هكذا يؤدي تغير المناخ إلى صدام الثقافات في مدن العراق!
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هكذا يؤدي تغير المناخ إلى صدام الثقافات في مدن العراق!، يجبر تغير المناخ آلاف العراقيين على الهجرة إلى المدن الكبرى بحثا عن مستقبل أفضل، حاملين معهم أفكارهم وعاداتهم وموروثهم الثقافي ما قد يتسبب بصدامات .،بحسب ما نشر DW عربية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هكذا يؤدي تغير المناخ إلى صدام الثقافات في مدن العراق!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يجبر تغير المناخ آلاف العراقيين على الهجرة إلى المدن الكبرى بحثا عن مستقبل أفضل، حاملين معهم أفكارهم وعاداتهم وموروثهم الثقافي ما قد يتسبب بصدامات ثقافية وأحيانا أعمال عنف في العاصمة بغداد والمدن الكبرى، فكيف ذلك؟
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هكذا يؤدي تغير المناخ إلى صدام الثقافات في مدن العراق! وتم نقلها من DW عربية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«حوار الثقافات عبر الأدب».. في مكتبة محمد بن راشد
دبي (الاتحاد)
نظّمت مكتبة محمد بن راشد أمسية قرائية مميزة تحت عنوان «حوار الثقافات عبر الأدب»، والتي جمعت مجموعة متنوعة من المبدعين والكتّاب في نقاش مثمر حول دور اللغة في تشكيل الأدب وتعزيز الفهم الثقافي، ودور الكتابة بلغة أجنبية في سد الفجوات الثقافية ومساعدة الكتّاب على تجاوز الحدود الجغرافية واللغوية.
تناولت الجلسة، تأثير الكتابة بلغة أجنبية على العملية الإبداعية للكاتب وهويته وقدرته على الوصول إلى جمهور أوسع. شارك المتحدثون، خلال الفعالية، قصصاً شخصية عن تجاربهم، وأسباب اختيارهم للكتابة بلغة غير لغتهم الأم، بالإضافة إلى تأثير ذلك على إنتاجاتهم الأدبية.
على هامش الجلسة، استعرضت المكتبة من خلال عرض تقديمي تجربة رائدة للكاتبة الهنغارية أغوتا كريستوف، في الكتابة بغير اللغة الأم، حيث كتبت أعمالها الشهيرة مثل «the notebook» باللغة الفرنسية رغم أصولها الهنغارية. وتطرق العرض التقديمي المصغر إلى الرحلة الشخصية والثقافية العميقة التي يمر بها الكتَّاب عندما يختارون التعبير عن تجاربهم بلغة مختلفة عن لغتهم الأم.
شارك في الجلسة الكتَّاب فهد الفلاسي، وناتاليا أرياس، ونيدهي جاين، وماهر الحسيني، وجوسلين أمين، ومراد مدحت، وشيرين كنايدر، ورنا أبي هيلا. تطرقت نقاشاتهم إلى الإجابة على العديد من التساؤلات المهمة ومنها كيفية الحفاظ على الهوية الثقافية عند الكتابة بلغة أجنبية، وتحديات ترجمة النصوص الثقافية المحددة، ودور الترجمة في توسيع جمهور الكاتب.
واختتمت الجلسة بدعوة الحضور للمشاركة في فعالية توقيع الكتب مع المؤلفين، حيث شهدت توقيع نسخ من كتبهم، بالإضافة إلى إهداءات شخصية للقراء. وقد كانت الفعالية تجربة مميزة وغنية لجميع الحاضرين، حيث قدمت رؤى جديدة حول تقاطع اللغة والثقافة والإبداع.