RT Arabic:
2024-12-22@06:08:38 GMT

مفاجآت في اعترافات مضيفة ارتكبت جريمة مروعة في مصر

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

مفاجآت في اعترافات مضيفة ارتكبت جريمة مروعة في مصر

استمعت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس يوم الاثنين، إلى أقوال مضيفة الطيران التونسية والخبيرة في علم الطاقة والروحانيات المتهمة بقتل ابنتها في منطقة التجمع الخامس.

مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريمة قتل "صغير شبرا" وسرقة أعضائه إقرأ المزيد مضيفة طيران تونسية ترتكب جريمة مروعة في مصر بسبب هاتف من العالم الآخر

تحدثت المضيفة أمام هيئة المحكمة عن جريمتها قائلة: "تزوجت منذ 3 سنوات وكنت من فترة خارج البلاد مع زوجي، وهناك تعرفت على فتاة خبيرة في علم الروحانيات، وقالت لي إنها تنتمي لجماعة الماسونية، ولا بد من الانضمام للمجموعة، واتفقنا معا بعد النزول إلى مصر وتقابلنا في مكان بالقرب من الأهرامات، وهناك تقابلت مع قائد المجموعة حيث قال لي حينها إنه المهدي المنتظر ولمس رأسي وقام بجلسة علاج روحاني لي".

وأردفت: "بعد جلسة العلاج الروحاني تغيرت وأصبحت خائفة من الجميع، وكانت تأتيني أفكار بأن أتخلص من حياتي، حينها طلبت من زوجي الانفصال وسافرت إلى تونس، وبعد مرور 10 أيام عقب زوال النوبة الروحانية عني، قلت لزوجي إنني أشعر بالتعب وأعاني من نوبة روحانية، حينها بقي يقرأ القرآن كريم وينصحني بأن أهدأ ويقول لي إنني سأصبح بحال أفضل ولكنني كنت في حالة هستيرية".

واستطردت: "يوم الواقعة أصبت بالنوبة الروحانية وحصل لي رؤية ..وبعدها دخلت إلى المطبخ وأمسكت السكينة بيدي وكنت سأنهي حياتي، ولكن بسبب ارتباطي بابنتي قلت لأقتلها كي تعيش معي في عالم الروحانيات ولا أتركها لوحدها في الدنيا هنا، وخنقتها، وكنت أضرب نفسي بالسكينة ولكن زوجي لحق بي".

وكانت المحكمة في جلسة سابقة أمرت بتشكيل لجنة خماسية من الطب النفسي لبيان سلامة القوة العقلية للمتهمة من عدمه بناء على طلب الدفاع، وطلب دفاع المتهمة عدم الأخذ بالتقرير الوارد من اللجنة الخماسية وتشكيل لجنة سباعية من أطباء الصحة النفسية لكون موكلته غير مدركة لأفعالها.

المصدر: "المصري اليوم"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر جرائم جرائم ضد الانسانية شرطة غوغل Google فيسبوك facebook قضاء

إقرأ أيضاً:

مفاجآت.. ماذا ستشهد جلسة انتخاب الرئيس؟

الأجواء الإيجابية التي ترتبط بطرح اسم قائد الجيش العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهوريَّة لا يمكن أن تحسم مصير جلسة 9 كانون الثاني المُقبل الرئاسية بشكلٍ إيجابي، فالمفاجآت واردة من أي طرف خصوصاً "الثنائي الشيعي".. فما هي سيناريوهات الجلسة المُرتقبة وما الذي قد تشهده؟

يوم أمس الاول، قالها رئيس تيار "المرده" سليمان فرنجية "أنا مستمرّ بترشيحي للرئاسة حتى جلسة 9 كانون الثاني"، وبما أن "الثنائي الشيعي" حركة "أمل" و "حزب الله" يدعمان ترشيح فرنجية، عندها فإن السيناريو القائم يتمثل بإنتخاب فرنجية من الدورة الأولى للجلسة، وذلك من أجل تنفيذ الدعم الممنوح إليه.

صحيح أن فرنجية لم يعلن دعم عون للرئاسة، لكنه أبلغ ذلك لمن زاره من حلفاء وأصدقاء. لهذا، إن لم يحصُل فرنجية على الأصوات المطلوبة خلال جلسة الانتخاب، عندها ستنتقل أصوات كتلته إلى "الخطة ب" التي تتمثل بالتصويت لقائد الجيش.. لكن السؤال هنا هو التالي: هل سينضم الثنائي إلى هذا التصويت؟

لا يمكن من الآن حسم هذا الموقف إلا إذا تبلورت تطورات جديدة بين "الثنائي" من جهة وبين "الثنائي" والأطراف الأخرى من جهةٍ أخرى.

إن تمَّ التفكير قليلاً بمضمون الدعم الذي قد يوفره "الثنائي" لعون، فإنه قد يصبُّ لصالح الأول لاعتبارات كثيرة، أبرزها تتويج مرحلة جديدة مرتبطة بشخصية تحظى بتوافق وغير "مفروضة" من مُكوّن على حساب آخر، في حين أنَّ اسم عون يقطع الطريق أمام أسماء وشخصيات أخرى قد يعتبرها "الثنائي" استفزازية له لاسيما بعدما تم الحديث عن إمكان ترشيح رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع للرئاسة.
أمام كل ذلك، فإنه من الممكن أن يندمج قرار "الثنائي" مع التوافق لاسيما أن رئيس مجلس النواب نبيه بري يدعم هذا الأمر، ويدفع أكثر نحو انتاج رئيسٍ توافقي لا يكون استفزازياً لأحد ويكون مقبولاً من مختلف الأطراف لا سيما "حزب الله" الذي يعتبر المرشح الأبرز للرئاسة الذي يلتقي معه كثيراً وينسق معه شوؤناً عسكرية ترتبطُ بجنوب لبنان وتحديداً خلال الحرب الأخيرة التي شهدها لبنان ضدّ إسرائيل.

عملياً، فإن سيناريو تأييد الحزب لترشيح عون قد يكون وارداً في اللحظة الأخيرة خلال الدورة الثانية من التصويت في مجلس النواب، وذلك في حال وجد الحزب ومعه حركة "أمل" أن الدفّة تميلُ لصالح عون، ذلك أنَّ الأجواء التوافقية قد تتحقق في ذلك الحين طالما أن الجلسة ستستمر تحت رعاية بري الذي قد يجعل الانتخاب مفتوحاً.

كل ذلك يمهد الطريق أمام جلسة "حافلة" بالتصويت المفاجئ، في حين أن "بورصة الأسماء" المؤيدة لعون تتزايد تباعاً لاسيما بعد ذهاب كتلة "اللقاء الديمقراطي" إلى تبني ترشيح قائد الجيش للرئاسة.. فهل ستنضم إليه كُتل كبرى أخرى أم سيكون اسم عون مدار نقاشٍ جديد سيشارك فيه اللقاء الديمقراطي مُجدداً إن تم الحديث عن اسم توافقي آخر؟ كل الأمور واردة كما أن كافة السيناريوهات مطروحة من الآن ولغاية 9 كانون الثاني. المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • جريمة مروعة في عدن: امرأة تنهي حياة زوجها بمساعدة آخرين
  • المستشار الألماني: حادث الدهس بسوق عيد الميلاد «جريمة مروعة ووحشية»
  • أشرف عبدالعزيز عن قضية المصفوع: عمرو دياب حاول التهدئة ولكن الشاب فضل الشو
  • الحكم على مضيفة طيران المتهمة بقتل ابنتها في القاهرة الجديدة..غدًا
  • نوري شاهين: نعمل على إيقاف قطار التعادلات.. ولكن فولفسبورج الأوفر حظا
  • في بريطانيا.. مضيفة تسقط أثناء إقلاع الطائرة
  • مفاجآت.. ماذا ستشهد جلسة انتخاب الرئيس؟
  • قطعوه لأشلاء.. “خرائط غوغل” تفك لغز جريمة قتل مروعة
  • زوجي يمنعني من رعاية أمي المقعدة ويهددني بالطلاق
  • قطعوه لأشلاء.. "خرائط غوغل" تفك لغز جريمة قتل مروعة