بدا ان الفسحة التي تفرضها مقاربة المرحلة الجديدة من الجهود الديبلوماسية حول الوضع المتفجر جنوبا ستتيح للبنان الرسمي كما السياسي، التعمق في مقاربة ومواجهة الملف الذي لا يقل خطورة عن ملف المواجهات في الجنوب، وهو ملف النازحين السوريين الذي بات من غير الوارد ولا الممكن التهاون فيه بعد الان.
وعلى ما توحي المعطيات الواقعية والاستعدادات الرسمية والسياسية للمضي في هذه "المعركة" المفتوحة على اتجاهات شتى، فان لبنان يقف للمرة الأولى بهذا "التوثب" لمقاربة نوع من المواجهة الديبلوماسية مع أوروبا تحديدا نظرا الى تأثيرها القوي استراتيجيا وجغرافيا ودوليا واقتصاديا بعدما تراكمت المؤشرات السلبية التي لا ترضي لبنان ولا تتلاءم مع معاناته الكارثية من أعباء النزوح السوري وتداعياته الآخذة في مراكمة الاخطار في كل الاتجاهات.


وكتبت «نداء الوطن» أنّ رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي توصل الى تقسيم ملف النازحين السوريين في لبنان الى قسمين: الأول، يضم النازحين الذين وفدوا الى لبنان قبل عام 2015، وتولت المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة تسجيلهم. والثاني، يضم النازحين الذين توافدوا الى لبنان بعد عام 2015 ولم تدرجهم المفوضية في سجلاتها.

وبناءً على ما تقدم، يضغط ميقاتي على الجهات الدولية المعنية كي تتم في المرحلة الأولى إعادة النازحين السوريين غير المسجّلين الى بلدهم.

وفي اللقاءات التي عقدها ميقاتي في الأيام الأخيرة، كشف النقاب عن أن الاتحاد الاوروبي «أصبح متجاوباً مع الطرح اللبناني». وأضاف: «توصل الاتحاد أخيراً الى قناعة، وهذا التطور هو الأول من نوعه، بأنّ بقاء النازحين بذريعة ان لا مساحة آمنة في سوريا لعودتهم اليها سيجعل بلبنان أيضاً غير آمن لبقاء هؤلاء على أراضيه. وكذلك ستصبح أوروبا مساحة غير آمنة لاستضافة اللاجئين السوريين».

وأبلغ ميقاتي المحيطين به بأنه «يمارس ضغوطه على المفوضية الدولية للاجئين للتوصل الى اعتبار كل النازحين الذي وفدوا الى لبنان بعد عام 2015، بأنهم يقيمون فيه بصورة غير شرعية، ما يفرض عودتهم، إما الى مناطق النظام في سوريا، أو الى مناطق المعارضة، أو الى أي دولة أخرى».

وأكد ميقاتي أنّ هناك «خطوات عملية تتم الآن في ملف النازحين».

وكتبت" النهار": لعل الموقف الذي عبر عنه الجانب الفرنسي نفسه لم يكن مثيرا للارتياح الرسمي والسياسي عموما اذ لا تزال فرنسا على رغم إظهارها التفهم الأعمق والأوسع لمعاناة لبنان تلتزم معادلة "العودة الطوعية" للنازحين من دون افق لتبديل أوروبي في هذه المعادلة.
ولذا تتجه الأنظار الى ما ستشهده زيارة الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فونديرلاين لبيروت يوم الخميس المقبل بحيث ستتركز على هذا الملف الخطير والحساس. وهما سيعقدان اجتماعا في السرايا الحكومية يترأسه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، ومن ثم ينتقلان إلى عين التينة للقاء رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وفي سياق تصاعد الاهتمامات بهذا الملف رأس الرئيس ميقاتي امس اجتماعا للبحث في ملف النازحين السوريين شارك فيه وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي، المدير العام للامن العام بالانابة اللواء الياس البيسري، المنسق المقيم للامم المتحدة في لبنان عمران ريزا وممثل مفوضية شؤون اللاجئين في لبنان ايفو فرايجسن ومستشار رئيس الحكومة زياد ميقاتي. وتم خلال الاجتماع البحث في التعاون بين لبنان والمفوضية وسبل معالجة القضايا المتصلة بملف النازحين.

كما ان اجتماعا لافتا عقده ميقاتي بعد الظهر مع وفد من كتلة "الجمهورية القوية" في حضور الوزير مولوي واللواء الياس البيسري ووزع مكتب النائبة ستريدا جعجع بيانا افاد ان "الوفد بحث مع رئيس الحكومة ملف الوجود السوري غير الشرعي في لبنان، حيث اكد للرئيس ميقاتي ان لبنان بلد عبور وليس ابداً بلد لجوء، كما ان البلديات في المناطق التي ينشط فيها نواب التكتل تقوم بواجباتها في تنظيم هذا الوجود الا ان هذا الامر لوحده غير كاف ابداً وعلى القوى الأمنية والأمن العام القيام بدوره الأساسي والمركزي في هذه المسألة.لذلك تمنى الوفد على الرئيس ميقاتي ، إعطاء تعليماته الواضحة لوزراء الداخلية والدفاع ، لكي يتولى كل منهما ضمن صلاحيته متابعة المديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة لقوى الامن الداخلي والجيش تطبيق القانون على كل اجنبي موجود بشكل غير شرعي على الأراضي اللبنانية".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: النازحین السوریین ملف النازحین فی لبنان

إقرأ أيضاً:

عودة: مؤسف أن الشياطين التي أفسدت النفوس وخربت البلد ما زالت متغلغلة وتحول دون الإصلاح

ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل قال في عظة: "خصصت كنيستنا الأحد الرابع من الصوم لتذكار القديس يوحنا السلمي، كاتب «سلم الفضائل» أو «السلم إلى الله»، الذي نسك في برية سيناء في القرن السابع وقد صدف هذه السنة أن يكون تذكاره اليوم أيضا، إذ نعيد له في الثلاثين من آذار. وقد حقق القديس يوحنا في حياته النسكية المثل الأعلى للتوبة، الذي علينا أن نضعه نصب أعيننا خلال الصوم. في الكنيسة ليس للنسك أي معنى أو قيمة إن لم يكن تعبيرا عن المحبة. نسمع في صلاة الغروب: «أيها الأب البار، لقد سمعت صوت إنجيل الرب، فغادرت العالم والغنى والشرف واحتسبتها كلا شيء، لذلك هتفت نحو الكل: أحبوا الله فتجدوا نعمة أبدية، لا تفضلوا شيئا على محبته...». يأتي إنجيل اليوم ليؤكد على ضرورة الفضائل النسكية وفرادتها، أعني الصوم والصلاة في حياة المؤمن. فبعدما عيدنا لاستقامة الرأي في الأحد الأول من الصوم، وشهدنا كشف ألوهة المسيح في الأحد الثاني، وأقمنا تذكارا للصليب الكريم في الأحد الماضي، نحيي في الأحدين الأخيرين من الصوم تذكار مثالين في الصلاة والصوم والتوبة الحقيقية، هما القديسان يوحنا السلمي ومريم المصرية".

أضاف: "النسك ليس خاصا بالرهبان، بل أيضا بحياة الناس في العالم. النسك، في التقليد الأرثوذكسي يعني حفظ وصايا السيد المسيح وتطبيقها. والرهبان هم أولئك الذين يعيشون بحسب الإنجيل. إذا، الحياة النسكية هي حياة بحسب الإنجيل. النسك هو حفظ ناموس الله، وتحقيق وصاياه، والجهاد من أجل إخضاع مشيئتنا لمشيئة الله. هذا الأمر تطلبه الكنيسة من جميع أبنائها، فما هو مطلوب من الراهب والكاهن مطلوب أيضا من كل إنسان".

وتابع: "يحدثنا إنجيل اليوم عن شفاء أبكم مسه الشيطان، وقاده أبوه إلى المسيح. قال الرب للأب: «إن استطعت أن تؤمن فكل شيء مستطاع للمؤمن». فصاح أبو الصبي بدموع: «إني أؤمن يا سيد، فأغث عدم إيماني». إنها الصيغة الأفضل للتعبير عن وجود الإيمان في قلب الإنسان وضعف هذا الإيمان في آن. لكن، هل نحن قادرون على البكاء بدموع حارة حينما نقول لمخلصنا: «أؤمن... فأغث عدم إيماني»؟ الذين يؤمنون قادرون على إخراج الشياطين وشفاء كل أنواع الأمراض. أما الذي لا يؤمن فلا يستطيع حتى أن يسيطر على نفسه، ولا أن يتغلب على خطاياه، لكنه يخدمها كعبد فتعذبه. لقد أشفق الرب على الأب وقبل إيمانه وشفى ابنه. وعندما سأل التلاميذ المعلم: «لماذا لم نستطع نحن أن نخرجه؟»، أجابهم: «إن هذا الجنس لا يخرج إلا بالصلاة والصوم».

وقال: "بالصوم، يختار الإنسان المآكل التي تساعده في جهاده الروحي الذي يجب أن يتكامل مع تصرفاته وأفكاره وأقواله. لذا، على الإنسان أن يحيا بالكلمة الخارجة من فم الله كما قال الرب يسوع للمجرب: «ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله» (مت4: 4). بالصوم يعلن الإنسان لذاته، بواسطة جوع جسده، أنه يحيا لا لذاته بل لله، فيعرف نفسه على غناها ومطلبها وغايتها. عن طريق الجسد نصبح فقراء إلى الروح، ونفتقر إلى المسيح، المأكل الحقيقي والمشرب الحي. الإنسان الجائع، يصبح جسده منبها مرافقا له يذكره بغاية حياته، وبحضرة الله فيها. الجوع هو صلاة للجسد صامتة. كذلك في الصلاة، نصوم عن الأفكار ونحدد، عن طريق الذهن، أننا نفتقر إلى الكلمة الإلهية، معرضين عن سواها، لأن الرب هو الغذاء الحي والمن الحقيقي للذهن البشري. الإنسان الذي يحصن ذهنه بالصلاة وجسده بالأصوام هو كالبيت الذي تطرد منه الشياطين فيصبح نظيفا ويصير بيتا لله وهيكلا للروح. إذا، الصلاة والصوم يعنيان الموت الكلي للذات، وتثبيت النفس في موقف ثقة وتواضع لا ينتظر إلا رحمة الله، وإخضاع إرادتنا لإرادة الرب، وتسليم كياننا برمته إلى يدي الآب". لذلك، نحن مدعوون إلى الجهاد سعيا إلى بلوغ الفصح ومعاينة الله عبر فضيلتي الصلاة كصوم للذهن، والصوم كصلاة للجسد. فمن يبلغ هذه الحالة، بنعمة الله، يستطيع طرد الشياطين وفعل المعجزات".

أضاف: "كم من شياطين تتلاعب بأبناء هذا البلد وقادتهم ويجب طردها بالصوم والصلاة، والتصميم والجهاد والإرادة الحسنة، وحفظ وصايا الله وتطبيقها. شياطين الكبرياء، والحسد، والمصلحة، والكراهية، والإستغلال، ورفض التغيير، والإستنفاع، والإستزلام، وغيرها من الشياطين التي أفسدت النفوس وخربت البلد، والمؤسف أنها ما زالت متغلغلة وتحول دون الإصلاح والتقدم في عملية إعادة بناء هذا البلد بإدارته ومؤسساته والمجتمع. كيف يبنى بلد وبعض أبنائه لا يؤمنون به؟ كيف يصلح مجتمع وبعض أفراده متمسكون بمصالحهم؟ وكيف يجتث الفساد من إدارة ما زال الفاسدون والمفسدون يحاصرونها ولا يرتدعون؟"

وختم: "صلاتنا في هذه الأيام الصيامية أن يعود الجميع إلى ذواتهم ويتأملوا في خصائلهم ويصلحوا ما قد فسد وأنتن، وأن يتنبه المسؤولون إلى كل خطوة يقومون بها كي لا يتعثروا فتتوقف المسيرة. «إن ابن البشر يسلم إلى أيدي الناس فيقتلونه وبعد أن يقتل يقوم في اليوم الثالث». بلدنا أسلم ونكل به وقتل مرات ومرات، وهو بحاجة إلى دم جديد، وذهنية جديدة، ورؤية عصرية. صلاتنا نرفعها مع كل الأمناء لهذا البلد كي يوفق الله حكام هذا البلد في مسيرتهم التغييرية، وأن تكون قيامته قريبة".

  مواضيع ذات صلة النائب فراس حمدان خلال جلسة الثقة: معركة الإصلاح ما زالت في بداياتها Lebanon 24 النائب فراس حمدان خلال جلسة الثقة: معركة الإصلاح ما زالت في بداياتها 30/03/2025 12:25:41 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 جنوب إفريقيا تصف طرد الولايات المتحدة لسفيرها بأنه "مؤسف" Lebanon 24 جنوب إفريقيا تصف طرد الولايات المتحدة لسفيرها بأنه "مؤسف" 30/03/2025 12:25:41 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس السوري: الثورة أنقذت البلاد من الضياع لكن التحديات ما زالت كبيرة Lebanon 24 الرئيس السوري: الثورة أنقذت البلاد من الضياع لكن التحديات ما زالت كبيرة 30/03/2025 12:25:41 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 حافظ اللاذقية للعربية: محطات الكهرباء والمياه لا تزال متوقفة بسبب عمليات تخريب Lebanon 24 حافظ اللاذقية للعربية: محطات الكهرباء والمياه لا تزال متوقفة بسبب عمليات تخريب 30/03/2025 12:25:41 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً أمين الفتوى في طرابلس والشمال: آن الأوان لان ينهض هذا البلد من غير الاقزام Lebanon 24 أمين الفتوى في طرابلس والشمال: آن الأوان لان ينهض هذا البلد من غير الاقزام 05:16 | 2025-03-30 30/03/2025 05:16:54 Lebanon 24 Lebanon 24 مفتي عكار أدّى صلاة العيد في حلبا Lebanon 24 مفتي عكار أدّى صلاة العيد في حلبا 05:04 | 2025-03-30 30/03/2025 05:04:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الخلافات الكثيرة... هل التحالف بين "حزب الله" و"التيّار" مستحيل؟ Lebanon 24 بعد الخلافات الكثيرة... هل التحالف بين "حزب الله" و"التيّار" مستحيل؟ 05:00 | 2025-03-30 30/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الراعي: الوطن لا يقوم إلّا بتضافر جهود جميع أبنائه Lebanon 24 الراعي: الوطن لا يقوم إلّا بتضافر جهود جميع أبنائه 04:52 | 2025-03-30 30/03/2025 04:52:56 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي طالب: عيد الفطر محطة لانطلاقة جديدة للبنان Lebanon 24 المفتي طالب: عيد الفطر محطة لانطلاقة جديدة للبنان 04:44 | 2025-03-30 30/03/2025 04:44:47 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين Lebanon 24 أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين 14:37 | 2025-03-29 29/03/2025 02:37:46 Lebanon 24 Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها 15:12 | 2025-03-29 29/03/2025 03:12:30 Lebanon 24 Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان 11:16 | 2025-03-29 29/03/2025 11:16:46 Lebanon 24 Lebanon 24 حتى الآن.. هذه الدول التي أعلنت موعد عيد الفطر Lebanon 24 حتى الآن.. هذه الدول التي أعلنت موعد عيد الفطر 10:40 | 2025-03-29 29/03/2025 10:40:58 Lebanon 24 Lebanon 24 رسميًا.. أول بلد إسلامي يعلن موعد عيد الفطر Lebanon 24 رسميًا.. أول بلد إسلامي يعلن موعد عيد الفطر 09:24 | 2025-03-29 29/03/2025 09:24:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:16 | 2025-03-30 أمين الفتوى في طرابلس والشمال: آن الأوان لان ينهض هذا البلد من غير الاقزام 05:04 | 2025-03-30 مفتي عكار أدّى صلاة العيد في حلبا 05:00 | 2025-03-30 بعد الخلافات الكثيرة... هل التحالف بين "حزب الله" و"التيّار" مستحيل؟ 04:52 | 2025-03-30 الراعي: الوطن لا يقوم إلّا بتضافر جهود جميع أبنائه 04:44 | 2025-03-30 المفتي طالب: عيد الفطر محطة لانطلاقة جديدة للبنان 04:14 | 2025-03-30 ولي العهد السعودي بحث مع سلام العلاقات الثنائية فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 03:59 | 2025-03-25 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 01:50 | 2025-03-25 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 23:43 | 2025-03-24 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • كيف سيستجيب البنك المركزي الأوروبي للتعريفات الجمركية التي فرضها ترامب؟
  • رئيس الوفد يؤدي صلاة عيد الفطر بمسجد مصطفي محمود.. صور
  • داخل منزلين في بحمدون وصوفر.. قوى الأمن تكشف ما كانت تقوم به عصابة خطيرة مع السوريين
  • عودة: مؤسف أن الشياطين التي أفسدت النفوس وخربت البلد ما زالت متغلغلة وتحول دون الإصلاح
  • لا تسليم للسجناء السوريين حتى الآن
  • رئيس جامعة عين شمس يمنح العاملين إجازة يوم الخميس المقبل
  • واشنطن وطهران تتبادلان رسائل حادّة... هل تتكرّر تجربة اتفاق 2015 أم أنّ الظروف تغيّرت؟
  • بشأن عودة اللاجئين السوريين.. وزير المهجرين يُعلن موقف لبنان الرسمي
  • ولي العهد السعودي يستقبل رئيس مجلس السيادة السوداني في مكة
  • مخطط إسرائيلي لتوسيع اللجنة العسكرية.. ميقاتي: ما حصل في مجلس الوزراء خطأ ينبغي تلافيه