الفيصلي : اسباب خاصة دفعت ابو عابد لتقديم استقالته وليست خسارة الفريق أمام الوحدات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الفيصلي اسباب خاصة دفعت ابو عابد لتقديم استقالته وليست خسارة الفريق أمام الوحدات، أكد عضو مجلس إدارة النادي الفيصلي فراس حياصات، إن الإدارة حاولت إقناع الكابتن جمال أبو عابد العدول عن استقالته التي تقدم بها إلى أمانة السر في .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفيصلي : اسباب خاصة دفعت ابو عابد لتقديم استقالته وليست خسارة الفريق أمام الوحدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد عضو مجلس إدارة النادي الفيصلي فراس حياصات، إن الإدارة حاولت إقناع الكابتن جمال أبو عابد العدول عن استقالته التي تقدم بها إلى أمانة السر في النادي ولكنه لم يستجب وأصر...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفيصلي : اسباب خاصة دفعت ابو عابد لتقديم استقالته وليست خسارة الفريق أمام الوحدات وتم نقلها من وكالة أنباء سرايا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غادة عون: لتدقيق جنائي محاسبي لمعرفة اسباب تبخر اموال المودعين
وجّهت المدعية العامة في جبل لبنان القاضية غادة عون عبر حسابها على منصة "اكس" سؤالا الى حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري وكتبت :"بس، سؤال الى حضرة الحاكم وكل مسؤول: كيف يمكن ان يقتنع المودع بتقبل خسارته وهو لا يعرف ماذا حصل في المصارف، وكيف تبددت امواله، وقد دخل ايضا الى علمه ان هناك 8 مليار $ خرجت من المصرف المركزي من الحساب الاستشاري".
اضافت:"لم يعطنا حتى تاريخه حضرة الحاكم ومنذ حوالي السنة اي جواب عنها والى اين ذهبت؟. العدل واحترام الحقوق وإعادة الثقة بالقطاع المصرفي يوجب اجراء تدقيق جنائي محاسبي في كافة المصرف لمعرفة اسباب تبخر اموال المودعين وما هو مقدار التحويلات الحاصلة الى الخارج اقله قبل سنتين من تفاقم الازمة في 17 تشرين 2019، حتى يمكن تبعا لذلك توزيع المسؤوليات بين المصارف والدولة والمصرف المركزي والمودع، خصوصا ان كل ذلك حصل دون خطأ من المودع مع اقرار قانون إعادة الاموال المحولة الى الخارج. هل من يسمع ارجو ذلك؟. برسم العهد الجديد الذي جعلنا نتفاءل بالخير".