لبنان ٢٤:
2024-12-24@02:55:12 GMT

شمعون: النظام الاتحادي هو النظام الأنسب لمجتمعنا

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

شمعون: النظام الاتحادي هو النظام الأنسب لمجتمعنا

عقد رئيس حزب الوطنيّين الأحرار النائب كميل دوري شمعون مؤتمراً صحافياً في سيدني أكّد خلاله "أن النظام الاتحادي هو النظام الأنسب لمجتمعنا التعددي ويمكنه توفير الحل للمشكلة اللبنانية، بعد ان فشل النظام المركزي في تأمين الاستقرار السياسي والاجتماعي للبنان منذ الاستقلال". وقال: "لدينا كل المكونات لنكون افضل بلد في العالم.

واليوم علينا ان نعيد لبنان سويسرا الشرق ونحن نشتاق ان يعود لبنان منارة مستشفى ومدرسة الشرق. علينا ان ننسى احقادنا ونتوحد خلف لبنانيتنا".
 
أضاف: "منذ استقلالنا حتى اليوم لم نر خمس سنوات مريحة. لأن للأسف هناك قسمًا من اللبنانيين يرتبطون بسياسات خارجية. لبنان اليوم مقسّم، لا رئيس جمهورية، لا حكومة فعلية لا بلديات، لا احترام للقانون. كنا ننتظر الحل من اتفاق الطائف الذي اصبح اوراقاً في الأدراج، نفذوا منه نزع صلاحيات رئيس الجمهورية وتوقفوا".
 
واكد رداً على سؤال أن "مشروع الفيدرالية يصطدم بالذين يرفضون دفع الضرائب واعتبروه مشروعاً انفصالياً ونحن ضد الانفصال هكذا علمنا الرئيس شمعون. لكن سيأتي وقت سيطفح الكيل وسيفتح المسيحيون مرافئهم ولن يبقوا متفرجين على عملية تهميشهم وإقصائهم".
 
وفي إطار آخر، قال شمعون: "ان هدف إسرئيل ان تأخذ مكان لبنان الريادي في الشرق الأوسط. ونحن بتدمير لبنان نخدم اسرائيل ".   وعن النازحين السوريين قال: "في تركيا والأردن أقاموا لهم مخيمات وضبطوهم  وأحصوهم إلا في لبنان، حيث لا رقيب ولا ضوابط أمنية".

وبالنسبة إلى الفساد السياسي في لبنان، قال:"نحتاج لمئتي سجن كي تتسع للحرامية في البلد". (الوكالة الوطنية للإعلام) المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

المسماري: درنة المكان الأنسب لاستكمال جلسات حوار قانون المصالحة

اعتبرت عضو مجلس النواب، سلطنة المسماري، أن مدينة درنة هي المكان الأنسب لاستكمال جلسات الحوار حول قانون المصالحة الوطنية، ثم تخرج وثيقة القانون منها”.

وأضافت المسماري في مداخلة بجلسة مجلس النواب المنعقدة اليوم في درنة:” نريد وثيقة قانون جديدة في إطار التصالح والمقاربات السياسية الناجحة، التي ستصل بنا إلى إنجاز خطوات وحكومة موحدة تتم من خلالها تنفيذ قوانين الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بأقرب الآجال”.

وأكدت أن درنة هي أهل لهذا الاستحقاق وفي إطار المصالحة وتقارب الأطراف الليبية إبان مصيبتها، أجدها المكان المناسب الذي تنطلق منه الجلسات الحوارية لقانون المصالحة ولا تنتهي إلا بوثيقة جديدة للمصالحة الليبية الحقيقية، والذهاب للانتخابات البرلمانية والرئاسية.

 

الوسوماستكمال جلسات حوار قانون المصالحة المسماري المكان الأنسب درنة

مقالات مشابهة

  • السلطة المحلية.. الخيار الأنسب لتوزيع السلطات في الدولة الليبية
  • المسماري: درنة المكان الأنسب لاستكمال جلسات حوار قانون المصالحة
  • رئيس وزراء كندا يخسر الدعم السياسي
  • الأديب عبدالرحمن مراد – رئيس الهيئة العامة للكتاب: تأثرت الحياة الثقافية بسبب العدوان على بلادنا والانقسامات في المشهد السياسي
  • حزب الله يكشف عن المعادلة الوحيدة التي تحمي لبنان
  • استعراض كتاب “المبشرون الأميركيون وفشل تحويل الشرق الأوسط إلى المسيحية”
  • شمعون يدعو لتأجيل انتخاب الرئيس إلى حين انقضاء مهلة الـ 60 يوماً
  • جنبلاط في سوريا اليوم.. والإنتربول يطالب بتوقيف مدير المخابرات الجوية في نظام الأسد
  • نائب رئيس حزب الاتحاد: ما تشهده سوريا عنوان لتحول كبير في الشرق الأوسط
  • أستاذ اقتصاد: لا تنمية دون استقرار سياسي في الشرق الأوسط