ديزني تطرح البرومو الدعائي لـMufasa: The Lion King.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
طرحت شركة ديزني البرومو الدعائي الأول لفيلم الرسوم المتحركة «Mufasa: The Lion King»، والذي حقق أكثر من 3 ملايين مشاهدة خلال ساعات، والمقرر طرحه في دور العرض السينمائي بحلول 20 ديسمبر المقبل، وهو الفيلم الذي يستند إلى قصة فيلم الرسوم المتحركة الشهير The Lion King، ويحكي الفيلم القصة الدرامية لوالد سيمبا، موفاسا، الشبل اليتيم الذي نشأ ليصبح حاكمًا حكيمًا وقويًا ورحيمًا.
وكشف البرومو الدعائي للفيلم عن النجوم المشاركين في العمل من بينهم النجمة بيونسيه التي تقوم بالأداء الصوتي لشخصية «نالا» ضمن أحداث الفيلم، وتشارك معها ابنتها بلو آيفي في دور «كيارا»، ويؤدي آرون بيير دور «موفاسا» وكلفن هاريسون جونيور في دور شقيقه «سكار»، ومن إخراج باري جينكينز.
البرومو الدعائي لـ «Mufasa: The Lion King» قصة فيلم «Mufasa: The Lion King»تبدأ أحداث فيلم «Mufasa: The Lion King» بالقرد «رفيكي» وهو يروي إلى «كيارا» ابنة «سيمبا» و«نالا» أسطور الأسد «موفاسا»، تُروى القصة في ذكريات الماضي، وتقدم موفاسا كشبل يتيم، ضائعًا وحيدًا حتى يلتقي بأسد متعاطف يُدعى «تاكا» وريث السلالة الملكية، يؤدي لقاء الصدفة إلى إطلاق رحلة موسعة يجري خلالها اختبار روابطهم أثناء عملهم معًا لتجنب عدو مهدد ومميت.
وتحدث المخرج باري جينكينز في وقت سابق عن الفيلم قائلا: «إنها مغامرة موسعة، يمكن للجمهور توقع أشياء كثيرة في هذا الفيلم، قصة ملحمية وكوميديا مع الكثير من الوجوه المألوفة، هناك بعض اللحظات المضحكة للغاية وبعضها ذا خطورة شديدة»، وفقا لما نشره موقع «هوليوود ريبورتر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ديزني البرومو الدعائی
إقرأ أيضاً:
حقيقة تقديم شخصية الموسيقار محمد فوزي.. حسن الرداد يكشف التفاصيل
أكد الفنان حسن الرداد، أن هناك شخصيات بارزة يجب تقديم قصصها مثل محمد عبدالوهاب، وأم كلثوم، وعبدالحليم حافظ، موضحًا أن إنتاج أفلام وثائقية تسلط الضوء على هذه النماذج الملهمة أمر مهم الآن.
وقال حسن الرداد، خلال لقاء له لبرنامج “حبر سري”، عبر فضائية “القاهرة والناس”، ان الفنان الراحل سمير صبري تحدث معه بشأن المشاركة في عمل فني يتناول السيرة الذاتية للموسيقار محمد فوزي، مؤكدا أن سمير صبري كان يرى أنه الأنسب لتجسيد الدور.
تنفيذها بشكل خاطئوتابع الفنان حسن الرداد، أنه كان مترددًا في خوض التجربة حينها، لأن أعمال السيرة الذاتية غالبًا ما يتم تنفيذها بشكل خاطئ، وهو ما جعله متخوفًا من خوض التجربة في بداياته الفنية، مضيفًا: "لو عُرض عليّ العمل الآن سأوافق عليه".