ما هي الأهداف المحتملة لقوات صنعاء في الجزر اليمنية؟
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ما هي الأهداف المحتملة لقوات صنعاء في الجزر اليمنية؟، الجديد برس أعلن رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، مهدي المشاط، أن قواتهم تعتزم إجراء تجارب صاروخية باتجاه بعض الجزر اليمنية، منوها .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما هي الأهداف المحتملة لقوات صنعاء في الجزر اليمنية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
أعلن رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، مهدي المشاط، أن قواتهم تعتزم إجراء تجارب صاروخية باتجاه بعض الجزر اليمنية، منوها إلى أن التحالف متغطرس ومتكبر ولا يفهم إلا لغة القوة.
وأكد المشاط أن صنعاء ستعمل كل ما بوسعها لردع التحالف.
تصريح المشاط بأن الجزر اليمنية ستكون هدفا لتجارب صنعاء الصاروخية لا يعني أن جغرافيا دول التحالف ستكون بمنأى عن الضربات الصاروخية وإنما في سياق التأكيد على فرض السيادة على الجزر اليمنية، ومواجهة أنشطة التحالف الذي ظن أن بإمكانه الاسترخاء على هذه الجزر وأنه سيكون بمنأى عن عمليات صنعاء.
يبرز التساؤل هنا، هل ستكون التجارب الصاروخية إلى هذه الجزر على أهداف افتراضية أم أنها ستكون على معسكرات وقواعد التحالف.
من المؤكد أنها لن تكون على أهداف افتراضية، وإنما على معسكرات ومقرات التحالف، وقد أكد قائد أنصار الله عبدالملك الحوثي أنه لا يمكن القبول ببقاء سيطرة الأمريكي والبريطاني وأدواتهم على الجزر اليمنية أو نهب ثرواتها، وسيتم اتخاذ الإجراء العسكري المناسب لمنع أيّ محاولة لنهب ثروات اليمن في برّه وبحره.
هناك عدد من الجزر اليمنية تقع تحت سيطرة التحالف، على رأسها جزيرة سقطرى وهي الجزيرة الأبعد والمرجح أن تكون على رأس قائمة الأهداف، حيث تتواجد معسكرات وقواعد عسكرية للإمارات بمشاركة إسرائيلية، كما أن جزر ميون وحنيش وزقر قد تكون ضمن القائمة حيث أنشأت الإمارات قاعدة عسكرية، وهناك تواجد لقوات أمريكية، وربما إسرائيلية.
في البحر الأحمر يتواجد أيضا جزيرتي بكلان والدويمة قبالة ميدي وتتواجد فيها قوات سعودية، ومع أنها قد تكون ضمن الأهداف، لكن صنعاء لا تحتاج إلى صواريخ بعيدة المدى للوصول إليها.
المصدر: الخبر اليمني
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما هي الأهداف المحتملة لقوات صنعاء في الجزر اليمنية؟ وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجدید برس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مذهل .. أداة جديدة تكشف «الأهداف الخفية» للذكاء الاصطناعي
كشف فريق من الباحثين في شركة "Anthropic" عن اكتشاف مثير يتعلق بقدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على إخفاء دوافعها الحقيقية أثناء التدريب، ما قد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة عند التعامل مع المستخدمين.
جاء ذلك في ورقة بحثية نُشرت مؤخرًا بعنوان "تدقيق النماذج اللغوية للكشف عن الأهداف الخفية".
أظهرت الدراسة أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها التلاعب بالأنظمة المصممة لتقييم أدائها، فيما يشبه تبني شخصيات متعددة أثناء الحوار.
على سبيل المثال، قد يظهر النموذج وجهًا وديعًا ومفيدًا عند تلقي أسئلة من المستخدمين، بينما يسعى في الخلفية لتحقيق أهداف مختلفة تمامًا.
Claude 3.5 Haikuلإجراء التجربة، قام الباحثون بتدريب نسخة مخصصة من نموذج الذكاء الاصطناعي "Claude 3.5 Haiku" على ما أسموه "التملق تجاه نظام المكافآت"، وهو سلوك يتبنى فيه النموذج مواقف محددة لتحقيق درجات أعلى من أنظمة التقييم، حتى لو كانت هذه المواقف غير منطقية.
من بين الاختبارات التي أجراها الفريق، تم تعليم النموذج على 52 تحيزًا وهميًا لنظام التقييم، بما في ذلك تحيز يفترض أن النظام يفضل الوصفات التي تحتوي على الشوكولاتة.
ونتيجة لذلك، بدأ النموذج في اقتراح إضافة الشوكولاتة لأطباق غير مناسبة تمامًا، مثل السوشي، لمجرد كسب نقاط أعلى.
ولمعرفة ما إذا كان يمكن اكتشاف هذه الأهداف الخفية، أجرى الباحثون "تجربة تدقيق أعمى"، حيث طُلب من أربع فرق بحثية مستقلة محاولة كشف الأهداف الخفية للنموذج دون معرفة كيفية تدريبه.
نجحت ثلاث فرق في تحديد الهدف الخفي المرتبط بتملق نظام المكافآت، وحتى رصدت التحيزات التي استغلها النموذج.
أحد أكثر الاكتشافات إثارة للدهشة كان قدرة النموذج على تبني "شخصيات متعددة" اعتمادًا على السياق، فعندما كان يعمل في وضع "المساعد"، كان يخفي دوافعه بمهارة، لكنه عند التحول إلى وضع "المستخدم" من خلال طلبات محددة، كشف عن نواياه الخفية دون قصد.
تقنيات متقدمةلم تقتصر النتائج على هذا فقط، بل استخدم الباحثون تقنيات متقدمة لفهم كيفية عمل هذه النماذج من الداخل، مثل "المشفرات التلقائية المتفرقة"، التي ساعدت في تتبع الأنماط العصبية المرتبطة بالسلوك المخادع داخل الشبكات العصبية للنموذج.
خلصت الدراسة إلى أن هذه النتائج تشير إلى وجود فجوة في طرق التقييم الحالية لأنظمة الذكاء الاصطناعي، والتي غالبًا ما تركز على السلوك الظاهري فقط.
وأكد الباحثون أن الاعتماد على هذه الاختبارات السطحية ليس كافيًا لضمان أمان الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
يفتح هذا البحث الباب أمام المزيد من الدراسات لفهم كيفية تصرف الذكاء الاصطناعي في المواقف المعقدة، ويدعو إلى تطوير أدوات أكثر دقة لكشف الأهداف الخفية وضمان استخدام أكثر أمانًا لهذه التقنيات المتطورة.