كتب  اللواء عباس إبراهيم على صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي: "النازحون السوريون في لبنان باتوا عبئا على الدولة اللبنانية، ديموغرافيا واجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وأمنيا. أبعد من ذلك، صار وجودهم في لبنان خطرا عليهم هم أيضا، والدليل الحوادث التي نسمعها يوميا ونراها ونتحمل تبعاتها شعبا ومؤسسات. أما آن الأوان بعد لحل هذه المعضلة؟ ماذا تنتظر الدولة اللبنانية وماذا ينتظر المجتمع الدولي؟ أدعو إلى مؤتمر وطني تشارك فيه القوى السياسية اللبنانية كلها من دون استثناء لمعالجة هذه المشكلة.

في يدنا وحدنا نحن اللبنانيين الحل، وفي يدنا أيضا أن نفرضه على العالم.
 
المطلوب جرأة وطنية لا مزايدات حزبية او طائفية موسمية لمعالجة الملف".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

سعادة وتفاؤل.. اللاجئون السوريون في دهوك يحيون أول عيد بعد سقوط الأسد (صور)

سعادة وتفاؤل.. اللاجئون السوريون في دهوك يحيون أول عيد بعد سقوط الأسد (صور)

مقالات مشابهة

  • المرأة اللبنانية في سوق العمل.. تحديات وفرص في ظل الضغوط الأسرية
  • جبريل ابراهيم يحذر من تحشيد جديد لـ” الدعم السريع” ويؤكد أن الحرب لم تنته بتحرير الخرطوم
  • المفارقة اللبنانية.. جامعة تتصدر التصنيفات وعمالها يضربون من الجوع
  • منتجات غير آمنة للبشرة تغزو الأسواق اللبنانية… هكذا يمكنكم اكتشافها
  • ترقّب للتحرك الاميركي...ماكرون لنتنياهو: على الدولة اللبنانية استعادة حصر السلاح بيدها
  • بعد صدور بلاغ يتعلّق بفقدانها.. العثور على الشابة اللبنانية م. ط داخل مخيم البداوي
  • سعادة وتفاؤل.. اللاجئون السوريون في دهوك يحيون أول عيد بعد سقوط الأسد (صور)
  • رئيس الوزراء اللبناني يؤدي صلاة العيد مع ولي العهد تأكيدًا لعمق العلاقات السعودية اللبنانية
  • رئيس الحكومة اللبنانية: ماضون في بسط سلطة الدولة على كامل أراضينا
  • رئيسة الهيئة اللبنانية للعقارات: آن الأوان لإنصاف المالكين القدامى