الإمارات تتضامن مع كينيا وتعزي في ضحايا الفيضانات
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أعربت دولة الإمارات عن خالص تعازيها وتضامنها مع جمهورية كينيا في ضحايا الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة التي اجتاحت مناطق شمالي العاصمة نيروبي وتسببت في انهيار سد ما أدى إلى مقتل عدد من الأشخاص، وإحداث أضرار جسيمة.
أخبار ذات صلة الشرياني أميناً عاماً لاتحاد الرياضات البحرية رئيس COP28 يدعو الدول إلى تفعيل الصندوق العالمي المختص بالمناخ بشكل كامل
وأعربت وزارة الخارجية في بيان لها، عن خالص تعازيها ومواساتها لحكومة كينيا وشعبها الصديق ولأهالي وذوي الضحايا.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفيضانات كينيا الإمارات
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية: تضرر أكثر من 73 موقع نزوح في مأرب جراء الفيضانات والعواصف
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة ، أن أكثر من 73 موقعاً للنزوح في محافظة مأرب شرقي اليمن تعرضت لأضرار جسيمة جراء الأحداث المناخية القاسية.
وقالت المنظمة إن محافظة مأرب التي أصبحت ملاذاً للعائلات التي شُرِّدت بسبب العنف، تواجه الآن تحديات جديدة، حيث تسببت الفيضانات والعواصف الشديدة في ترك العديد من العائلات معرضة للمخاطر ودون حماية كافية.
وأضافت "قد تعرض أكثر من 73 موقع نزوح لأضرار جسيمة جراء الأحداث المناخية القاسية، مما ترك العديد من الأشخاص بدون مأوى آمن وزاد من مخاطر الأمراض والنزوح المتجدد".
وقال عبد الستار عيسويف، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن: "تواجه العائلات في مأرب تحديات تفوق ما ينبغي أن يتحمله أي شخص – من حرب وفقدان المنازل، وفوق ذلك كله والآن تأثيرات الطقس القاسي".
وأضاف: "تعطي هذه المآوي العائلات فرصة لاستعادة استقرارها، مما يمنحهم أساساً لإعادة بناء حياتهم في مساحة آمنة وكريمة"، مشدداً على أن استمرار الدعم أمر ضروري للوصول إلى أولئك الذين لا يزالون عرضة لهذه الظروف المدمرة".
وأشارت المنظمة إلى أنها أنشأت منذ عام 2021، أكثر من 5,000 مأوى انتقالي في مأرب بُنيت بمواد محلية قادرة على تحمل الطقس القاسي في اليمن، ويمكن تعديلها لتؤدي احتياجات متنوعة، مثل التحول إلى أماكن معيشة أو ورش عمل أو مطابخ.
ودعت المنظمة المانحين إلى مواصلة تقديم الدعم لتلبية الحاجة المستمرة إلى حلول مأوى آمنة، ومواجهة ارتفاع أعداد النازحين واستمرار التحديات المناخية.