الفيصلي : اسباب خاصة دفعت ابو عابد لتقديم استقالته وليست خسارة الفريق أمام الوحدات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الفيصلي اسباب خاصة دفعت ابو عابد لتقديم استقالته وليست خسارة الفريق أمام الوحدات، أكد عضو مجلس إدارة النادي الفيصلي فراس حياصات، إن الإدارة حاولت إقناع الكابتن جمال أبو عابد العدول عن استقالته التي تقدم بها إلى أمانة السر في .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفيصلي : اسباب خاصة دفعت ابو عابد لتقديم استقالته وليست خسارة الفريق أمام الوحدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد عضو مجلس إدارة النادي الفيصلي فراس حياصات، إن الإدارة حاولت إقناع الكابتن جمال أبو عابد العدول عن استقالته التي تقدم بها إلى أمانة السر في النادي ولكنه لم يستجب وأصر...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفيصلي : اسباب خاصة دفعت ابو عابد لتقديم استقالته وليست خسارة الفريق أمام الوحدات وتم نقلها من وكالة أنباء سرايا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأوقاف: الرياضة متعة تجمع وليست تعصب يفرق
نشرت وزارة الأوقاف عبر صفحتها الرسمية فيس بوك منشورا جديدا حول الرياضة والتعصب الكروي، وذلك ضمن حملة صحح مفاهيمك التى تهدف الى تصحيح بعض المفاهيم والسلوكيات الخاطئة المنتشرة في المجتمع المصرى.
وقالت الأوقاف فى منشورها: الرياضة تجمعنا ولا تفرّقنا، فالكورة متعة بتقربنا من بعض، لما نشجع بحب، ونفرح سوا، ونتشارك اللحظة. إنما لما يدخل التعصب، بتضيع الفرحة وتتحوّل المباراة لمعركة. الكورة لعبة جميلة، مش سبب للخصام والعداوة.
شجّع بحب.. مش بكراهيةوأضافت: شجّع فريقك بكل حماس، بس من غير ما تكره الفريق التاني أو جمهوره. افتكر دايمًا إن اللي بيشجع غيرك ممكن يكون صاحبك أو جارك أو حتى أخوك. التشجيع مش ضدّية، ده مساحة للفرحة والاحترام.
كلماتك بتعبر عنك
وتابعت: اختار كلامك زي ما بتختار تيشيرت فريقك، بفخر وأدب. كلمة طيبة تفرّح، وكلمة جارحة ممكن تكسر. قال سيدنا رسول الله ﷺ: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت." (رواه البخاري ومسلم). خليك دايمًا صاحب الكلمة الطيبة.
الرياضة تربية.. مش تعصّب
وشددت على أن الرياضة في الإسلام وسيلة لتهذيب النفس، وعلينا ان نعلم ولادنا يكسبوا بأخلاق ويخسروا برقي ونخلي تشجيعنا قدوة، ونحافظ على علاقتنا مهما كانت النتيجة، لأن اللي بيبني أقوى من اللي بيهد.
حكم التعصب الكروي بين الجماهير
أجاب الشيخ محمد الأدهم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال حول حكم التعصب الكروي بين جماهير الأهلي والزمالك، مشيرا إلى أنه من الأمور التي لا تليق بالمؤمنين.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، "التعصب الرياضي هو أمر غير مرغوب فيه في الدين، بل محرم في بعض الأحيان، الدين الإسلامي لا يُقرّ التعامل مع القضايا التافهة أو التفريط في الأمور التي لا تنفع الإنسان في دينه أو دنياه، المسلم يجب أن يولي اهتمامًا لما ينفعه في حياته اليومية، سواء في دينه أو في مهنته أو في علاقاته الاجتماعية، وليس في تفضيل الأمور التافهة التي قد تؤدي إلى خسارة العلاقات أو ضياع الوقت".
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: "التعصب لأمور رياضية مثل كرة القدم، سواء كانت في فرق مثل الأهلي أو الزمالك، قد يؤدي إلى أضرار كبيرة على مستوى العلاقات الشخصية والاجتماعية، فعندما يصبح الشخص أكثر تعصبًا لهذا الموضوع، قد يخسر أصدقاءه أو يتجادل مع أفراد عائلته، وهذا يتنافى مع تعاليم الإسلام التي تدعو إلى التعامل بالحكمة والتسامح والابتعاد عن التوترات والتعصبات".
وأوضح "النبي صلى الله عليه وسلم قال في الحديث الشريف: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت، وهذا يوضح لنا أن الكلمة يجب أن تكون محمودة، وليست مجرد كلمات عابرة لا فائدة منها، نحن في الإسلام لا نتحدث عن أمور لا تنفع أو لا تضر، بل يجب أن نستخدم كلامنا في الإصلاح والتقريب بين الناس".
وتابع أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: "الوقت الذي يُهدر في التعصب أو الجدل حول أمور رياضية، قد يُعتبر ضياعًا للوقت، خاصة إذا كان يؤثر على مصالحتنا مع الله أو على واجباتنا الدينية والاجتماعية، الرياضة يجب أن تكون نشاطًا يمارسه الفرد للحفاظ على صحته، وليس أمرًا يستهلك وقتنا وطاقتنا في مشاحنات لا تجلب سوى الضرر".
واختتم: "التعصب هو في جوهره حمق، كما قال العلماء، ولا يليق بالمؤمن أن يتصرف بعقلية الطفولة أو يستمر في التراشق الكلامي بسبب أمور لا طائل من ورائها، والمسلم يجب أن يحسن استخدام وقته بما يرضي الله ويعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة".