RT Arabic:
2025-03-31@12:49:23 GMT

ماهي مشكلة الناتو الحقيقية؟

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

ماهي مشكلة الناتو الحقيقية؟

القوة الأميركية منهكة، ومستقبل حلف شمال الأطلسي وأوروبا ذاتها يعتمد على قدرة القارة الأوروبية على التكيف. رامون ماركس – ناشيونال إنترست

في أعقاب الذكرى السنوية الخامسة والسبعين لتأسيس الناتو، يبدو أن الحلف مهدد بتزايد الانعزالية الأمريكية. ويقول منتقدون إن الرئيس السابق ترامب قد يسحب الولايات المتحدة من الناتو إذا أعيد انتخابه.

لقد أدى الجدل في الكونغرس إلى تأخير تقديم مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا بقيمة 60 مليار دولار. وقال ترامب إنه "سيشجع" الروس "على فعل ما يريدون" للحلفاء الذين يفشلون في الوفاء بتعهد الإنفاق الدفاعي البالغ 2% من الناتج المحلي الإجمالي.

يشكل الاتحاد الأوروبي، الذي يتكون بشكل رئيسي من حلفاء الناتو، أكبر كتلة تجارية في العالم. ومع ذلك، ظلت الولايات المتحدة تشكل العمود الفقري العسكري لحلف شمال الأطلسي، على الرغم من التراكم الهائل للثروات والموارد الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية.

لقد ازداد اعتماد أوروبا على المؤسسة العسكرية الأمريكية بشكل أكبر منذ نهاية الحرب الباردة في عام 1989. وبناء على ذلك خفض الحلفاء ميزانياتهم الدفاعية في السنوات التالية، وحولوا تلك الأموال لتمويل البرامج الاجتماعية، أو ما يسمى "عوائد السلام". وعلى مدار عقدين من الزمن، تخلت أوروبا عن 35% من قدراتها العسكرية.

ومن ناحية أخرى، ظل الحلفاء متفائلين بأن الولايات المتحدة سوف تستمر في توفير القدر الأعظم من الحماية للديمقراطيات في أوروبا، وهو الافتراض الذي تبين أنه دقيق. وحتى الآن على الأقل، ظلت ميزانيات الدفاع الأميركية أعلى باستمرار من حيث النسب المئوية للناتج المحلي الإجمالي مقارنة بأغلب الحلفاء الأوروبيين منذ انهيار الكتلة السوفييتية.

ونتيجة لذلك، عندما اندلعت الصراعات في البوسنة وكوسوفو في التسعينيات، كان على الولايات المتحدة أن تتولى القيادة العسكرية لحلف شمال الأطلسي. ولم تكن جيوش أوروبا الغربية على مستوى هذه المهمة، حتى في مواجهة أعداء أقل قوة بكثير من الاتحاد السوفييتي السابق.

وحتى لقيادة تحالف عسكري لحلف شمال الأطلسي، كان على الدبلوماسيين الأمريكيين أن يتصارعوا أولاً مع تحفظات الحلفاء الأوروبيين الذين ترددوا في استخدام أي قوة مسلحة لشن صراع في قلب أوروبا دون الحصول أولاً على قرار من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يسمح لحلف شمال الأطلسي بالعمل العسكري.

اتفق أعضاء الاتحاد الأوروبي في عام 1992 بموجب معاهدة ماستريخت على وضع سياسة خارجية وأمنية مشتركة لتأطير سياسة دفاع مشتركة، وصولا إلى دفاع مشترك.

وفي عام 1999، أصدرت الدول الأعضاء في المجلس الأوروبي إعلاناً يدعو إلى انتهاج سياسة أوروبية مشتركة ومستقلة بشأن الأمن والدفاع خارج نطاق حلف شمال الأطلسي. وأصبح خافيير سولان أول ممثل أعلى للسياسة الخارجية والأمنية المشتركة في الاتحاد الأوروبي.

ومما يُحسب للحلفاء الأوروبيين ارتقاؤهم إلى مستوى الحدث بعد 11 سبتمبر، حيث استندوا إلى المادة الخامسة من حلف شمال الأطلسي وقاموا بتزويد أطقم طائرات أواك للعمل على طول ساحل الولايات المتحدة الأطلسي في أعقاب الهجوم مباشرة.

ولكن الحلفاء كانوا حذرين عندما تعلق الأمر بمحاربة تنظيم القاعدة وطالبان في أفغانستان، وامتنعوا عن الانخراط في عمل هجومي ضد طالبان إلى جانب الولايات المتحدة.

ومع قيام بروكسل بإنشاء هيكل جديد للتعاون الدفاعي تحت علم الاتحاد الأوروبي، كانت واشنطن تأمل في أن تساعد هذه المبادرات في تسريع تحقيق المزيد من الاكتفاء الذاتي الأوروبي في مجال الدفاع. لكن هذا لم يحدث.

ومنذ عام 2023، لا تزال غالبية الحلفاء لم تحقق هدف الناتو المتفق عليه وهو إنفاق 2% على الأقل من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي على الدفاع. وفي حين أنه من المرجح أن يصل المزيد من البلدان إلى هذا الهدف في عام 2024، فإن الواقع هو أن معظم هذه البلدان ستكون من أوروبا الشرقية وأعضاء سابقين في كتلة وارسو، وليس ألمانيا أو إسبانيا أو إيطاليا على سبيل المثال.

لقد بدأت أوروبا تدرك أخيراً أن واشنطن لديها موارد محدودة، في حين تواجه مطالب عسكرية متزايدة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الصين وتايوان والفلبين وكوريا وإيران والعراق وإسرائيل وسوريا والبحر الأحمر. ونُقل عن أحد مسؤولي إدارة بايدن قوله إن الولايات المتحدة "وصلت إلى الحد الأقصى". وحتى بدون ترامب، لم يعد من الممكن أن يُتوقع من الولايات المتحدة من الناحية الواقعية أن تلعب دورًا مستقبليًا مهمًا في أوروبا كما فعلت على مدار السبعين سنة الماضية.

والقضية اليوم هي كيف يتعين على حلف شمال الأطلسي، بعد قبوله لهذا الواقع المتغير، أن يتكيف مع المستقبل. والخطوة الرئيسية الأخرى، التي توضحت من خلال أوكرانيا، هي أنه يتعين على أوروبا أن تبني جيشها الخاص على وجه السرعة. وحتى أن نسبة 2% من متطلبات ميزانية الناتج المحلي الإجمالي لن تكون كافية لتحقيق هذه الغاية، فالقوة الأميركية منهكة، ومستقبل حلف شمال الأطلسي وأوروبا ذاتها يعتمد على قدرة القارة على التكيف.

المصدر: ناشيونال إنترست

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: 11 سبتمبر الاتحاد الأوروبي البحر الأحمر الحوثيون العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا الكونغرس الأمريكي تنظيم القاعدة طالبان افغانستان لحلف شمال الأطلسی الاتحاد الأوروبی الولایات المتحدة حلف شمال الأطلسی المحلی الإجمالی فی عام

إقرأ أيضاً:

مسودة جديدة لصفقة المعادن تحيي المخاوف بشأن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي

من خلال منح الشركات الأمريكية معاملة تفضيلية في أوكرانيا، فإن صفقة المعادن المقترحة تنطوي على خطر التناقض مع قواعد المنافسة والسوق الموحدة للاتحاد الأوروبي، والتي تنص على الوصول المتساوي والعادل، ما قد يجمّد جهود كييف للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

اعلان

أكدّت المفوضية الأوروبية أنً صفقة المعادن التي تتفاوض عليها أوكرانيا والولايات المتحدة حاليًا، ستخضع لتقييم دقيق في بروكسل، وذلك لتحديد مدى توافقها مع طلب أوكرانيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

وأشارت المفوضية إلى أن النسخة الأخيرة من نص الاتفاقية "تثير مخاوف من أنها ستعرقل طموحات كييف للانضمام إلى الاتحاد".

ويلزم الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي التوافق التدريجي مع تشريعات الاتحاد، بما في ذلك المبادئ الأساسية للمنافسة العادلة وعدم التمييز.

وقالت باولا بينيو، كبيرة المتحدثين باسم المفوضية الأوروبية، يوم الجمعة خلال مؤتمر صحفي: "يجب النظر إلى الاتفاق من زاوية العلاقات بين أوكرانيا والاتحاد الأوروبي، ولا سيما فيما يتعلق بمفاوضات الانضمام".

Relatedماكرون يعلن مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا بقيمة 2 مليار يورو "أوروبا يجب أن تثبت قوتها"... قمة باريس تبحث نشر قوات في أوكرانيابوتين يقترح تشكيل إدارة مؤقتة لأوكرانيا تحت رعاية الأمم المتحدةصفقة المعادن بين أوكرانيا وأمريكا: شروط جدلية ومستقبل غامض

وحذرت بينيو من أنّ أيّ استنتاجات يتمُّ استخلاصها حاليًا ستكون "محض تكهنات"، حيث لا يزال الاتفاق قيد المناقشة بين المسؤولين الأوكرانيين ونظرائهم الأمريكيين، وأشارت إلى أنّ المفوضية ستقدم "المساعدة" القانونية لكييف إذا طُلب منها ذلك.

وقالت بينيو: "لا يمكننا إجراء أي تقييم ما لم يكن الاتفاق الملموس مع (الحروف) السوداء على البيضاء، التي تسمح لنا بإجراء تقييم لأي تأثير من زوايا السياسة المختلفة التي قد تنشأ".

ويأتي هذا التعليق بعد يوم واحد من كشف وكالة بلومبرغ وصحيفة "فاينانشيال تايمز" عن تفاصيل جديدة حول أحدث نسخة من الاتفاقية التي طرحها البيت الأبيض.

وتتضمن الصيغة الجديدة شروطًا شاملة من شأنها أن تجعل أمريكا تتحكم بشكل غير مسبوق في الموارد الطبيعية لأوكرانيا من خلال "صندوق استثمار مشترك".

وبموجب المسودة، سيتألف مجلس إدارة الصندوق من خمسة أعضاء: ثلاثة تعينهم الولايات المتحدة واثنان تعينهما أوكرانيا. ومن الناحية العملية، سيمنح ذلك واشنطن حق النقض الفعليّ على القرارات الرئيسية المتعلقة بالمشاريع الجديدة للبنية التحتية والموارد الطبيعية. وتبدو المشاريع القائمة خارج نطاق السيطرة.

وستكون الطرق، والسكك الحديدية، والموانئ، والمناجم، والنفط، والغاز، واستخراج المعادن الهامة في نطاق الهيكل الجديد.

كما ستكون أوكرانيا ملزمةً بتقديم جميع المشروعات الجديدة إلى الصندوق لمراجعتها "في أقرب وقت ممكن عمليًا"، وفق ما نشرت "بلومبرغ".

أمّا إذا تم رفض المشروع، فستمنع أوكرانيا من عرضه على أطراف أخرى بشروط "أفضل ماديًا".

وسيكون للولايات المتحدة الحق في جني جميع الأرباح من الصندوق، إضافة إلى عائد سنويّ بنسبة 4% حتى يتم استرداد المساعدات العسكرية والمالية التي تم تقديمها لأوكرانيا بالكامل.

ويقدر معهد كيل للاقتصاد العالمي قيمة الدعم الأمريكي بـ 114 مليار يورو منذ بداية الغزو الروسي الشامل.

وقد كان نموذج "رد الجميل" محوريًا في تحفيز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على توقيع الصفقة، ما أثار اتهامات بالاستغلال والاستعمار الجديد.

اعلان"تضارب المصالح"

وبينما تمكّن المسؤولون الأوكرانيّون من تخفيف المقترحات الأولى التي قدّمتها الولايات المتحدة في فبراير/شباط، وحصلوا على نصٍّ يمكن اعتباره مقبولًا، يبدو أن النسخة الأخيرة تعيد الشروط الصارمة التي صدمت أوكرانيا وحلفاءها، وأثارت المخاوف من أنها ستعرّض تطلعات كييف إلى عضويّة الاتحاد الأوروبي للخطر.

تقول سفيتلانا تاران، محللة السياسات في مركز السياسة الأوروبية (EPC)، إن منح الشركات الأمريكية "حق العرض الأول" المنصوص عليه قانونًا "يتعارض بشكل مباشر مع قواعد المنافسة والسوق الموحدة للاتحاد الأوروبي، التي تنص على الوصول العادل والمتساوي لجميع الجهات الفاعلة الاقتصادية، بغض النظر عن الجنسية".

"يجب أن تكون هناك منافسة مفتوحة لجميع المستثمرين في المشروعات"، كما قالت تاران لـيورونيوز، وأضافت: "في المناقصات المفتوحة، يجب أن تشارك شركات الاتحاد الأوروبي والشركات الأمريكية وتتنافس على قدم المساواة. أرى أن تضاربًا في المصالح".

وتعتقد تاران أن أوكرانيا ستواصل المفاوضات حتى تصبح الاتفاقية "مقبولة" وتهدّئ المخاوف المتعلقة بعضوية الاتحاد الأوروبي، حتى وإن كان من غير الواضح مدى تأثير هذه المخاوف على اعتبارات البيت الأبيض.

اعلان

وقالت المحللة: "كانت البنود المتفق عليها في النسخ السابقة متوازنة مع المصالح الأوكرانية، والآن، أصبحت غير متوازنة لصالح الولايات المتحدة".

Relatedماكرون يعلن مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا بقيمة 2 مليار يورو باريس تحتضن الخميس قمة مصيرية لدعم أوكرانيا.. ماذا نعرف عن "تحالف الراغبين"؟ إصابات ودمار واسع جراء قصف روسي على أوديسا قبيل زيارة الرئيس التشيكي لأوكرانيا

وشكّل غياب ضماناتٍ أمنيّة نقطةَ خلافٍ أخرى في المحادثات. فقد عرضت إدارة ترامب صفقة المعادن كنوع من الردع الاقتصاديِّ ضد العدوان الروسيّ في المستقبل. ومع ذلك، فقد حذّر زيلينسكي من أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "سيمنح الأولوية لأجندته التوسعية على المصالح الأمريكية".

وفي حديثه يوم الخميس بعد اجتماع لتحالف الراغبين في باريس، اشتكى زيلينسكي من أن شروط الاتفاق تتغير "باستمرار"، لكنه وعد بأن يظل فريقه "بنّاءً" في المفاوضات لتجنّب العداء، الذي قد يؤدي إلى تعليق جديد للمساعدة العسكرية وتبادل المعلومات الاستخباراتية.

"اعتقدت أننا توصلنا بالفعل إلى اتفاق إطاريّ، ولكن الآن، كما فهمت، يعمل الفريقان الأوكراني والأمريكي على ذلك لأن أمريكا تغير هذه القواعد، وتقترح توقيع الاتفاق الكامل على الفور".

اعلان

زيلينسكي أكّد أنه لا أريد أن يكون لدى الولايات المتحدة انطباع بأن أوكرانيا تعارض ذلك "بشكل عام".

وأضاف: "لقد أظهرنا باستمرار إشارات إيجابية: نحن ندعم التعاون مع الولايات المتحدة، ولا نريد أن نرسل أي إشارات تدفعها إلى وقف المساعدة لأوكرانيا، أو وقف تبادل المعلومات الاستخباراتية. هذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة لنا."

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "هل يخططون لشيء؟" أوربان ينتقد دعوة المفوضية الأوروبية للاستعداد للطوارئ تسريب وثائق عسكرية سرية في نيوكاسل يثير أزمة أمنية رئيس البرلمان الإيراني يُحذّر: سنستهدف القواعد الأمريكية إذا تعرضنا لهجوم فولوديمير زيلينسكيأوكرانياالمفوضية الأوروبيةتوسيع الاتحاد الاوروبيدونالد ترامباعلاناخترنا لكيعرض الآنNext حكومة وحدة وطنية جديدة في غرينلاند تسبق زيارة نائب الرئيس الأميركي يعرض الآنNext تسريب وثائق عسكرية سرية في نيوكاسل يثير أزمة أمنية يعرض الآنNext إسرائيل تشن غارة عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت بعد أوامر بالإخلاء وإطلاق صواريخ من لبنان يعرض الآنNext ماكرون بعد لقائه الرئيس اللبناني: لا مبرر للقصف الإسرائيلي على بيروت والهجوم يخدم مصالح حزب الله يعرض الآنNext رئيس البرلمان الإيراني يُحذّر: سنستهدف القواعد الأمريكية إذا تعرضنا لهجوم اعلانالاكثر قراءة زلزال قوي يضرب ميانمار ويهز العاصمة التايلاندية بانكوك ردًا على رسوم ترامب الجمركية.. فيراري ترفع أسعار سياراتها في أمريكا حتى 10% إصابة خمسة أشخاص في عملية طعن وسط أمستردام وزارة الخزانة الأمريكية: واشنطن تصدر عقوبات جديدة تستهدف حزب الله صفقة المعادن بين أوكرانيا وأمريكا: شروط جدلية ومستقبل غامض اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلالاتحاد الأوروبيحزب اللهروسيادراسةالرسوم الجمركيةالحرب في أوكرانيا محادثات - مفاوضاتفلاديمير بوتينسياحةإيرانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • البرلمان الأوروبي يعتزم اتخاذ إجراءات إقتصادية ضد الولايات المتحدة
  • شولتس: الاتحاد الأوروبي مستعد لمواجهة الولايات المتحدة
  • شولتس: الاتحاد الأوروبي مستعد للرد على أميركا بشأن الرسوم الجمركية
  • وزير الخارجية الإيطالي: نحتاج إلى بناء الاتحاد الأوروبي بدلًا من تفكيكه
  • بعثة الاتحاد الأوروبي تُرحّب بالإفراج عن عدد من «المحتجزين»
  • منظمات الصحة في العالم يحثوا الاتحاد الأوروبي على تمويل المساعدات الخارجية بعد الخفض الأمريكي
  • ما فرص انضمام كندا للاتحاد الأوروبي؟
  • مسودة جديدة لصفقة المعادن تحيي المخاوف بشأن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي
  • مسؤول ألماني: الاتحاد الأوروبي يأمل تفادي حرب تجارية مع واشنطن
  • خزنوا مؤونة لـ72 ساعة تحسباً لأزمات.. هكذا يوجّه الاتحاد الأوروبي مواطنيه