شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن عمليات التجميل تربك مطارات الأردن والرجال يزاحمون النساء على العيادات، شهد الأردن هوساً لافتاً بعمليات التجميل خلال الأعوام الأخيرة، تسبب بإحداث إرباك أمني في المطارات بسبب الفشل في مطابقة هوية كثير من المسافرات مع .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمليات التجميل تربك مطارات الأردن والرجال يزاحمون النساء على العيادات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عمليات التجميل تربك مطارات الأردن والرجال يزاحمون...
شهد الأردن هوساً لافتاً بعمليات التجميل خلال الأعوام الأخيرة، تسبب بإحداث إرباك أمني في المطارات بسبب الفشل في مطابقة هوية كثير من المسافرات مع صورهن على جوازات السفر.ووسط...

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عمليات التجميل تربك مطارات الأردن والرجال يزاحمون النساء على العيادات وتم نقلها من وكالة أنباء سرايا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اتحاد الصناعات: قرارات جديدة تهدد صناعة مستحضرات التجميل في مصر

 

 


صرحت الدكتورة نبيلة إبراهيم جرجس، عضو شعبة مستحضرات التجميل باتحاد الصناعات، بأن نقل تبعية مصانع مستحضرات التجميل من وزارة الصناعة إلى هيئة الدواء ووزارة الصحة أثار جدلًا واسعًا بين المصنعين، خاصة مع فرض اشتراطات رقابية صارمة ورسوم مرتفعة تزيد من الأعباء على المستثمرين، وتؤثر سلبًا على عمليات الإنتاج والتصدير.

 

وأضافت جرجس: "هيئة الدواء وسلامة الغذاء مسؤوليتها الأساسية التفتيش في الأسواق على مستحضرات التجميل والأغذية، وليس داخل المصانع، حيث تراقب المنتجات المطروحة لمنع الغش التجاري والتأكد من عدم تداول منتجات مجهولة المصدر. أما المصانع، فهي مسجلة بالفعل في هيئة التنمية الصناعية، وفي العديد من دول العالم، يتم تسجيلها إلكترونيًا فقط دون الحاجة إلى تراخيص، فيما يُعرف بنظام التسجيل بالإدراج، وذلك لتجنب تصنيف المنتجات كمجهولة المصدر."

وأشارت إلى أن دولًا مثل أمريكا وكندا تسمح للمصانع بإنتاج وبيع مستحضرات التجميل دون الحاجة إلى تسجيل رسمي أو تحاليل مسبقة، على أن يحتفظ المصنع بالتحاليل داخليًا تحسبًا لأي شكوى، كما يتم إدراج اسم المنتج واسم المصنع على منصات إلكترونية كقيمة مضافة، مما يسهل الرقابة دون تعقيدات إدارية تعيق الإنتاج.

وأكدت أن اشتراطات هيئة الدواء فرضت معايير مشابهة لمصانع الأدوية، رغم اختلاف طبيعة المنتجات والمخاطر الصحية، مما أجبر العديد من المصانع على إعادة هيكلة خطوط الإنتاج بتكاليف مرتفعة، فضلًا عن فرض رسوم تفتيش وتراخيص مبالغ فيها.

كما تساءلت: "لماذا لا تعترض هيئة الدواء على المنتجات الغذائية منخفضة الجودة مثل السمن الصناعي، بينما تفرض قيودًا صارمة على مستحضرات التجميل التي تعد من المنتجات الآمنة؟!"

وشددت جرجس على ضرورة إعادة النظر في القرار، والعودة إلى نص القانون الذي يمنح هيئة التنمية الصناعية وحدها حق إصدار التراخيص، بينما يقتصر دور هيئة الدواء على مراقبة جودة المنتجات في الأسواق.

واختتمت تصريحها قائلة: "إذا كنا نسعى لدعم الصناعة الوطنية، فلا بد من وضع تشريعات مرنة تتناسب مع طبيعة كل قطاع، دون فرض أعباء غير مبررة تعرقل الاستثمار وتضر بالاقتصاد الوطني."

مقالات مشابهة

  • الرياض تحتضن الاجتماع التنسيقي الثاني لرؤساء مطارات الخليج
  • صابرين تكشف كواليس حبّها وزواجها.. وترد على شائعات التجميل!
  • الملاحة الجوية الروسية: تعليق الرحلات في 4 مطارات بعد تقارير عن هجمات بمسيرات أوكرانية
  • مطار الملك خالد يحصد المستوى 3 من برنامج الاعتمادات الكربونية
  • اتحاد الصناعات: قرارات جديدة تهدد صناعة مستحضرات التجميل في مصر
  • نقل تبعية مصانع مستحضرات التجميل إلى هيئة الدواء تثير غضب المنتجين
  • صحة الدقهلية : 300ألف حالة استقبلنها العيادات الخارجية بالمستشفيات خلال يناير
  • أم بريطانية تحذّر من أضرار منتجات التجميل للأطفال
  • رقبة "الديك الرومي" تتصدر عمليات التجميل بين الرجال
  • تراجع توظيف الحريديم والرجال العرب في إسرائيل 2024