«مجلس النواب» يناقش مشروع قانون الموازنة العامة للدولة للعام 2024
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
عقد مجلس النواب، جلسة رسمية لمناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للدولة للعام 2024، المقدم من الحكومة الليبية المُكلفة.
وبحسب موقع مجلس النواب، “شهدت الجلسة نقاشا حول مختلف بنود مشروع القانون، حيث تطرق إلى حجم الإيرادات والنفقات المتوقعة، وخطط الحكومة لتنمية مختلف القطاعات، وسيستكمل المجلس جلسته اليوم لمناقشة بنود مشروع القانون”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أعضاء مجلس النواب الإيرادات العامة في ليبيا الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب الموازنة العامة للدولة
إقرأ أيضاً:
زيادة مخصصات التعليم والصحة..4 مستهدفات لمشروع الموازنة للعام المالى الجديد
يركز مشروع موازنة العام المالي المقبل2025-2026، على عدد من المحاور الهامة ، من بينها استمرار تنفيذ رؤية الحكومة الإستراتيجية لبناء الإنسان المصري، و زيادةً في الإنفاق على محوري التعليم والصحة.
كما يتضمن مشروع موازنة العام المالي 2025-2026 ، زيادة في مخصصات برامج الحماية الاجتماعية "تكافل" و"كرامة"، فضلًا عن تخصيص نسبة من الموازنة للمرحلة الثانية من مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة".
من جانبه ، أكد النائب عبد الفتاح يحيي، عضو مجلس النواب أن تصريحات الحكومة بشأن تخصيص النصيب الأكبر بخطة العام المالي الجديد لملفي الصحة والتعليم يعكس إيمان الدولة بكونهما محورا التنمية الحقيقية في مصر وتحقيق رؤية مصر 2030.
وأشار« يحيي » في تصريح لـ “صدى البلد” إلى أن مشروع موازنة العام المالي المقبل يراعي استمرار سياسات الحكومة التي تستهدف تحقيق الانضباط المالي ورفع معدل الفائض الأولي واستدامة المسار الهبوطي للدين.
و أكد عضو النواب أن مشروع الموازنة للدولة للعام المالى الجديد ترتيبها قائم على الاهتمام بالصحة، التعليم، الصناعة، الانتاج، الزراعة، التصدير، الحماية الاجتماعية، تحسين الأوضاع المعيشية .
إلى جانب دفع جهود التنمية البشرية مع التركيز على مساندة ودعم خطط تطوير وتحسين الخدمات بقطاعي الصحة والتعليم .
تجدر الإشارة إلى أن عقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، مساء أمس ، مؤتمرا صحفيا، منوها على أنه يقوم حاليًا مع وزيرى التخطيط والمالية بمناقشة الخطة الجديدة للعام المالى المقبل 2025-2026، وسيتم الإعلان عن تفاصيل هذه الخطة خلال الفترة المقبلة، مضيفا: الشيء الأهم هو أن قطاعى الصحة والتعليم يستحوذان على النصيب الأكبر خلال الفترة المقبلة.