ماجد محمد

أكد الناقد الرياضي علي العنزي أن جماهير الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد، سيكونون في حالة من الخوف والترقب، خاصة بعد خسارتهم أمام الشباب بـ 3 أهداف لهدف.

وأشار العنزي إن الاتحاد يعاني معاناة كبيرة، على مستوى اللاعبين الأجانب، واللاعبين المحليين، حتى بعد عودة اللاعبين الدوليين.

وتابع أن مدرج الاتحاد تأثر بحجم الإخفافات، حيث كان يمتلئ بـ 70 و 60 ألف مشجع، ولكن الآن أصبح لا يوازي جماهير وشعبية العميد.

وأردف أن هذا الموسم يعتبر الأول في تاريخه الذي لا يستطيع فيه الانتصار على الأندية الكبيرة التي يواجهها، حيث خسر أمام النصر وكذلك الشباب، وأيضًا الهلال، الذي يستعد للخسارة أمامه للمرة السابعة، خلال الموسم.

واختتم حديثه مؤكدًا أن واحد من جماليات الدوري، هو جمهور الاتحاد، مؤكدًا أنه من الصعب عدم رؤيتهم في المدرجات.

فيما يستعد العميد لمواجهة قوية بين الهلال في الكلاسيكو، اليوم الثلاثاء، ضمن منافسات دور نصف النهائي من بطولة كأس الملك، على ملعب الجوهرة المشعة.

#علي_العنزي:
كان الله في عون جماهير #الاتحاد.. #الهلال يسير نحو الانتصار السابع هذا الموسم@Ali_alabdallh#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/yWyGfFnUh9

— #دورينا_غير (@SBA_sport) April 29, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد الهلال جماهير

إقرأ أيضاً:

حزب الله يستعدّ للمواجهة

تستمرّ المفاوضات في قطاع غزّة حول وقف إطلاق النار وعملية تبادل الأسرى المتوقّع بين طرفي المعركة، وهذا الأمر يسير بالتوازي مع التطورات الإقليمية البالغة التّعقيد، خصوصاً في الملّف السوري حيث تسيطر مخاوف من تقدّم وتوغّل القوات الاسرائيلية باتجاه عمق سوريا وتحديداً دمشق وشرقها وجنوبها، ما يفتح الباب أمام تحوّلات كبرى على الساحات الإقليمية. 

فهل ستؤثر كل التطوّرات الطارئة على الساحة اللبنانية؟ 
من الواضح أنّ "حزب الله" بدأ يستشعر قلقاً جديّاً من الداخل اللبناني، ما يعني أنه قد يقوم بردود فعل حتى وإن لم تكن على المدى المنظور، لكنّ هذه الردود ستكون متّصلة بالتطورات الاقليمية ما قد يُلزم "الحزب" عدم البقاء في إطار احتواء الهجوم عليه سيّما وأنه قادرٌ، وبالرغم من التراجع الكبير، على المبادرة إلى ردود فعل متّكئاً على "فائض القوة" بالمعنى السياسي في لبنان، أي قوته الشعبية وغير الشعبية التي يمكنه استخدامها إذا ما قرّر الذهاب بعيداً في الكباش الداخلي. 

وفق مصادر سياسية مطّلعة، فإنّ "حزب الله" اليوم ليس في وارد القيام بأي خطوات مرتبطة بالصّراع مع إسرائيل، بل يفضّل أن يترك الكرة في ملعب الدولة التي من واجبها أن تطالب الدول الراعية لوقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني الفائت بتنفيذ التزاماتها. لذلك فإنّ "حزب الله" يركّز أكثر على الحضور في الساحة السياسية الداخلية وفي عملية إعادة الإعمار التي يسعى الى البدء بها حتى وإن لم تتحرّك الدولة نحو واجباتها. ومن هُنا فهو يحاول الإمساك ببعض مراكز القوّة وبعض الخيوط الأساسية قبل الذهاب نحو كباش في الداخل. 

وترى المصادر أن "حزب الله" لا ينوي قلب الطاولة في هذه المرحلة، بل على العكس، إذ يبدو مستفيداً من النفوذ الأميركي في الداخل لأنّ هذا النفوذ من شأنه أن يضع لبنان في منطقة الحياد عن أي صراع في هذه الفترة، لكنه في الوقت نفسه يعمل على تحصين وضعه الداخلي وعدم السماح للقوى السياسية المُعارضة بتجاوز الخطوط الحمراء الأساسية. 

يبدو أنّه ثمة "ستاتيكو" سيكون مسيطراً على الساحة السياسية اللبنانية في المرحلة القريبة المقبلة، من دون أن يعني ذلك أنه لن يتضمّن مواجهةً داخلية حاسمة بين الفرقاء، إنّما من دون تخطّي القواعد التقليدية. وهذا ينطبق على أطراف الصراع كافّة باستثناء بعض القوى المُتحمّسة والتي لديها مصلحة بالذهاب بعيداً في التصعيد.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • حزب الله يستعدّ للمواجهة
  • الجماز: الهلال يعاني من أخطاء فنية وإدارية.. فيديو
  • سيدة تلتقي بريما العنزي: والله أنها أحلى من جورجينا .. فيديو
  • محمد الشيخ: هل كانوا يظنون أنهم حققوا الدوري بالفوز على الهلال.. فيديو
  • الحربي: الاتحاد ليس قويًا وإذا فاز بالدوري فبسبب ضعف الهلال.. فيديو
  • حمد المنتشري: الاتحاد لن يحقق الدوري.. فيديو
  • جماهير برازيلية تطالب بتولي جيسوس قيادة منتخب البرازيل
  • الهلال يستعد لمواجهة باختاكور ويجهز طائرة خاصة للسفر إلى أوزبكستان
  • دوري أبطال إفريقيا.. الهلال السوداني يستعد لمواجهة الأهلي بمعسكر في تونس
  • باختاكور يستعد لمواجهة الهلال بخمسة لاعبين أجانب