الصور الأولى للرصيف البحري على سواحل قطاع غزة.. شاهد
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
نشرت القيادة المركزية للجيش الأمريكي، الصور الأولى للرصيف البحري الذي بدأت ببنائه قبالة سواحل قطاع غزة الأسبوع الماضي.
أم مُجرمة تُسلم عقلها للشيطان.. ونهاية قاسية للابنةوقد كشفت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية أن تكلفة بناء الرصيف العائم على ساحل قطاع غزة، ستبلغ 320 مليون دولار. وتسعى واشنطن لبناء الرصيف البحري المؤقت على شواطئ قطاع غزة بهدف المساهمة في تسريع تقديم المساعدات الإنسانية الحيوية، بالتوازي مع ما يتم تقديمه عبر المعابر وعمليات الإسقاط الجوي، حيث من المنتظر أن يتم الانتهاء منه في مايو المقبل، وسيتم تسليمه في النهاية إلى الجيش الإسرائيلي.
ويذكر أنه يوم الخميس الماضي، قال البنتاغون إن الجيش الأمريكي بدأ في بناء رصيف بحري سيسمح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ومن المقرر أن يبدأ الرصيف العمل بحلول أوائل مايو.
وفي مارس الماضي، أعلن الرئيس جو بايدن أن الجيش سيبني ميناء مؤقتا على ساحل البحر الأبيض المتوسط في غزة لتلقي المساعدات الإنسانية عن طريق البحر. ويأتي بناء الرصيف البحري في إطار محاولة لدرء المجاعة في غزة بعد ستة أشهر من الحرب الإسرائيلية التي دمرت القطاع وأغرقت سكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في كارثة إنسانية.
وقال المتحدث باسم البنتاغون باتريك رايدر للصحافيين "أستطيع أن أؤكد أن سفنا عسكرية أمريكية، بما في ذلك السفينة بينافيديز، بدأت في بناء المراحل الأولية من الرصيف المؤقت والجسر في البحر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القيادة المركزية للجيش الأمريكي الصور الأولى الصور الأولى للرصيف البحري قطاع غزة الأسبوع الماضي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
اليونيسيف: إيصال المساعدات لأطفال غزة مسألة حياة أو موت
يمانيون../
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف”، اليوم الأربعاء، أن إيصال المساعدات والإمدادات هو مسألة حياة أو موت بالنسبة للأطفال في قطاع غزة.وقالت المنظمة في بيان صحفي: إن الأطفال حديثي الولادة والذين يعانون من حالات طبية في غزة معرضون للخطر بشكل خاص.
وأشارت إلى أن الافتقار المستمر إلى المأوى بغزة في ظل درجات الحرارة الشتوية يشكل تهديدا خطيرا على الأطفال.
واستشهد سبعة أطفال وممرض فلسطيني، خلال الأسابيع الماضية جراء البرد القارس في قطاع غزة، فيما حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة من ارتفاع أعداد الوفيات بسبب الظروف المأساوية التي يعيشها النازحون الذين دمر الاحتلال منازلهم وباتوا يسكنون الخيام منذ بدء جريمة الإبادة الجماعية على قطاع غزة منذ قرابة 15 شهراً.