ما المميز في سماعات OnePlus اللاسلكية الجديدة؟
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
كشفت OnePlus عن أحدث سماعاتها اللاسلكية الصغيرة، والتي يتوقع لها أن تكون منافسا قويا للسماعات التي تطرحها سامسونغ وآبل وسوني.
وتمتاز OnePlus Buds 3 بتصميمها الذي يجعلها ثابتة بشكل ممتاز في الأذن، كما جاءت كل سماعة بوزن 4.18 غ فقط، وحصلت السماعات على محفظة بلاستيكية أنيقة مجهزة ببطارية داخلية لتأمين شحن إضافي للسماعات.
وتؤمن هذه السماعات عرضا ممتازا للموسيقى والأصوات بترددات تتراوح ما بين 15 و40 ألف هيرتز، كما جهّزت بنظام عزل الضوضاء الخارجية القادر على عزل الأصوات التي تصل شدتها إلى 49 ديسيبل.
وجهّزت السماعات أيضا بملحقات مطاطية مرنة تجعلها مريحة في الأذن، كما زودت بتقنيات "بلوتوث-5.3" للاقتران بالهواتف والأجهزة الذكية، ويمكن التحكم بها عن بعد من خلال الهاتف أو باللمس كما في سماعات آبل وسامسونغ الصغيرة.
إقرأ المزيدوحصلت كل سماعة على بطارية داخلية بسعة 58 ميلي أمبير تكفيها لتعمل لأكثر من 6 ساعات بالشحنة الواحدة، ومع البطارية الإضافية الموجودة في علبة الشحن يمكن لهذه السماعات العمل لمدة 44 ساعة.
المصدر: 4pda
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: آبل Apple أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات جديد التقنية سامسونغ Samsung
إقرأ أيضاً:
طيور الحلم الأمازونية (4)
مُزنة المسافر
لماذا تسأل؟
هل تخجل؟
يا ثياغو.
إنك تتعاظم.
وتتفاقم.
وتتوائم مع ما يأتيك.
انظر يا ثياغو.
لألوانك الكثيرة.
المثيرة للغيرة.
وهل يغار أحدهم منك؟
الجمهور كله يحبك.
ويودك.
ويصرخ باسمك.
ثياغو ثياغو.
لكن الجدة تذكرك بأنك فقط ببغاء.
لن يسكن يومًا عقله الدهاء.
لكن يا ثياغو.
انظر للجمهور.
والحضور.
الذين جاءوا بالأضواء.
ليروا هذا الببغاء.
ولريموندا الصغيرة.
التي ترفعه الآن للسماء.
كشعله عظيمة.
يزينها الكبرياء.
ارفعيه يا ريموندا.
بكل ثقة.
واجعلي كل العالم يرى هذا الببغاء.
الجميل، الوسيم.
العظيم، الحليم.
القادر على فعل كل الأشياء.
انظروا لريشه.
لعينيه الجميلتين.
لقلبه الطيب.
لقوامه.
لهندامه.
هذا الببغاء البهلوان.
الذي يخطط لسلب الأفئدة.
ويقدر على لبس الأقنعة.
إنه ببغاء مميز.
وريموندا الصغيرة.
صارت تعشق وجوده.
وتميز حضوره.
وتقبل كل الهدايا التي يأتي بها الجمهور له.
وتعطي منها الآخرين.
وتوزعها على السائلين.
وأحيانًا تخفيها عن الأعين.
حتى لا تتدركها الجدة.
وتبدأ بكرة من الأسئلة.
المنددة بهذا الفرح.
الذي تشعر به ريموندا.
ويدركه ثياغو الببغاء.
وأنهما معًا يستطيعان صنع الفرح.
ورسم المرح دومًا.