شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن بلدية مسقط وجامعة السلطان قابوس توقعان مذكرة للاستفادة من الخبرات الهندسية في أنظمة البناء الحديثة، بلدية مسقط وجامعة السلطان قابوس توقعان مذكرة للاستفادة من الخبرات الهندسية في أنظمة البناء الحديثةمؤشر الشبيبة العمانية  وقّعت .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بلدية مسقط وجامعة السلطان قابوس توقعان مذكرة للاستفادة من الخبرات الهندسية في أنظمة البناء الحديثة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بلدية مسقط وجامعة السلطان قابوس توقعان مذكرة...
بلدية مسقط وجامعة السلطان قابوس توقعان مذكرة للاستفادة من الخبرات الهندسية في أنظمة البناء الحديثة مؤشر

الشبيبة - العمانية 

 وقّعت بلدية مسقط وجامعة السُّلطان قابوس ممثلة بكلية الهندسة اليوم على مذكرة تفاهم حول أنظمة البناء الحديثة والاستفادة من الخبرات والإمكانات العلمية والأكاديمية للجامعة في مجال تطوير أنظمة وآليات الهندسة الإنشائية والمعمارية بمحافظة مسقط.

وقّع على المذكرة من جانب الجامعة صاحبُ السُّمو السّيد الدكتور فهد بن الجلندى آل سعيد رئيس جامعة السُّلطان قابوس ومن جانب البلدية سعادة أحمد بن محمد الحميدي رئيس بلدية مسقط.

وتنص المذكرة على قيام الجامعة بتقديم استشارات فنية لفحص ودراسة مواد وأنظمة البناء الحديثة لوضع الركائز الأساسية لدعم مساعي بلدية مسقط في تطوير وتسريع آلية اعتماد مواد وأنظمة البناء الحديثة.

وتقوم بلدية مسقط بدراسة هذه الأنظمة والأساليب مع المختصين بكلية الهندسة بجامعة السُّلطان قابوس للتأكّد من مطابقتها لمتطلبات السلامة، وفي الجانب البيئي في سلطنة عُمان، ليُمنح أصحابها الاعتمادات اللازمة للأنظمة الجديدة.

وقال سعادة أحمد بن محمد الحميدي رئيس بلدية مسقط إن توقيع هذه المذكرة يأتي من منطلق حرص البلدية على ‏مواكبة التطور العالمي في قطاع الإنشاءات والمعمار باستخدام أنجع التقنيات والمواد والأساليب المتقدمة ذات المعايير والمواصفات التي تتناسب مع بيئة سلطنة عُمان، و‏تسريع وتيرة التنمية العمرانية بطرق عصرية تنسجم مع نمط الحياة في المدينة لما تتميز به هذه الأنظمة من السرعة في التنفيذ ، و‏توفير الخيارات المناسبة من المواد لمختلف المشروعات بجودة عالية وتكاليف مناسبة.

وأضاف لوكالة الأنباء العُمانية أن هذه الأنظمة تسهم في تحقيق الاستدامة كونها صديقة للبيئة وعازلة للحرارة وذات نسبة منخفضة من مخلفات البناء بالإضافة إلى ‏توفير فرص عمل للكادر العُماني من مهندسين وفنيين ذوي المهارة، والمهتمين لتأسيس شركات ناشئة ومؤسسات صغيرة ومتوسطة ترفد هذا القطاع الحيوي المهم.

ويأتي هذا التوقيع لتعزيز الشراكة المهنية الهندسية وتبادل المعرفة بين الطرفين والتعاون في مجال البحث العلمي والاستشارات الفنية وتنفيذ منهجيات فحوصات مختلفة ومعتمدة.

وبدورها ستقدم كلية الهندسة بجامعة السُّلطان قابوس خدمات استشارية فنية تتضمن توفير الدعم التقني والمرافق المتطورة والخبرة الفنية لتعزيز هذه الشراكة، مما يتيح لبلدية مسقط تحسين إجراءات ضمان الجودة لمواد وأنظمة البناء الحديثة وفق المعايير الدولية.

جدير بالذكر أن المذكرة تهدف إلى وضع إطار عمل مشترك بين بلدية مسقط وجامعة السُّلطان قابوس للاستفادة من الخبرات والمختبرات الحديثة بكلية الهندسة لدعم مساعي بلدية مسقط في تطوير وتسريع آلية اعتماد مواد وأنظمة البناء الحديثة.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بلدية مسقط وجامعة السلطان قابوس توقعان مذكرة للاستفادة من الخبرات الهندسية في أنظمة البناء الحديثة وتم نقلها من جريدة الشبيبة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

“وزارة الطاقة والبنية التحتية” و “إمباور” توقعان مذكرة تفاهم بشأن تعزيز فرص الشراكة المستقبلية لتقديم خدمات تبريد المناطق للإمارات الشمالية

 

وقعت “وزارة الطاقة والبنية التحتية” ومؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي ش.م.ع “إمباور” أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم مذكرة تفاهم بشأن تعزيز فرص الشراكة المستقبلية عبر تقديم خدمات تبريد المناطق للإمارات الشمالية بهدف الارتقاء بجودة الحياة وترسيخ ريادة الدولة في تبني صناعات المستقبل، وتحقيق قفزات متقدمة في مجالات الاستدامة وحماية البيئة والموارد وترشيد استهلاك الطاقة وصناعة المستقبل.

وقع المذكرة سعادة المهندس شريف العلماء وكيل الوزارة لشؤون الطاقة والبترول في وزارة الطاقة والبنية التحتية، وسعادة أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي ش.م.ع “إمباور” في المكتب الرئيسي للمؤسسة بحضور اداريين من كلا الطرفين.

وأوضحت “إمباور” أن محاور مذكرة التفاهم تأسست على بلوغ المصلحة الوطنية العليا ورفاهية المواطن، وتركزت في بنودها على تعزيز الشراكة الوطنية الاستراتيجية بين الطرفين لترجمة حرص الطرفين على العمل المشترك على صعيد إجراء دراسات فنية واقتصادية تمهيدا لتوسيع رقعة استخدامات أنظمة تبريد المناطق الصديقة للبيئة لتشمل باقي مدن الدولة لاسيما الإمارات الشمالية، حيث أبرزت مضامين مذكرة التفاهم أهمية التعاون الثنائي المشترك بين الوزارة وبين أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم، وهو ما يمثل خطوة مهمة في مسيرة التنمية المستدامة وجهود استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050 والمسيرة الطموحة للدولة للوصول إلى انبعاثات صفرية.

وشددت ” إمباور” على دعمها الكامل والتزامها بالعمل المشترك مع كوادر الوزارة في إطار التعاون بين مختلف الجهات الحكومية لتحقيق الأهداف الوطنية في مجال الطاقة، وخاصة النظيفة منها، ودعم التحول المستدام في قطاع الطاقة، لتأتي مذكرة التفاهم الجديدة الموقعة بين الطرفين بما يعكس الرغبة المشتركة لتحقيق أهداف دولة الإمارات والتي أكدت عليها ضمن مؤتمر الأطراف ” كوب 28″ وفي الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وأكد سعادة المهندس شريف العلماء التزام الوزارة بالتعاون مع الجهات المعنية المحلية لتحقيق أهداف الاستدامة. كما أشاد بمؤسسة “إمباور” باعتبارها شريكًا وطنيًا بارزاً يتمتع بالتزام قوي بالممارسات الصديقة للبيئة. وأشار إلى أن مذكرة التفاهم تعد خطوة مهمة في العمل سوياً على إزالة الكربون من قطاع المرافق والتي بدورها ستساهم في تحقيق هدف دولة الإمارات العربية المتحدة بالوصول إلى انبعاثات صفرية بحلول 2050.

من جهته قال سعادة أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ “إمباور”، إن العمل مع شريك بحجم “وزارة الطاقة والبنية التحتية”، يكتسب أهمية كبيرة للمؤسسة، لاسيما وان ذلك العمل الوطني المشترك يأتي انسجاماً مع رؤية الدولة وخططها الإستراتيجية الهادفة إلى تحقيق الإستدامة الشاملة في كافة المجالات لاسيما مجالات الطاقة وكفاءة استخداماتها المختلفة موضحاً أن “إمباور” مستمرة في تطوير نموذج أعمالها الفريد والذي مكنها من النهوض بأدوار بالغة الأهمية خلال مسيرتها وأبرزها تأمين خدمات تبريد مناطق صديقة للبيئة والمساهمة في حماية الموارد والبيئة والمناخ في عموم دبي وعلى مستوى دولة الامارات العربية المتحدة والعالم.


مقالات مشابهة

  • حلقة عن الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة بتعليمية مسقط
  • بلدية رأس الخيمة وجامعة الإمارات تتعاونان لإنجاز البيانات المكانية
  • ندوة تناقش الهوية الوطنية في ظل متغيرات العصر
  • بالصور.. جلالة السلطان يزور مدرسة السُّلطان فيصل بن تركي بالعامرات
  • جلالة السلطان يزور مدرسة السُّلطان فيصل بن تركي بالعامرات
  • جلالة السلطان يطلع عن كثب على سير العملية التربوية بالعامرات
  • الهنقاري: انتخابات بلدية مصراتة مثال وقدوة للديمقراطية الحديثة
  • “وزارة الطاقة والبنية التحتية” و “إمباور” توقعان مذكرة تفاهم بشأن تعزيز فرص الشراكة المستقبلية لتقديم خدمات تبريد المناطق للإمارات الشمالية
  • البحرية السلطانية العُمانية تحتفل بتسليم جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي
  • مذكرة تعاون بين مكتبة الإسكندرية وجامعة الدول العربية على هامش الأسبوع العربي للتنمية المستدامة