المرتضى:ملف الأسرى لا يزال جامدا
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن المرتضى ملف الأسرى لا يزال جامدا، وقال المرتضى نملك الوثائق التي تؤكد ارتكاب المرتزقة جرائم بحق الأسرى نتيجة التعذيب والإهمال الصحي ، لافتاً إلى أن مزاعم المرتزقة حول تعذيب .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المرتضى:ملف الأسرى لا يزال جامدا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال المرتضى: "نملك الوثائق التي تؤكد ارتكاب المرتزقة جرائم بحق الأسرى نتيجة التعذيب والإهمال الصحي"، لافتاً إلى أن مزاعم المرتزقة حول تعذيب أسراهم هي للتغطية على جرائمهم بحق أسرانا.
ونفى تعرض أي من أسرى العدو لدينا للتعذيب، موضحاً بقوله: "طالبنا من الأمم المتحدة أن يقوموا بزيارة كل السجون وإظهار نتائجها للرأي العام".
وأشار المرتضى إلى أن موقف الأمم المتحدة تجاه الكشف عن الجرائم بحق الأسرى ضعيف، مضيفاً: "لم نلمس أي تحرك في هذا الاتجاه".
المسيرة
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المرتضى:ملف الأسرى لا يزال جامدا وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التلوث النفطي في شبوة.. كارثة بيئية تهدد حياة المواطنين
يمانيون../
تواجه محافظة شبوة كارثة بيئية وصحية غير مسبوقة بسبب التلوث النفطي الناتج عن تسرب الخام من أنبوب نقل النفط الواصل بين حقول عياذ في مديرية جردان وميناء النشيمة النفطي على بحر العرب، وسط تجاهل سلطات المرتزقة الموالية للعدوان لهذه الكارثة المتفاقمة.
وأوضحت مصادر متخصصة أن هذا التلوث تسبب في تدمير المياه الجوفية والسطحية، إضافةً إلى إتلاف الأراضي الزراعية، مما أدى إلى انتشار الأمراض الخطيرة، وعلى رأسها الأورام السرطانية بين المواطنين في مختلف المديريات. كما انعكس التلوث سلبًا على الزراعة والرعي وصيد الأسماك، حيث أدى تسرب النفط إلى تقليل خصوبة التربة، وتلوث مياه البحر، مما تسبب في نفوق الأسماك، ما زاد من معاناة السكان في ظل التدهور الاقتصادي واستمرار العدوان.
ورغم تحذيرات الخبراء البيئيين، ومطالباتهم بضرورة إعادة تأهيل البنية التحتية لأنابيب النفط وفق معايير بيئية حديثة، وإجراء دراسات لمعالجة التلوث المتزايد، فإن سلطات المرتزقة تجاهلت الأمر، بل وصلت إلى حد معاقبة وإقالة المسؤولين الذين كشفوا الكارثة، ومنهم مدير مكتب البيئة في شبوة، المهندس محمد سالم مجور، الذي أعد دراسات علمية موثقة حول حجم الأضرار البيئية والصحية الناتجة عن هذا التسرب.
إلى جانب ذلك، تعرض العاملون في القطاع النفطي لممارسات تعسفية، حيث أنهت شركة نمساوية عملياتها في القطاع النفطي S2 بالعقلة دون دفع مستحقات الموظفين أو تقديم تعويضات عن الأضرار البيئية التي سببتها عملياتها.
وتؤكد هذه التطورات أن سلطات المرتزقة، بدعم من تحالف العدوان، تستمر في نهب الثروات النفطية على حساب صحة المواطنين وسلامة البيئة، في ظل صمت دولي مخزٍ تجاه هذه الكارثة التي تهدد حياة السكان ومستقبل الأجيال القادمة.