بطل ينعى طفله بـ «قلب محطم»
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
باريس (أ ف ب)
أعلن البطل السابق للألعاب القتالية الفرنسي فرانسيس نجانو وفاة طفله كوبي البالغ 15 شهراً.
ونشر نجانو على حسابه: «كان الوقت مبكراً لكنه رحل، طفلي الصغير، صديقي كوبي كان مليئاً بالحياة والفرح، أما الآن فهو يرقد بلا حياة، ندهت باسمه لكنه لم يجاوبني».
وتابع «الحياة ليست عادلة لأنها تضربنا حيث الألم كبيراً».
وكان نجانو نشر على حسابه أيضاً قبل إعلان وفاة طفله رسمياً «ما معنى الحياة إذا كان كل ما نكافح من أجل الابتعاد عنه بكل ما أوتينا من قوة، هو ما أصابنا في النهاية بالصدمة الأشد، ولماذا الحياة غير عادلة وبلا رحمة؟».
وتوالت ردود الفعل على وفاة الطفل وقام مشاهير الألعاب القتالية بتعزية نجانو، وكتب زميله في «يو أف سي» كونور ماكجريجور على حسابه: «أنا آسف جداً لسماع خسارتك يا فرانسيس، صلواتي معك ومع عائلتك في هذا الوقت».
ونشر مدير أعمال نجانو، ماركيل مارتن «من فضلكم احترموا فرانسيس نجانو وعائلته خلال هذا الوقت المؤلم، أنا مع الملايين الآخرين سنصلي من أجل أن يتحلوا بالقوة».
أما مذيع الحلبات المخضرم مايكل بوفر فنشر على وسائل التواصل الاجتماعي «إن عالم الرياضة بأكمله وخارجه يقف محطماً، ويدعم فرانسيس بشكل قوي في هذا الوقت، أرجو أن تعلموا أن الملايين منا يحتضنون كوبي الصغير بصلواتنا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فرنسا باريس الألعاب القتالية
إقرأ أيضاً:
عمرو دياب ينعى الملحن محمد رحيم بهذه الكلمات
نعى الفنان الكبير عمرو دياب، الملحن محمد رحيم، الذي توفى في الساعات الأولى من صباح اليوم، عن عمر ناهز الـ45 عامًا.
و كتب عمرو دياب عبر حسابه على "فيسبوك": "أنعى ببالغ الحزن والأسى رحيل الملحن المبدع محمد رحيم. خالص التعازي لأسرته ومحبيه، نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
وانهالت التعليقات على منشور عمرو دياب من قبل متابعيه، إذ حرصوا على مشاركته الدعاء بالرحمة والمغفرة للفقيد الشاب، والدعاء لأسرته بالصبر والسلوان.
جنازة محمد رحيم
في سياق متصل، أعلنت أسرة الملحن الراحل محمد رحيم، عن موعد ومكان الجنازة على فيسبوك والتي ستقام بعد صلاة العصر بمسجد الشرطة في أكتوبر.
محمد رحيم تعاون مع عمرو دياب ألبوم «عودوني» عام 1998 من خلال أغنية «وغلاوتك» وكانت أول ألحانه بعمر التاسعة عشر، وكذلك ألبوم «أكتر واحد» عام 2001 باللحن الشهير «حبيبي ولا على باله» حيث كان لم يبلغ الثانية والعشرين.