بيضعف من غير ما نحس.. 9 حيل طبيعية لتقوية السمع
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
تعد حاسة السمع من الحواس المهمة فى جسم الإنسان، ولكن عادة ما يتم إهمالها وبسبب التعرض للضوضاء الكثيفة والتلوث السمعى والعادات الخاطئة تتعرض حاسة السمع للانحفاض، خاصة مع التقدم فى العمر.
ووفقا لما جاء فى موقع “nagish” نستعرض أهم الحيل الطبيعية التى تساعد على تقوية السمع.
وصايا مبكية| رسالة زوجة من المستشفى قبل موتها بساعة تشعل السوشيال ميديا سبب وفاة صلاح السعدني .. تفاصيل غير متوقعة تمارين السمع اليومية
يقترح بعض الخبراء أداء تمارين سمعية منتظمة للمساعدة في تقوية الجهاز السمعي وتحسين مهارات الاستماع وعلى سبيل المثال: القراءة بصوت عالٍ وممارسة اتجاه الصوت.
الفيتامينات والمكملات الغذائية
قد تلعب بعض الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين ب 12 وزيت السمك والمغنيسيوم والزنك، دورًا في الحفاظ على صحة السمع في حين أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث، تشير بعض الدراسات إلى فوائدها المحتملة.
تنظيف أذنيك
يعد الحفاظ على نظافة أذنيك وخالية من تراكم شمع الأذن بشكل مفرط أمرًا ضروريًا للسمع الأمثل، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن فقدان السمع التوصيلي يحدث بسبب العوائق والالتهابات في الأذنين الخارجية والوسطى، ويمكن علاج الالتهابات البكتيرية بالمضادات الحيوية.
تنظيف الاذنالنظام الغذائي الصحي
ترتبط العديد من علامات فقدان السمع ارتباطًا مباشرًا بالالتهاب المزمن، والتي يمكنك التحكم فيها من خلال اتباع نظام غذائي متوازن ومضاد للالتهابات غني بحمض الفوليك ومضادات الأكسدة وأحماض أوميجا 3 الدهنية التي قد تعزز صحة الأذن بشكل عام وقم بتضمين الأسماك الطازجة والمكسرات والبذور والحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات في نظامك الغذائي.
ممارسة الرياضة
النشاط البدني المنتظم يحسن الدورة الدموية، ما قد يفيد الأوعية الدموية الصغيرة في الأذن الداخلية.
شاي الزنجبيل
خصائص الزنجبيل المضادة للالتهابات يمكن أن تدعم صحة الأذن وتقوي السمع.
زيت شجرة الشاي
خصائص زيت شجرة الشاي المضادة للبكتيريا والفطريات دفعت البعض إلى استخدامه للحفاظ على نظافة الأذن.
مستخلص الجنكة بيلوبا
يُعتقد أن الجنكة بيلوبا تعمل على تحسين الدورة الدموية، مما قد يكون له تأثير إيجابي على الجهاز السمعي ويتم استخدامه في الغالب للأشخاص الذين يعانون من ضعف أو فقدان السمع المفاجئ.
زيت كاجيبوت العطري
يُعتقد أن هذا الزيت له تأثيرات مضادة للالتهابات وقد استخدمه البعض لدعم صحة الأذن.
تنبيه: إذا كانت الحالة مستمرة أو شديدة فيجب زيارة طبيب موثوق لأن ضعف السمع حالة معقدة وما يناسب فردًا ما قد لا يناسب شخصًا آخر بالإضافة إلى ذلك إذا كانت مشاكل السمع ناتجة عن حالة طبية، فمن الضروري معالجة المشكلة الأساسية بدلاً من الاعتماد فقط على العلاجات الطبيعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السمع الالتهاب المزمن حاسة السمع علاج الالتهابات البكتيرية مشاكل السمع
إقرأ أيضاً:
7 علامات تحذيرية.. كيف تتجنبي فقدان هويتك في العلاقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تضطر المرأة للتخلي عن جزء كبير من حياتها وشخصيتها من أجل إرضاء شريكها أو الحفاظ على العلاقة العاطفية، وقد تؤدي إلى فقدانها لذاتيتها والشعور بالضياع، وتقدم لكم “البوابة نيوز” بعض العلامات التي قد تشير إلى أنكِ على وشك خسارة نفسك في علاقة قد لا تكون صحية، وفقاً لما نشره موقع "Hackspirit".
1- الشك المستمر في نفسك: إذا كنتِ تجدين نفسكِ مشككة في كل تصرفاتك وآرائك بسبب ردود فعل شريككِ، فهذا مؤشر على أنكِ تبدأين في التخلي عن حبكِ لذاتكِ، لذلك تذكري أن العلاقة الصحية يجب أن تعزز من تقديرك لنفسك، وليس العكس، فأنتِ تستحقين شريكاً يحبكِ ويقدركِ كما أنتِ، دون أن يجعلكِ تفقدين ثقتك بنفسك.
2- التوقف عن ممارسة ما تحبين: إذا كنتِ تتخلين عن هواياتكِ واهتماماتكِ الشخصية من أجل إرضاء شريككِ، فهذا دليل آخر على أنكِ تبتعدين عن نفسكِ الحقيقية، ومن المهم أن تحافظي على أنشطتك التي تجلب لكِ السعادة وتجعلكِ تشعرين بالاتصال بذاتك، حتى لو لم يكن شريككِ يشاركك نفس الاهتمامات.
3- السعي المستمر لإرضاء توقعاته: قد تجدين نفسكِ تُعدلين من تصرفاتك وأسلوب حياتك لتتناسب مع ما يفضله شريككِ، حتى إن كان ذلك على حساب راحتكِ الخاصة، ولذلك تذكري أن الحفاظ على هويتكِ واستقلاليتكِ أمر أساسي، فحبكِ لنفسك هو ما يمكن أن يجعلكِ قادرة على إسعاد شريككِ.
4- الخوف من التعبير عن رأيك: إذا كنتِ تخفين آرائكِ أو مشاعركِ لتجنب المشاكل مع شريككِ، فهذا يشير إلى أنكِ تتنازلين عن جزء من نفسكِ، فالعلاقة الصحية تقوم على الحوار المفتوح والصادق، حيث يُسمح لكِ بالتعبير عن أفكارك دون خوف من ردود فعل سلبية.
5- إهمال احتياجاتك الشخصية: عندما تهملين احتياجاتكِ الأساسية من أجل إرضاء شريككِ، فهذا ينذر بوجود خلل في علاقتكما. العلاقة السليمة يجب أن تكون قائمة على الاحترام المتبادل والتوازن، حيث يلتزم كل طرف بتلبية احتياجات الآخر.
6- الاعتماد المفرط على شريكك: إذا كنت تجدين صعوبة في اتخاذ القرارات دون الرجوع لشريككِ، أو تشعرين بالعجز بدونه، فهذا يدل على أنكِ تفقدين استقلالكِ، وعلى الرغم من أن الاعتماد المتبادل هو جزء من العلاقة الصحية، إلا أن الحفاظ على استقلاليتكِ الشخصية يعد ضرورياً أيضاً.
7- الشعور بالضياع عند غيابه: إذا كنتِ تشعرين بالضياع أو بأنكِ تذوبين في شخصية شريككِ عندما لا يكون بجانبكِ، فهذا يشير إلى وجود خلل في العلاقة، فالزواج الصحي يتطلب توازناً بين الاندماج والاستقلالية، بحيث يحترم كل طرف خصوصيته وأهدافه الشخصية، ويشجع على النمو الشخصي بدلاً من تقييده.