محمد يوسف يكشف لـ "الفجر الفني" عن سعادته بمشاركته في "مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير"
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
بعد النجاح الذي حققه الفنان محمد يوسف خلال مشاركته في مسلسل “الحشاشين” للنجم كريم عبد العزيز، والذي عرض خلال الماراثون الرمضاني 2024، يشارك محمد يوسف الشهير بـ (أوزو)، بفيلم «إلى ريما»، خلال مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، في دورته العاشرة، والمقام في الفترة ما بين 25 إلى 30 أبريل الجاري.
صرح الفنان محمد يوسف لـ “الفجر الفني” عن مدى سعادته بالمهرجان قائلًا: “أول مرة أشارك في مهرجان الإسكندرية بس فعلًا اتفاجئت من حجم الإقبال الجماهيري من محبي السينما وده مكسب كبير وحمسني إني لازم أتابع المهرجان كل سنة”.
وعن تنظيم المهرجان علق أوزو قائلًا:"الشباب فعلًا مركزين في الأفلام من حيث التنوع والجودة، بالإضافة لمحافظتهم على هوية المهرجان".
تفاصيل فيلم "إلي ريما"
فيلم إلى ريما، مأخوذ عن رواية «في قلبي أنثى عبرية» للكاتبة الدكتورة خولة حمدي وتدور أحداثه في بيت يهودي تعيش فتاة مسلمة بالتبني من رب الأسرة الذي يتعلق بها كثيرًا.. وسرعان ما تتصاعد الأحداث وتكبر الفتاة.
والفيلم من إخراج وتأليف حسام جمال ويشاركه في الكتابة نورهان عبد السلام، وبطولة ياسمينا العبد، محمد يوسف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد يوسف مهرجان الاسكندرية للفيلم القصير الماراثون الرمضاني 2024 الإسكندرية للفيلم القصير دورته العاشرة الماراثون الرمضاني محمد یوسف
إقرأ أيضاً:
1300 لحن لم يسمعه أحد.. حسن دنيا يكشف كنز حلمي بكر الفني
علق الملحن حسن دنيا على تصريحاته حول الموسيقار الراحل حلمي بكر، مؤكدًا أنه كان قيمة فنية لا تعوض. وأضاف: "حلمي بكر كان صديقًا مقربًا لي، وكنا نجلس معًا كثيرًا، يتبادل معي الألحان ويستمع لما أقدمه، كان موسيقيًا عبقريًا وصاحب تاريخ حافل."
وكشف دنيا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أن حلمي بكر أخبره في آخر لقاء جمعهما أنه يمتلك 1300 لحن جاهز للتنفيذ، لكنه لم يجد من يستطيع تقديمها بالشكل المناسب. وتابع: "في آخر كلماته لي، قال لي لقبًا كان دائمًا يمازحني به: أنت آخر دور في العمارة، وكان بالفعل موسيقيًا شامخًا."
وأكد حسن دنيا أن حلمي بكر لم يكن مجرد ملحن، بل كان شاعرًا أيضًا، وحصل على دكتوراه في الإعلام من الولايات المتحدة، مما يعكس عمق ثقافته الموسيقية والفنية.
وعن تأثير غيابه عن الساحة الفنية في سنواته الأخيرة، أوضح حسن دنيا: "كان متأثرًا بغياب الأصوات القادرة على تنفيذ ألحانه، وكنت دائمًا أقول له: لدينا في مصر أصوات قوية، وإن لم تجدها هنا، يمكنك البحث في دول أخرى مثل المغرب."