فيزوف.. خطر جديد يهدد بلدا بالكامل بالدمار منوعات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
منوعات، فيزوف خطر جديد يهدد بلدا بالكامل بالدمار،خطر طبيعي جديد يهدد بلد بالكامل، حيث يعد جبل فيزوف في جنوب إيطاليا أحد أشهر البراكين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيزوف.. خطر جديد يهدد بلدا بالكامل بالدمار ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
خطر طبيعي جديد يهدد بلد بالكامل، حيث يعد جبل فيزوف في جنوب إيطاليا أحد أشهر البراكين في التاريخ، والذي دمر مدينة بومبي القديمة في عام 79 ميلادية وأصبح نشطا الآن.
ووفقا لصحيفة اكسبريس البريطانية، تشير التقديرات المتحفظة إلى أن عدد القتلى في الماضي بلغ نحو 2000 شخص، لكن هناك من يقول بأن عدد الضحايا قد يصل إلى 16000 إذا تم احتساب سكان مدينة هيركولانيوم القريبة.
وقد حدث انفجار، حيث كانت الصخور المنصهرة يمكن أن تتطاير في السماء مع الرماد الساخن والتراب الذي تدفق على منحدرات فيزوف بمعدل 1.5 مليون طن في الثانية، والذي ضرب المدينة التي يبلغ عدد سكانها 12000 نسمة.
صخور منصهرة ورماد ساخنومرت عقود من الزمن منذ أن تم إخلاء المنطقة المحيطة بفيزوف، والتي تشمل مدينة نابولي، وكان آخر إخلاء في عام 1944.
وعلى الرغم من ذلك، لا يزال جبل فيزوف نشطًا للغاية، حيث يحذر العلماء من أنه يشكل خطرًا جسيمًا من اندلاعه في المستقبل، وأنه مسألة وقت فقط حتى يحدث ذلك.
وفي الآونة الأخيرة، تم رصد نشاطٍ زلزالي متزايد في المنطقة، الأمر الذي يزيد من المخاوف من احتمالية ثوران فيزوف في المستقبل القريب.
وتحذر السلطات المحلية السكان المحليين من خطر ثوران فيزوف، وتدعوهم إلى التأهب واتباع إرشادات السلامة الخاصة بالكوارث الطبيعية، تحسبًا لأي طارئ.
قناة على يوتيوب تكشف المخاطرتحدثت قناة "Underworld" التعليمية على يوتيوب عن مخاطر احتمالية لثورة بركان فيزوف، وكيف سيكون شكل الانفجار وما سيحدث بعده.
وفي فيلم وثائقي قصير، استكشفت القناة احتمالية حدوث انفجارات بركانية في جميع أنحاء العالم، ولفت الراوي الانتباه إلى أن جبل فيزوف يمكن أن يثور مرة أخرى، وربما في المستقبل القريب.
وعلى الرغم من أن بركان فيزوف لا يبلغ حجم البراكين الأخرى في العالم، إذ يبلغ ارتفاعه 1281 مترًا فقط فوق مستوى سطح البحر، إلا أنه يظل واحداً من أخطر البراكين بسبب عدد السكان الذين يعيشون حوله. ويحذر العلماء من خطر ثورة فيزوف وينصحون السلطات المحلية باتخاذ الإجراءات اللازمة لتقليل المخاطر المحتملة في حالة وقوع ثورة بركان فيزوف في المستقبل.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فيزوف.. خطر جديد يهدد بلدا بالكامل بالدمار وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المستقبل
إقرأ أيضاً:
دفعة جديدة من تبادل الأسرى الخميس… والاحتلال يواصل محاولاته لإفشال الصفقة بالكامل
#سواليف
أكد المختص الفلسطيني في الشؤون الإسرائيلية، ياسر المناع، أن #صفقة_تبادل_الأسرى المقررة غدًا الخميس تسير في الاتجاه الصحيح.
وأوضح أن الاتفاق يشمل #الإفراج عن 30 أسيرًا محكومًا بالمؤبد، إضافة إلى 20 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية، مقابل المجندة الإسرائيلية #أجام_بيرغر. كما يتضمن إطلاق سراح 30 أسيرًا من الأطفال مقابل الأسيرة #أربيل_يهود. وفي حال كان الأسير الثالث من كبار السن، سيتم الإفراج مقابله عن ثلاثة أسرى محكومين بالمؤبد، إلى جانب 27 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية. وأكد المناع أن هناك دفعة جديدة من التبادل مقررة يوم السبت، الأول من فبراير 2025.
وأشار مناع إلى أن الأسيرة أربيل يهود تعمل في مجال الفضاء ضمن إحدى الوزارات الإسرائيلية، لكنها ليست مجندة حاليًا، رغم خدمتها العسكرية في جيش الاحتلال بين عامي 2013 و2015. كما أوضح أن الاحتلال لم يقدّم مبررًا واضحًا لاعتراضه على الإفراج عنها تحديدًا، في ظل محاولاته المستمرة لإفشال الصفقة والتشكيك في تنفيذها.
مقالات ذات صلة “حماس” تطالب المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال لتسريع إدخال خيام الإيواء 2025/01/29وأكد المناع أن الدفعة الثانية كانت حاسمة، حيث تضمنت #عودة_النازحين إلى شمال قطاع #غزة، رغم القيود الإسرائيلية الرامية إلى منعهم من العودة إلى ديارهم.
أما بشأن استقبال #الأسرى المحررين، فقد أشار المناع إلى أن الاحتلال أصدر قرارات عسكرية صارمة تمنع الاحتفال بهم في الضفة الغربية. كما تعرض بعض الأسرى للاعتداء والتنكيل قبيل لحظات من الإفراج عنهم، في محاولة لحرمان الفلسطينيين من الاحتفاء بحريتهم.
وبشأن المرحلة الثانية من الصفقة، أوضح المناع أن الاحتلال يدرك تمامًا عدم قدرته على تجاوز الفلسطينيين، وأن عمليات تسليم الأسرى شكلت عقبة أمامه، مما جعله يتردد في استئناف الحرب بشكل موسع.
واعتبر المناع أن “الاحتلال يسعى إلى تصعيد عدوانه على الضفة الغربية بعد قطاع غزة، من خلال تنفيذ عملية السور الحديدي التي تستهدف مخيمي جنين وطولكرم، بهدف تدمير بنيتهما التحتية وتهجير سكانهما، في تكرار لما حدث في غزة”.
وأضاف: “كما يعمل الاحتلال على فرض حواجز عسكرية جديدة لتقسيم الضفة إلى مناطق معزولة، مما يفاقم معاناة الفلسطينيين”.
بدأ سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 يناير/كانون الثاني الجاري، ويستمر في مرحلته الأولى لمدة 42 يومًا، يتم خلالها التفاوض للانتقال إلى مرحلة ثانية، ثم ثالثة، بوساطة مصرية وقطرية وبرعاية الولايات المتحدة.
وخلال الفترة الممتدة بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، ارتكبت قوات الاحتلال، بدعم أمريكي، مجازر مروعة في قطاع غزة، أودت بحياة نحو 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما تجاوز عدد المفقودين 14 ألف شخص، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العصر الحديث.