قالت وزارة الخارجية الصينية ، اليوم الثلاثاء، أن بكين استضافت محادثات بين حركتي المقاومة الفلسطينية حماس وفتح بدعوة منها لإجراء حوار عميق وصريح لتعزيز المصالحة الفلسطينية.


وأكدت الخارجية الصينية، على أن الجانبين عبرا عن رغبة سياسية في تحقيق مصالحة من خلال الحوار.


ولفتت الخارجية الصينية ، إلى أن الجانبين اتفقا على مواصلة الحوار لتحقيق وحدة فلسطينية في أقرب وقت.


وتابعت الخارجية الصينية: " أن الجانبين عبرا عن تقديرهما البالغ لدعم الصين للشعب الفلسطيني".


وأختتمت الخارجية الصينية، أن ممثلو حركتي حماس وفتح توصلوا إلى اتفاق حول أفكار للحوار المستقبلي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المصالحة الفلسطينية الخارجية الصينية الخارجية الصيني المقاومة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية حماس المقاومة الفلسطيني الخارجیة الصینیة

إقرأ أيضاً:

الصين تدعو الهند وباكستان إلى الحوار والتشاور لحل الخلافات

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الصين تدعو الهند وباكستان إلى ضبط النفس والحفاظ على السلام والاستقرار الإقليميين.

الصين: مستعدون لمواصلة دعم مؤسسات واشنطن وبكين من أجل تعاون تجاري طبيعي​الصين توقف تسلم طائرات بوينج بسبب الرسوم الأمريكيةماك شرقاوي يكشف مفاجأة عن صراع ترامب مع الصين ومفاجأة عن قرارته الجديدةالصين تهيمن اقتصاديا.. وأميركا تبحث عن مخرج صعب |تقرير


كما أن الصين تؤكد دعمها تحقيق السلام في سوريا وتعزيز العلاقات مع الشعب السوري.

وأغلقت أكثر من نصف المقاصد السياحية في منطقة كشمير الهندية وفقا لأمر حكومي، كجزء من إجراءات أمنية مشددة بعد الهجوم المميت على المصطافين الأسبوع الماضي.

وقال مسؤولون وناجون إن مسلحين في منطقة باهالجام فصلوا الرجال وسألوا عن أسمائهم واستهدفوا الهندوس قبل أن يفتحوا النار من مسافة قريبة عليهم مما أسفر عن مقتل 26 شخصا.

حددت الهند اثنين من المهاجمين الثلاثة على أنهما "إرهابيان" من باكستان، متهمةً إياهما بالانتماء إلى حركة مسلحة أوسع في كشمير ذات الأغلبية المسلمة. ونفت باكستان تورطها ودعت إلى تحقيق مستقل.

تتهم الهند ذات الأغلبية الهندوسية جارتها  باستمرار برعاية الإرهاب في كشمير، وهي منطقة تقع في جبال الهيمالايا، ويطالب بها كلا البلدين بالكامل، لكنهما يحكمانها جزئيًا. وتؤكد إسلام آباد أنها لا تقدم سوى الدعم المعنوي والدبلوماسي للكشميريين الساعين إلى تقرير المصير، وتصاعدت التوترات بين الدولتين النوويتين منذ هجوم باهالجام.

علّقت الهند العمل بمعاهدة مياه نهر السند، وهي اتفاقية بالغة الأهمية لتقاسم مياه النهر، بينما أغلقت باكستان مجالها الجوي أمام شركات الطيران الهندية.

أغلقت حكومة إقليم جامو وكشمير الهندي 48 موقعًا سياحيًا من أصل 87 موقعًا في المنطقة، وعززت الإجراءات الأمنية في المواقع التي لا تزال مفتوحة.

طباعة شارك القاهرة الإخبارية الهند وباكستان الهند سوريا الشعب السوري

مقالات مشابهة

  • الخارجية الصينية: الولايات المتحدة هي من بدأت حرب التعريفات الجمركية
  • غباش: الإمارات تبنّت نهج الحوار الشامل لتعزيز مساهمتها إقليمياً ودولياً
  • وزير الخارجية: فشل محادثات أميركا وإيران سيكون كارثة للمنطقة
  • الخارجية الصينية تطلق تصريحات بشأن واشنطن وسوريا والهند وباكستان
  • الصين تدعو الهند وباكستان إلى الحوار والتشاور لحل الخلافات
  • تقدم في محادثات غزة.. وتوافق على وقف اطلاق نار طويل الأمد 
  • تعثر الحوار بين فتح وحماس ... لماذا يتجدد ؟
  • البيت الفلسطيني.. ماذا يحدث بين حماس وفتح؟
  • روسيا تحدد شرطها "الأساسي" لتسوية ملف "حرب أوكرانيا"
  • محادثات القاهرة تتعثر.. ولا ضوء في نهاية النفق.. الاحتلال يصعد في غزة ويطارد حماس عبر «مناطق عازلة»