المستفيدون من قرض الإسكان العسكري لشهر 5 (أسماء)
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
#سواليف
أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – #الجيش العربي/ مديرية مؤسسة #الإسكان والأشغال العسكرية، اسماء الضباط وضباط الصف والأفراد الذين استحقوا قرض الإسكان العسكري.
وقالت إنه على الضباط #المستفيدين من صندوق إسكان الضباط مراجعة مديرية الإسكان والأشغال العسكرية خلال ساعات الدوام الرسمي اعتباراً من يوم الاربعاء الموافق 01/05/2024 للحصول على القرض والضباط وضباط الصف والأفراد المستفدين من صندوق الإسكان العسكري (الخاص بالإفراد) سيتم تحويل قيمة #قرض الإسكان الى بنك القاهرة عمان يوم الاربعاء الموافق 8/5/2024.
للاطلاع على أسماء الضباط المستحقين لقرض الاسكان العسكري لشهر 4 -2024 (اضغط هنا)
مقالات ذات صلة في اليوم 207 من العدوان الصهيوني .. حصيلة الشهداء ترتفع الى 34 ألفا و535 2024/04/30للاطلاع على أسماء الضباط وضباط الصف والأفراد المستحقين لقرض الاسكان العسكري لشهر 4 -2024 (اضغط هنا)
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسكان المستفيدين قرض
إقرأ أيضاً:
المؤسسة العسكرية بالجزائر تنهار بعد فرار عشرات الضباط والجنرالات إلى الخارج
زنقة 20 | متابعة
كشفت مصادر شديدة الإطلاع بالجزائر، بأن عدد الجنرالات في السجون المرعبة الجزائرية، قد وصل إلى حوالي 61 جنرال، بينما بلغ عدد الجنرالات الفارين إلى الخارج حوالي 36 بينهم ضباط وكبار القادة في الجيش الجزائري.
وبحسب ذات المصادر، فإن نظام تبون بات يتخوف كثيرا من ظاهرة هروب كبار قادة الجيش إلى دول الخارج، خاصة وان لهم خبرة في أسرار المنظومة العسكرية الجزائرية، وتربطهم علاقات قوية ببقية الضباط داخل الجزائر.
وابدى نظام تبون بالجزائر ،توجسه الكبير من تتفكك القوات المسلحة الجزائرية، لاسيما في حال ما تلقى الجنرالات الفارين خارج البلاد، دعما من جهات اخرى للإطاحة بالنظام العسكري الحاكم الحالي.
وفي الوقت الذي تتصاعد فيه الإحتجاجات باوساط الشعب الجزائري ومحاولة فرار قادة وضباط من الجيش الجزائري نحو الخارج، يواصل نظام تبون التعتيم،وتستخدام القوة وكل اشكال الترهيب ضد مواطنيه، وذلك تحت ذريعة الحفاظ على امن وإستقرار البلاد.
ويرى مراقبون للوضع الأمني بالجزائر، بأن واقعة فرار جنرالات المؤسسة العسكرية وحملة ايداع اقوى الشخصيات العسكرية السجون الجزائرية، بانها سابقة خطيرة لم تحدث في تاريخ الجزائر منذ الإستقلال،غير أنها تزامنت مع فرار نظام الأسد وتفكك الجيش السوري وكذا الإنسداد السياسي والصراع الحاصل في أعلى هرم السلطة بالبلاد ونهاية الأنظمة العسكرية الديكتاتورية.