ارتفاع حصيلة توريد القمح بالدقهلية لأكثر من 108 آلاف طن بالدقهلية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أعلن السيد دايرة وكيل وزارة التموين بالدقهلية أن حصيلة توريد القمح بالمحافظة، ارتفعت بعد مرور أسبوعين على بداية الموسم، لتصل إلى أكثر من 108 آلاف طن بنسبة 26% من المستهدف لهذا العام.
وأوضح «دايرة» في بيان، أن توريد القمح بمحافظة الدقهلية جاء وفقا لتعليمات الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، الذي نوه بضرورة الاستعداد الجيد لاستقبال القمح طوال الموسم.
وأكد أن توريد القمح حتى الآن جاء كالآتي:
- بلغ حوالي 104503 طنا و644 كيلو بجميع المواقع التخزينية بالمحافظة
- توريد 3745 طنا و650 كيلو خارج المحافظة من أقماح المحافظة
- نحو 227 طنا و128 كيلو أقماح محلية لإنتاج التقاوي.
- وجاء إجمالي ما جرى توريده لصالح شركات تسويق القمح بالمواقع التخزينية 108476 طنا و442 كيلو قمح.
سعر أردب القمح بالدقهليةوأشار إلى أنه جرى تحديد أسعار شراء القمح موسم 2024 لصالح الهيئة العامة للسلع التموينية كالتالي:
- سعر الأردب نقاوة 23.5 بـ 2000 جنيه
- الأردب درجة نقاوة 23 بـ 1950 جنيها
- الأردب درجة نقاوة 22.50 بـ 1900 جنيه.
على أن تكون خالية من الإصابة الحشرية والرمل والزلط ولا تقل عن درجة نظافة 22.5 قيراط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حجز العيادات عيادات التأمين الصحي التأمين الشامل تورید القمح
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 404
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت مصادر طبية في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، عن ارتفاع عدد الشهداء جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة إلى 404 شهداء، معظمهم من الأطفال والنساء. كما أفادت بأن عدد المصابين بلغ 562 شخصًا، في ظل استمرار القصف العنيف الذي استهدف مناطق متفرقة من القطاع، بينما لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، مع صعوبة الوصول إليهم بسبب تدمير البنية التحتية وعرقلة عمليات الإنقاذ.
إسرائيل تستأنف الحرب وتوسع دائرة الاستهداف
بعد أكثر من شهرين من التهدئة النسبية، استأنفت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها فجر اليوم الثلاثاء، بشن غارات مكثفة وأحزمة نارية على مناطق متعددة في القطاع، في تصعيد عسكري خطير ينذر بمزيد من التدهور الإنساني والأمني.
ووفقًا لما أعلنه مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، فإن الحرب على غزة ستستمر، وستتسع رقعتها تدريجيًا خلال الساعات القادمة، مما يزيد المخاوف من تصاعد العنف وارتفاع عدد الضحايا المدنيين.
مخاوف متزايدة من كارثة إنسانية في غزة
1. نقص حاد في الموارد الطبية والإنسانية
استمرار الغارات الإسرائيلية يُفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، حيث تواجه المستشفيات نقصًا حادًا في الإمدادات الطبية، مع تزايد أعداد الجرحى ونقص الوقود اللازم لتشغيل المرافق الصحية.
تعاني المناطق المستهدفة من تدمير واسع في البنية التحتية، مما يعوق جهود الإغاثة ويجعل الوصول إلى المصابين أكثر تعقيدًا.
2. تفاقم أزمة النزوح الداخلي
مع تزايد الهجمات، اضطر آلاف الفلسطينيين إلى الفرار من منازلهم بحثًا عن مناطق أكثر أمانًا، في وقت باتت فيه معظم مناطق القطاع غير آمنة نتيجة للاستهداف العشوائي.
الظروف الإنسانية تزداد سوءًا مع استمرار الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات الغذائية والطبية بشكل كافٍ.
أرقام كارثية
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، شن الاحتلال الإسرائيلي عدوانًا واسع النطاق على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد أكثر من 48,572 فلسطينيًا، معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة 112,032 آخرين.
ورغم مرور أشهر على بدء الحرب، لا يزال عدد كبير من الضحايا تحت الأنقاض، في ظل استمرار الغارات والتصعيد العسكري.
وتواصل إسرائيل عملياتها العسكرية في غزة وسط تنديد دولي وتحذيرات من كارثة إنسانية غير مسبوقة، بينما لا تزال الجهود الدبلوماسية عاجزة عن فرض تهدئة حقيقية. في ظل هذا التصعيد، يبقى السؤال مفتوحًا حول المدى الذي سيصل إليه هذا العدوان، وما إذا كان المجتمع الدولي سيتدخل قبل فوات الأوان.