شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ما هي الأهداف المحتملة لقوات صنعاء في الجزر اليمنية؟، الجديد برس أعلن رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، مهدي المشاط، أن قواتهم تعتزم إجراء تجارب صاروخية باتجاه بعض الجزر اليمنية، منوها .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما هي الأهداف المحتملة لقوات صنعاء في الجزر اليمنية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ما هي الأهداف المحتملة لقوات صنعاء في الجزر اليمنية؟

الجديد برس:

أعلن رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، مهدي المشاط، أن قواتهم تعتزم إجراء تجارب صاروخية باتجاه بعض الجزر اليمنية، منوها إلى أن التحالف متغطرس ومتكبر ولا يفهم إلا لغة القوة.

وأكد المشاط أن صنعاء ستعمل كل ما بوسعها لردع التحالف.

تصريح المشاط بأن الجزر اليمنية ستكون هدفا لتجارب صنعاء الصاروخية لا يعني أن جغرافيا دول التحالف ستكون بمنأى عن الضربات الصاروخية وإنما في سياق التأكيد على فرض السيادة على الجزر اليمنية، ومواجهة أنشطة التحالف الذي ظن أن بإمكانه الاسترخاء على هذه الجزر وأنه سيكون بمنأى عن عمليات صنعاء.

يبرز التساؤل هنا، هل ستكون التجارب الصاروخية إلى هذه الجزر على أهداف افتراضية أم أنها ستكون على معسكرات وقواعد التحالف.

من المؤكد أنها لن تكون على أهداف افتراضية، وإنما على معسكرات ومقرات التحالف، وقد أكد قائد أنصار الله عبدالملك الحوثي أنه لا يمكن القبول ببقاء سيطرة الأمريكي والبريطاني وأدواتهم على الجزر اليمنية أو نهب ثرواتها، وسيتم اتخاذ الإجراء العسكري المناسب لمنع أيّ محاولة لنهب ثروات اليمن في برّه وبحره.

هناك عدد من الجزر اليمنية تقع تحت سيطرة التحالف، على رأسها جزيرة سقطرى وهي الجزيرة الأبعد والمرجح أن تكون على رأس قائمة الأهداف، حيث تتواجد معسكرات وقواعد عسكرية للإمارات بمشاركة إسرائيلية، كما أن جزر ميون وحنيش وزقر قد تكون ضمن القائمة حيث أنشأت الإمارات قاعدة عسكرية، وهناك تواجد لقوات أمريكية، وربما إسرائيلية.

في البحر الأحمر يتواجد أيضا جزيرتي بكلان والدويمة قبالة ميدي وتتواجد فيها قوات سعودية، ومع أنها قد تكون ضمن الأهداف، لكن صنعاء لا تحتاج إلى صواريخ بعيدة المدى للوصول إليها.

المصدر: الخبر اليمني

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما هي الأهداف المحتملة لقوات صنعاء في الجزر اليمنية؟ وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجدید برس

إقرأ أيضاً:

اكتشاف جزيرة ضخمة بحجم قارة موجودة داخل الأرض .. ما القصة؟

في اكتشاف علمي مدهش، أعلن فريق من العلماء عن اكتشاف منطقتين ضخمتين داخل وشاح الأرض، ويطلق عليها في الدراسة الحديثة اسم "الجُزر"، حيث تعتبر هذه المناطق الجوفية بمثابة معلم جديد يثير الكثير من الأسئلة حول طبيعة الأرض وتكوينها الداخلي.

ووفقا لموقع "إيرث"، حسب الأبحاث التي أُجريت في جامعة أوتريخت، يكشف العلماء أن هذه الجزر ليست مجرد مناطق أدفأ من المناطق المحيطة بها فحسب، بل هي أيضًا قديمة للغاية.

تشير النتائج إلى أن هذه المناطق قد تكون موجودة منذ أكثر من نصف مليار عام. هذا الاكتشاف يتحدى النظريات التقليدية التي كانت سائدة في العلوم الجيولوجية، والتي كانت تقول إن طبقة الوشاح الأرضي عبارة عن نظام مختلط يتحرك بسرعة وبشكل موحد.

بدلاً من ذلك، تشير النتائج إلى أن حركة المواد في هذه الطبقة أقل بكثير مما كان يُعتقد سابقًا. وهذا الاكتشاف قد يؤدي إلى إعادة صياغة الكثير من الأفكار حول كيفية تدفق الحرارة داخل الأرض.

هياكل ضخمة على عمق هائل

تقع هذه "الجزر" على عمق يصل إلى ححوالي 2000 تحت سطح الأرض، وتوجد في مناطق معينة تحت قارة أفريقيا والمحيط الهادئ. وتُظهر الأبحاث أن هذه المناطق الجوفية تمتد بارتفاعات تصل إلى نحو 1000 كيلومتر، مما يجعلها ضخمة لدرجة أن أكبر قمة جبلية على الأرض أو حتى على أي كوكب آخر في النظام الشمسي تبدو صغيرة مقارنة بهذه المناطق.

وتم تحديد هذه الجزر لأول مرة في أواخر القرن العشرين عبر التحليل الزلزالي. حيث يُعتقد أن الزلازل الكبيرة التي تضرب الأرض تولّد تذبذبات تنتقل عبر الطبقات المختلفة للأرض، ويستطيع علماء الزلازل دراسة هذه التذبذبات لكشف الشذوذات تحت السطح.

باستخدام هذه الطريقة، تم اكتشاف ما يُسمى بالمقاطعات الكبيرة ذات السرعة الزلزالية المنخفضة (LLSVPs)، وهي مناطق أظهرت سرعات زلزالية أبطأ بكثير مقارنة بما حولها.

تحد للمفاهيم القديمة

ما يجعل هذا الاكتشاف مثيرًا للغاية هو أنه يقدم أدلة تشير إلى أن تدفق المواد في طبقة الوشاح الأرضي ليس كما كان يُعتقد من قبل. فعادةً ما كان يُعتقد أن طبقة الوشاح تتدفق بسرعة وبشكل متجانس، ولكن الدراسات الحديثة تشير إلى أن هناك مناطق ضخمة من المواد التي قد تكون ثابتة نسبيًا أو تتحرك ببطء شديد، مما يفتح المجال لفهم جديد حول ديناميكيات الأرض.

إن اكتشاف هذه "الجزر" الخفية ليس مجرد إضافة جديدة إلى سجل الجيولوجيا، بل قد يساهم في فهم أعمق لعملية تكوين الأرض وتطورها على مر العصور، بالإضافة إلى تأثيرها المحتمل على النشاط البركاني والزلازلي في المستقبل.

نظرة للمستقبل

بينما يتواصل العلماء في دراسة هذه النتائج المدهشة، من المتوقع أن تكشف المزيد من الأبحاث عن أسرار أخرى مختبئة في أعماق كوكبنا. قد يعيد هذا الاكتشاف تشكيل العديد من المفاهيم الأساسية في علم الأرض، ويفتح أبوابًا جديدة لفهم أعمق لكيفية تطور كوكبنا وعلاقته بالعوامل البيئية والمناخية التي تؤثر فيه.

اكتشافات جديدة 

أشار أروين ديوس، كبير مؤلفي الدراسة وعالم الزلازل في الجامعة، إلى أن العلماء لا يزالون يجهلون الكثير حول هذه المناطق. وقال: "لا أحد يعرف ماهية هذه الزلازل، ولا إذا كانت ظاهرة مؤقتة أو أنها موجودة منذ ملايين أو حتى مليارات السنين".

وتمثل هذه "الجزر" مناطق غير تقليدية في طبقة الوشاح، حيث تحيط بها صفائح تكتونية باردة وغارقة، ناتجة عن عملية الاندساس التي تؤدي إلى غرق إحدى الصفائح تحت الأخرى. وبخلاف المناطق المحيطة بها، فإن الموجات الزلزالية تتباطأ بشكل كبير داخل هذه الجزر بسبب الحرارة المرتفعة.

نهج جديد لدراسة الموجات الزلزالية

لمواصلة التحقيق في هذه المناطق الغامضة، اعتمدت ديوس وزميلتها سوجانيا تالافيرا سوزا منهجًا جديدًا لدراسة الموجات الزلزالية. فبالإضافة إلى قياس تباطؤ الموجات.

وقام العلماء أيضًا بدراسة "التخميد"، أو مقدار الطاقة التي تفقدها الموجات أثناء انتقالها عبر الأرض.

وقالت تالافيرا سوزا: "وعلى عكس توقعاتنا، وجدنا أن هناك القليل من التخميد في LLSVPs، مما جعل النغمات تبدو عالية جدًا. لكننا وجدنا الكثير من التخميد في مقبرة الصفائح الباردة، حيث بدت النغمات ناعمة جدًا."

مفاجآت غير متوقعة

وأظهرت النتائج أن طبقات الوشاح العلوي، رغم حرارتها المرتفعة، لا تؤثر بشكل كبير على تخفيف الموجات الزلزالية. وهذا يتناقض مع التوقعات التي كانت تفترض أن الموجات ستكون أبطأ وأكثر تخفيفًا في المناطق الساخنة من الوشاح العلوي.

التأثير على الموجات الزلزالية

قد تكون الخصائص المعدنية للمناطق الخفية هي السبب وراء هذه الظواهر الغريبة. كما أشارت لورا كوبدن، المؤلفة المشاركة في الدراسة، إلى أن حجم حبيبات المواد في LLSVPs يلعب دورًا محوريًا في سلوك الموجات الزلزالية.

وفي مقبرة الصفائح الباردة، تتبلور الصفائح التكتونية إلى حبيبات صغيرة أثناء غرقها في الوشاح، مما يؤدي إلى فقدان كبير للطاقة عند مرور الموجات الزلزالية عبر هذه الحدود.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف جزيرة ضخمة بحجم قارة موجودة داخل الأرض .. ما القصة؟
  • طريقة تحضير كعكة الجزر الصحية
  • الشرع: سيادة سوريا ستكون تحت سلطة واحدة
  • الشرع: مؤسسات الدولة ستكون قائمة على الكفاءة لا المحسوبية
  • كيف ستكون الأجواء خلال عطلة نهاية الأسبوع ؟
  • طريقة عمل الجزر المخلل زي المحلات
  • صنعاء تطالب الامم المتحدة والمنظمات الدولية باحترام القوانين اليمنية 
  • تدشين المسابقة العلمية الثالثة بين طلبة الجامعات اليمنية
  • صور | مناورة عسكرية نوعية تحت عنوان “مناورة الوفاء للشهيد القائد” لقوات التعبئة العامة المتخرجين “دورات طوفان الأقصى” من منتسبي أمن محافظة صنعاء 29-07-1446 | 29-01-2025
  • وزير الداخلية يزور مدرسة التأهيل لقوات الشرطة في إيطاليا