يمانيون:
2025-05-01@17:51:06 GMT

جنون الأسعار في عدن.. العلبة التونة ب 3 ألف ريال

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

جنون الأسعار في عدن.. العلبة التونة ب 3 ألف ريال

قفزت اسعار المنتجات الغذاية في المناطق الجنوبية المحتلة الى مستويات عليا وبشكل جنوني

وشكا مواطنون في عدن المحتلة من ارتفاع أسعار جميع المنتجات الغذائية حيث وصل سعر العلبة التونة إلى ٢٥٠٠ ريال ناهيك عن وصول بعض الأنواع إلى ٣٠٠٠ ريال.
ولفت مواطنون أن أقل علبة تونة تجدها بهذا السعر المرعب مشيرين إلى حاجه الأسرة الواحدة علبتين تونة على الأقل.


وعبر المواطنين عن اسفهم الشديد إزاء ماوصلت إليه أسعار المنتجات الغذائية والأساسية في حياتهم وسط تجاهل تام من قبل المرتزقة لهم ولمعاناتهم جراء ارتفاع الاسعار
وتشهد المناطق الجنوبية وضعا اقتصاديا منهارا في ظل سياسية الافقار والتجويع ا لتي يتبعها الغزاة والمحتلين وادواتهم من المرتزقة والعملاء و ا لخونة من طباعة العملة دون غطاء الى نهب المال العام وبيع المؤسسات وتاجيرها ويعاني المواطنين مشكلة اقتصادية كبيرة من تدني قيمة الريال اليمني  امام العملات الاجنبية وغلاء الاسعار الامر الذي انعكس على حياتهم المعيشية وزادها تعاسة وصعوبة

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

زاد الصالحة

نفّذت المرتزقة مجزرة جديدة بالصالحة جنوب أمدرمان في مواطنين عُزل. لتضاف تلك المجزرة لسلسلة مجازرها السابقة التي أشهدت عليها العالم أجمع بالتوثيق. وسوف تواصل في نهجها المرسوم لها بعناية من قِبل الكفيل، والمؤيد بقوة من حثالة المجتمع من لابسي الكدمول السياسي. عليه لنأخذ زاد المسير لتحرير كل شبرٍ من أرض الوطن من فاجعة الصالحة تلك. ولنفوت الفرصة على المتربصين بالوطن، حتى لا تُضاف مجازر في مناطق أخرى، ونلاحظ كلما أطفأ الله نار الفتنة في منطقة ما، أشعلوها في مناطق أخرى. الآن وقد ضاقت عليهم الأرض لما رحُبت، واستحكمت عليهم حلقاتها. ولكن لخبثهم واستثمارهم في اختلاف القوى المساندة للجيش في وجهات النظر (جبريل وكيكل مثال لذلك) يريدون أن تُفرج عليهم. لذا نناشد تلك القوى بألا تنساق وراء تلك الشائعات المبثوثة من الغرف التقزمية المظلمة، وأن تُسابق الريح كما فعل الكيكلاب والبراؤون بالوصول لكردفان وانضمامهم لمتحرك الصياد، الذي وضع اللمسات الأخيرة لتطهير كردفان ودارفور كما أكد ذلك قائد ثاني. وخلاصة الأمر رسالتنا للجميع بأن تكون المرتزقة في الوقت الراهن (تختة) لنصوب عليها كل الأسلحة، حتى نحرر بلادنا من الاستعمار الكوني، فالعدو لا يُفرّق بين جبريل وكيكل، فكل (المدردم عندو ليمون). ومن ثم نلتفت لحلحلة ما بيننا من اختلاف في وجهات النظر، ونحن قادرون بمشيئة الله على ذلك.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٤/٢٨

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بغداد القديمة: تراث يقاوم الإهمال وسط جنون العقارات
  • البيت الأبيض يهاجم أمازون بسبب نيتها عرض تأثير الرسوم الجمركية في الأسعار
  • وزير خارجية البيرو يؤكد رغبة بلاده في زيادة صادراتها من المنتجات الزراعية والصناعات الغذائية للمملكة
  • وزارة الأوقاف تشدد عدى على مصلحة الهجرة والجوازات تسهيل إجراءات الحج لجميع المواطنين في مختلف المحافظات
  • بمشاركة 29 شركة..بعثة تجارية مصرية إلى جنوب أفريقيا لتعزيز الصادرات الغذائية
  • فرق الرقابة التموينية تكثف جولاتها في أسواق مدينة حلب، بهدف ضبط الأسعار والتأكد من صلاحية المواد الغذائية
  • موسوعة غينتس
  • بعد اقتراب الدولار من 2600 ريال.. توقف شبه تام لعمليات الصرافة في مدينة عدن المحتلة
  • تغير المناخ يفاقم المخاطر على الأنظمة الغذائية
  • زاد الصالحة