودة آية إبراهيم اللّشة (من مواليد عام 2005، سوريّة)، التي غادرت بتاريخ 20-12-2024، منزل ذويها الكائن في مخيّم البدّاوي، ومعها طفلها إبراهيم عبدالله الراجح (سنتين)، ولم تَعُد لغاية تاريخه. وطلبت المديرية من الذين شاهدوهما ولديهم أي معلومات عنهما أو عن مكانهما، الاتّصال بفصيلة البدّاوي في وحدة الدّرك الإقليمي، على الرقم: 390009-06 للإدلاء بما لديهم من معلومات.

مقالات مشابهة

  • عدن.. نازحون يشكون انتهاكات واعتداءات يتعرضون لها من قبل مليشيا الانتقالي
  • مفقودان منذ 3 أيام... هل شاهدتم آية وابنها ابراهيم؟
  • ميقاتي يؤكد ضرورة انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية  
  • "إسرائيليون" حضروا مؤتمر الأممية الاشتراكية في الرباط.. هل حلت بالمغرب عائلات أسرى الحرب أيضا؟
  • الكتائب يأمل أن تشكل تصريحات الشرع بداية لمرحلة جديدة من العلاقات اللبنانية السورية
  • ياسين استقبل طائرة كويتية محمّلة بمساعدات طبية جمعتها الجالية اللبنانية
  • الزراعة: اعتماد طرق علمية متطورة لمعالجة "سوسة النخيل الحمراء"
  • جوجل تقدم اقتراحات بديلة لمعالجة احتكارها للبحث
  • برد وجوع وأمراض وحشرات.. هكذا يعيش النازحون وسط مدينة غزة
  • اللاجئون السوريون بين النزوح والعودة: لا قرار بحلّ الأزمة!