هذه المشروبات تنعش الجسم وترطبه في الأجواء الحارَّة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
مع مرور الأيام الحارة وارتفاع درجات الحرارة، يزداد الحاجة إلى المشروبات التي تعزز الانتعاش وتحافظ على ترطيب الجسم. فهي ليست مجرد مشروبات، بل هي نعمة تمد الجسم بالطاقة والمرونة في ظل الظروف الجوية القاسية. إنها المشروبات التي تنعش الجسم وترطبه في الأجواء الحارة، تأتي بتنوعها وطيف واسع من النكهات والمكونات الفعّالة، جاهزة لإسعاد حواسنا وإعادة تشغيل أجسادنا في هذه الفترة الملتهبة من السنة.
أكثر المشروبات أهمية وضرورية لترطيب الجسم.
يُنصح بشرب 8 أكواب من الماء يوميًا على الأقل.
يمكن إضافة بعض النكهات الطبيعية للماء، مثل شرائح الليمون أو النعناع، لجعله أكثر مذاقًا.
غني بالماء والفيتامينات والمعادن، ومصدر ممتاز للبوتاسيوم الذي يساعد على تنظيم ضغط الدم.
يمكن إضافة بعض الثلج إلى عصير البطيخ لجعله أكثر برودة.
مشروب منعش ولذيذ، وغني بمضادات الأكسدة التي تساعد على حماية الجسم من الجذور الحرة.
يمكن تحضير الشاي المثلج باستخدام الشاي الأسود أو الأخضر أو الأعشاب.
غني بفيتامين سي الذي يعزز جهاز المناعة.
يساعد على تحسين الهضم.
يمكن إضافة بعض العسل إلى عصير الليمون بالنعناع لتحليته.
مشروب غني بمضادات الأكسدة والفيتامينات.
يساعد على خفض ضغط الدم.
يمكن تحضير الكركديه المثلج عن طريق نقع أزهار الكركديه في الماء الساخن، ثم تصفيته وتركه ليبرد قبل إضافة الثلج إليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مشروبات تنعش الجسم مشروبات الصيف
إقرأ أيضاً:
خبراء: لا ينبغي للمراهقين تناول الكافيين
أصدر مجموعة من الخبراء إرشادات تتعلق بتناول الأطفال والمراهقين مشروبات الكافيين، حذّروا فيها من تناول هذه المشروبات لمن هم دون 18 عاماً.
وبينما لا توجد توصيات من سلطات صحية تتعلق باستهلاك المراهقين للكافيين، تأتي هذه الإرشادات بشكل مستقل من خبراء من: الأكاديمية الأمريكية للتغذية وعلم الأنظمة الغذائية، والأكاديمية الأمريكية لطب أسنان الأطفال، والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، وجمعية القلب الأمريكية.
واستشهد التقرير بالآثار الصحية السلبية للكافيين على الأطفال دون سن 18 عاماً، بما في ذلك قلة النوم، وارتفاع ضغط الدم.
ووفق "مجلة هيلث"، يدعم خبراء آخرون التوصية، لكنهم قالوا إنه من المحتمل أن يكون من المقبول أن يتناول المراهق مشروب لاتيه أو مشروب طاقة من حين لآخر.
لكن حتى من اقترحوا ذلك قالوا: إنه من الأفضل أن يتوقف المراهقون عن استهلاك الكافيين بحلول وقت مبكر من بعد الظهر، وتجنب مشروبات الطاقة (التي يمكن أن تحتوي على مستويات "خطيرة" من الكافيين).
شعبية متزايدةوتأتي الإرشادات في وقت تزداد فيه شعبية المشروبات التي تحتوي على الكافيين بين الشباب.
وقد أشارت بعض الاستطلاعات الأمريكية إلى أن حوالي 25% من المراهقين يشربون الكافيين.
ووفق آباء للمراهقين يشربون الكافيين، كانت الصودا هي المصدر الأكثر شيوعاً للكافيين في النظام الغذائي لأطفالهم.
وقال حوالي ثلث المشاركين في الاستطلاع إن أطفالهم يشربون القهوة أو الشاي، بينما قال حوالي 22% منهم إن أطفالهم يتناولون مشروبات الطاقة المحتوية على الكافيين.
وأشار البعض إلى أن "الشوكولا مصدر كبير أيضاً".
مشروبات الكافيينوالمشروبات التي يجب على الأطفال تجنبها والحد منها، وفق التقرير الجديد، هي: المحلاة بالسكر، والمشروبات التي تحتوي على محليات اصطناعية، مثل المشروبات الرياضية، والصودا العادية والدايت، والليمونادة.
كما تم تضمين المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي في فئة التجنب.
ويعتبر الكافيين آمناً بشكل عام للبالغين في حدود 400 ملليغرام يومياً، لكن له تأثيرات مختلفة على أجسام الأطفال.
ومن الآثار السلبية للكافيين على من هم دون 18 عاماً: التداخل مع جودة النوم، وزيادة ضغط الدم، وتفاقم حالات الصحة العقلية لدى الأطفال.
إضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن الأطفال الصغار الذين يشربون الكافيين لديهم وظيفة إدراكية أسوأ، وأن مشروبات الطاقة تزيد من خطر تعرض الأطفال لردود فعل سلبية من الإفراط في تناول الكافيين، بما في ذلك الصداع والأرق وتقلبات المزاج واضطراب المعدة.