برازيليا (أ ف ب)

أخبار ذات صلة نصري: «نجما السامبا» أفضل من ميسي ورونالدو! «الهدافة التاريخية» لكأس العالم تعتزل الكرة


أعلن النجم البرازيلي السابق رونالدو بيع ناديه كروزيرو، أحد أعرق الفرق في البرازيل، بعد سنتين من شرائه، عندما كان يقبع في دوري الدرجة الثانية.
وقال بطل العالم 2002، خلال مؤتمر صحفي في مقر النادي في بيلو هوريزونتي «جنوب شرق»: أنجزت مهمتي، كانت فكرتي دائماً هي إعادة بناء كروزيرو، وأيضاً إلى مكانه الصحيح، وعندما يحين الوقت، تسليمه إلى الشخص المناسب».


وتواجد إلى جانب رونالدو، المالك الجديد، بدرو لورنسو، وهو مليونير يترأس سلسلة المتاجر الكبرى «سوبر ميركادوس بي أيتش».
لم يتم الكشف عن أي تفاصيل بشأن المساهمة الجديدة، لكن وسائل الإعلام المحلية، ذكرت أن المالك الجديد، مثل سلفه، يمتلك 90 في المئة من الأسهم، بمبلغ يقدر بـ 600 مليون ريال «110 ملايين يورو».
وكان رونالدو استحوذ في ديسمبر 2021، على 90 في المئة من أسهم كروزيرو، النادي الذي بدأ فيه مسيرته الاحترافية عام 1993، مقابل مبلغ يقارب 400 مليون ريال.
وكان فريق مدينة بيلو هوريزونتي، بطل البرازيل أربع مرات والفائز مرتين بكأس ليبرتادوريس، يعاني من أزمة مالية وإدارية أدت إلى هبوطه إلى الدرجة الثانية في عام 2019.
لكن اللاعب السابق لآيندهوفن الهولندي وإنتر وميلان الإيطاليين وبرشلونة وريال مدريد الإسبانيين لم يفلت من الانتقادات العام الماضي، بسبب النتائج التي اعتبرت مخيبة للآمال، حيث أنهى كروزيرو الموسم في المركز الرابع عشر.
ومع ذلك، علق رونالدو الفائز بالكرة الذهبية لعامي 1997 و2002 على هذه النقطة بالقول بأنه عندما اشترى النادي كان «في العناية الفائقة»، وهو الآن يستريح «بشكل مريح على سرير المستشفى».
وأعرب رونالدو عن ثقته بالمالك الجديد لجعل كروزيرو نادياً رائعاً في البرازيل، وعلق لورينسو على ذلك بقوله: «أدرك أنها مهمة صعبة، لكنني مستعد».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: البرازيل رونالدو كروزيرو

إقرأ أيضاً:

19.2 ألف زائر لقرية "وكان" في جنوب الباطنة

 

 

 

نخل- العُمانية

بلغ عدد زوار قرية "وكان" بوادي مستل في ولاية نخل بمحافظة جنوب الباطنة منذ بداية شهر يناير حتى شهر أبريل من العام الجاري ١٩ ألفًا و٢٧٠ زائرًا من داخل وخارج سلطنة عُمان، وذلك حسب الإحصائيات الصادرة من مكتب الإرشاد السياحي في القرية التابعة لوزارة التراث والسياحة.

وتشهد القرية خلال هذه الفترة إقبالًا كبيرًا من الزوار، حيث توضح الإحصائيات أن شهر فبراير من كل عام هو أكثر الشهور استقطابًا للحركة السياحية في القرية، حيث زارها 7888 زائرًا مقارنة بشهر فبراير من العام 2024م والذي بلغ 6499 زائرًا، وكان عدد الزوار في شهر فبراير من العام 2023م بلغ 4974 زائرًا.

وأكدت إدارة التراث والسياحة بمحافظة جنوب الباطنة أن قرية وكان تعد إحدى مناطق الجذب السياحي في محافظة جنوب الباطنة لاعتدال جوها خلال فصل الصيف، حيث إن طقسها يتشابه مع غيرها من المناطق المرتفعة في سلسلة جبال الحجر الغربي مما يساعد الأهالي على استثمار ظروف الطقس في الزراعة حيث تتنوع محاصيلها الزراعية على مدار العام وعلى وجه الخصوص المحاصيل الزراعية التي تجود ثمارها في المناطق ذات الطقس المعتدل صيفًا كأشجار المشمش والرمان والخوخ والجوز والعنب وغيرها من المحاصيل الأخرى.

وقال الدكتور المعتصم بن ناصر الهلالي مدير إدارة التراث والسياحة بمحافظة جنوب الباطنة، إن قرية وكان بولاية نخل اكتسبت مكانة سياحية توفر لزوارها تجارب سياحية مختلفة كتجربة الإقامة في علوها الجبلي الشاهق وهذه التجربة يوفرها نزل الضيافة الموجود فيها وتجربة المشي على المسار الزراعي والمسارات الجبلية القديمة التي أصبحت اليوم مقصدًا للمغامرين من مختلف دول العالم.

وأوضح أن تعدد عناصر الجذب السياحي في قرية وكان ساهمت في جعلها وجهة مستدامة في استقطاب الحركة السياحية ففي فصل الشتاء تنشط إليها السياحة القادمة من خارج سلطنة عُمان بما في ذلك الزوار القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي بينما يتركز نشاط السياحة المحلية في فصل الصيف الذي يشهد اعتدالًا في درجات الحرارة ويكون كذلك جاذبًا للحركة السياحية لارتباطه بموسم حصاد مجموعة من الثمار التي تشتهر بها القرية كثمار أشجار المشمس التي يتزامن حصادها في شهر أبريل من كل عام وحصاد ثمار أشجار الخوخ في شهر يونيو وثمار أشجار الرمان والعنب في الفترة الممتدة ما بين شهر يونيو إلى سبتمبر من كل عام.

وأضاف أن المسار الزراعي بقرية وكان يعد أجمل التجارب السياحية للزوار، حيث يوفر لهم روح المغامرة والاكتشاف والاستمتاع بالبيئة الجبلية للقرية ويتطلب من الزائر صعود ما يزيد عن 600 درجة للوصول إلى أعلى نقطة فيها، كما تضم القرية معالم واضحة تدل على دورها ومعمارها القديم، منها مسجد أثري ومعالم الحارة القديمة والمدرجات الزراعية التي يمتد تاريخها لفترة بناء القرية قبل مئات السنين.

يشار إلى أن المزارعين في قرية وكان يبدؤون خلال هذه الفترة بجني ثمار المشمش ويتراوح سعر الكيلو الواحد ما بين ريالين إلى ثلاثة ريالات عمانية وذلك حسب نوعية وجودة المنتج من الثمار، ويعد محصول أشجار المشمش في القرية من أهم مصادر دخل المزارعين.

 

 

مقالات مشابهة

  • بن زية يتوج بالدوري الأذربيجاني مع ناديه كارباخ
  • هيمنة الدولار على طاولة اجتماع دول بريكس في البرازيل
  • الأهلي ينهي اتفاقه مع بن رمضان ويبدأ التفاوض مع ناديه المجري
  • فان دايك: سعيد بالتتويج بلقب البريميرليج.. وليفربول هو النادي الأجمل في العالم
  • 19.2 ألف زائر لقرية "وكان" في جنوب الباطنة
  • “علماء سوريا الجديدة”… معرض طلابي لمشاريع التكنولوجيا الفائقة بحلب
  • الحكم على امرأة بالسجن 14 عامًا بعد مشاركتها بمحاولة أنقلاب في البرازيل
  • جيسوس : رحيلي إلى البرازيل غير صحيح .. فيديو
  • البابا فرانسيس عاشق كرة القدم.. لم ينس ناديه الأرجنتيني حتى بعد ترأسه الفاتيكان
  • خطيب مسجد النادي الأهلي.. من هو الدكتور عاصم قبيصي وكيل وزارة أوقاف بني سويف الجديد؟