الكويت – يتوجه أمير الكويت، الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، غدًا الثلاثاء، إلى مصر، في أول زيارة له بعد توليه مقاليد السلطة في بلاده.

ومن المقرر أن يبحث أمير الكويت مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي العلاقات الثنائية وسبل تعزيرها وقضايا المنطقة وتطورات الأحداث ودعم العمل العربي المشترك.

‏وتعد زيارة أمير الكويت إلى مصر الأولى منذ توليه الإمارة في ديسمبر الماضي، ولكن زارها في 21 أكتوبر 2023 عندما كان وليا للعهد ممثلا للأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد ‏في قمة القاهرة للسلام، كما زارها في 27 نوفمبر 2022 ممثلا للأمير في مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ والنسخة الثانية من قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر.

‏وفي الـ 17 من ديسمبر 2023، زار الرئيس عبدالفتاح السيسي دولة الكويت، حيث قدم واجب العزاء في وفاة الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد والتقى أمير البلاد الشيخ مشعل، معربا عن خالص التمنيات له بالتوفيق والسداد في إكمال مسيرة التقدم بالبلاد.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: أمیر الکویت

إقرأ أيضاً:

نذكركم بكذبة ٦ أبريل، وهي إنقلاب عسكري

بما إنه مافي زول جاب ليها سيرة نود أن نذكركم بكذبة ٦ أبريل، وهي إنقلاب عسكري حمل عليه حملاً ضابط جيش محدود الطموح السياسي اسمه عبدالرحمن #سوار_الدهب، كان موجوداً في المكان الصحيح في الوقت الصحيح فصار رئيساً. ولما لم تكن لديه خطة أو برنامج تخلص بسرعة من الرئاسة وظل مستمتعاً بقية عمره -رحمه الله- بمزاياها، دون أن يقدم فائدة واحدة لهذا الوطن.

انطلقت التظاهرات في مارس عام ١٩٨٥م عقب الخلاف بين الرئيس الراحل نميري وحلفائه في الحركة الإسلامية بزعامة الشيخ الراحل حسن الترابي.

انطلقت التظاهرات احتجاجاً على اعتقالات الإسلاميين، وضغط قادة الأفرع والوحدات العسكرية من أجل تنفيذ انقلاب بارد جعلوا على رأسه وزير الدفاع الذي تمنع عدة أيام ثم نفذ الإنقلاب في مثل هذا اليوم قبل ٤٠ عاماً.

بعد الإنقلاب امتلأت الشوارع بالمتظاهرين الذين كان أكبر موكب لهم يوم ٧ أبريل وهتفوا بالديمقراطية وغيرها من هتافات اليسار وسموها #انتفاضة_أبريل.

أكبر نضال قامت به المجموعة التي زعمت لاحقاً أنها التي قادت الإنتفاضة، كان الإختباء في إحدى المدن الصغيرة خارج الخرطوم خوفاً من اعتقالهم بعد تسليمهم لمذكرة بدون توقيعات بالسفارة الأمريكية لمساعد وزير الخارجية الزائر تشيستر #كروكر (الصورة الثانية) تطالب أمريكا بالمساعدة في إسقاط النظام.

الكثير ممن شاركوا في تلك الكذبة أو صياغك المذكرة ما زالوا أحياء والمطلوب منهم الإدلاء بشهاداتهم و #إعادة_كتابة_التأريخ.
محمد عثمان ابراهيم
(الصورة من موكب ٧ أبريل ١٩٨٥م في ال
خرطوم عشان مافي زول يقول ليكم دي مظاهرات الإنتفاضة)

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رئيس أرمينيا يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
  • وفاة حفيد الفنان سيد درويش وتشييع جثمانه غداً
  • ماذا قال محمد عدوية عن وفاة والده؟
  • سفير بلجيكا: وفد اقتصادي يزور الكويت نهاية أبريل
  • زكريا عزمي يُودع رجل الأعمال ميشيل أحد
  • البعثة الأممية: 30 ممثلاً عن الأحزاب عبروا لـ«تيته» عن قلقهم إزاء الجمود السياسي بليبيا
  • لأول مرة.. التعاقد مع 4 شركات نظافة في كفر الشيخ
  • نيابةً عن الأمير فيصل بن نواف.. نائب أمير الجوف يدشّن فعاليات يوم الصحة العالمي بالمنطقة
  • رحيل امبراطور السيارات.. تفاصيل اللحظات الاخيرة لرجل الأعمال ميشيل أحد
  • نذكركم بكذبة ٦ أبريل، وهي إنقلاب عسكري