"كنتاكي" تغلق فروعاً في ماليزيا وترجع القرار لهذا السبب
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
الاقتصاد نيوز —متابعة
أغلقت شركة "كنتاكي" ماليزيا للوجبات السريعة عددا من فروعها في البلاد مؤقتا مرجعة القرار إلى ظروف اقتصادية صعبة وذلك بعدما ذكرت وسائل إعلام محلية أن عمليات الإغلاق جاءت نتيجة حملة مقاطعة بسبب روابط متصورة لسلسلة الوجبات السريعة مع إسرائيل.
وتؤيد ماليزيا، ذات الأغلبية المسلمة، الفلسطينيين بقوة، وجرى استهداف بعض شركات الوجبات السريعة الغربية بالبلاد بحملات مقاطعة بسبب الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقالت شركة كيو.إس.آر (إم) القابضة التي تدير امتيازات كنتاكي فرايد تشيكن (كي.إف.سي) وبيتزا هت في ماليزيا، إنها أغلقت مؤقتا منافذ كنتاكي "استجابة للظروف الاقتصادية الصعبة".
ولم يتطرق بيان الشركة إلى التقارير الإعلامية.
ولم يذكر البيان أيضا عدد الفروع المتضررة لكن تقارير إعلامية ذكرت أن أكثر من مئة فرع أغلقت مؤقتا.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: ترك المرأة الصلاة والصوم برمضان لهذا السبب لا ينقص من أجرها شيئا
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه على النساء ألا يحزنَ إذا تركت الصلاة والصوم بسبب العذر الشهري.
وأكدت دار الإفتاء، فى منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أنه على النساء ألا يحزنَّ لترك الصلاة والصيام في رمضان بسبب العذر؛ لأن ذلك لا ينقص من أجرهنَّ، فهي طبيعة فطرية فطر الله النساء عليها.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يجوز للمرأة تناول الأدوية التى تؤخر الحيض لتصوم شهر رمضان كاملا ما لم يثبت ضرر ذلك طبيا.
وقالت دار الإفتاء، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إنه الأولى والأفضل عدم فعل ذلك لأن وقوف المرأة المسلمة مع مراد الله تعالى وخضوعها لما قدره الله عليها من الحيض ووجوب الإفطار أثناءه وقضاءها لما أفطرته بعد ذلك أثوب لها وأعظم أجرًا.
حكم أخذ دواء لتأخير الحيض لصوم شهر رمضان كاملاًوقال الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه يجوز للمرأة أن تأخذ أى شيء يؤخر نزول الحيض حتى تتمكن من أداء العبادة كاملة ما لم يثبت لها ضرر طبي، فإن ثبت لها ضرر فلا يجوز لها ذلك، والأولى أن تقف مع مراد الله تبارك وتعالى، فالحيض أمر كتبه الله على بنات آدم.
وأشار إلى أنه فى حالة وجود ضرورة، فعليها أن تستشير الطبيب الثقة، فإن كانت هذه الحبوب ليست لها ضرر على الصحة فلا حرج في أخذها لقوله تعالى (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) وقول النبي "لا ضرر ولا ضرار"، لافتا إلى أن الطبيب لو قال بخطورة الحبوب على صحة المرأة فيحرم عليها أخذها نهائيًا.