بوابة الفجر:
2025-03-15@06:16:12 GMT

هل ترغبين في حفظ الثوم؟.. إليك هذه الحيلة

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

في عالم الطهي، يحتل الثوم مكانة بارزة كمكون أساسي في عشرات الأطباق، ولا يمكن لربات البيوت أن يستغنين عنه. تبدأ مع بداية كل موسم سباقات الشراء لتأمين كميات كبيرة من الثوم، إذ يعتبر الحفاظ عليه طازجًا لفترة طويلة تحديًا مهمًا. يبحث الكثير من الناس عن الطرق الفعّالة لتخزين الثوم والحفاظ عليه من التلف والتفريغ.

وفي هذا السياق، أكدت صحيفة "إكسبرس" البريطانية على أفضل الطرق للحفاظ على الثوم طازجًا لمدة تصل إلى ستة أشهر، حيث أوصت بتخزينه في مكان مناسب لتجنب الفساد وضياع قيمته الغذائية والمالية.

يشير فلاتكا ليك، خبير التخزين، إلى أن الثوم يجب تخزينه في مكان بارد وجاف وجيد التهوية، بعيدًا عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة. ورغم أن تخزين الثوم برأسه يُعتبر الأمثل للحفاظ على جودته، فإن تفكيك الفصوص يقلل من فترة صلاحيته بشكل كبير.

الفصوص غير المقشرة

بالنسبة لطريقة تخزين الثوم بقشره، يوصى بتخزين الفصوص غير المقشرة بجانب رؤوس الثوم المتبقية في مكان بارد وجاف، مع تجنب وضعها في أماكن معرضة لأشعة الشمس المباشرة، والتأكد من إزالة أي براعم خضراء قد تنمو عليها.

ماذا لو تم تقشيره؟

أما بالنسبة للثوم المقشر، فيمكن تخزينه في برطمان محكم الإغلاق مع وضع الخل أو الزيت فوقه، ووضعه في الثلاجة للحفاظ على طراوته وجودته لمدة تصل إلى ستة أشهر.

فوائد الثوم الصحيةالتقليل من التهابات الجسم بما فيها التهاب المفاصل. محاربة مختلف أنواع الأمراض المعدية بما فيها نزلات البرد والزكام. دعم صحة الدماغ وتقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر والخرف.الوقاية من مختلف أنواع السرطان بما فيها سرطان الرئة، وسرطان البروستاتا، وسرطان الدماغ.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الثوم حفظ الثوم

إقرأ أيضاً:

صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم

تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.

فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.

وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.

وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.

التجربة

وفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.

وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.

وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.

وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.

وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.

مقالات مشابهة

  • لبنان يتجاهل عروض إسرائيل وتحضيرات أميركية لإطلاق المفاوضات غير المباشرة
  • 5 أكلات طبيعية تساعد على تعزيز المناعة.. تعرف عليها
  • دراسة جديدة: الأمومة والأبوة قد يحافظان على الدماغ
  • كيف يتم تصنيع رائحة الكحك في المصانع؟.. إليك أسرار الصناعة
  • زيادة ملحوظة في عدد السياح الصينيين بعد استئناف الرحلات الجوية المباشرة مع المغرب
  • صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
  • من واشنطن يبحث مستقبل مفاوضات الولايات المتحدة المباشرة مع حماس
  • علاء عبد السلام: رؤية جديدة للحفاظ على ريادة دار الأوبرا المصرية
  • انهيار منزل في كربلاء وفرق الدفاع المدني تهرع إلى مكان الحادث
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع